«مجمع إرادة»: الأعراض العصبية مقدمة للاضطرابات النفسية
الاثنين / 28 / ربيع الأول / 1444 هـ - 19:58 - الاثنين 24 أكتوبر 2022 19:58
الاضطرابات أو المشاكل النفسية التي قد تصيب بعض الأشخاص قد تظهر على شكل أعراض عصبية، ويطلق عليها الاضطرابات العصبية الوظيفية.
وبحسب رئيس قسم الطب النفسي الجنائي استشاري الطب النفسي في مجمع إرادة والصحة النفسية بالرياض الدكتور عبدالإله العصيمي، فإن الأعراض تظهر بشكل كبير في بعض الاضطرابات النفسية، وأولها القلق، خصوصا نوبات الهلع والقلق من الإصابة بالأمراض، تليه اضطرابات المزاج وأهمها الاكتئاب، واضطرابات ما بعد الصدمة، والضغوط الاجتماعية «زوجية، أو عائلية خصوصا مع الوالدين، أوفي العمل» مع صراع داخلي خصوصا مع الكبت، واضطرابات الشخصية، والاضطرابات الانشقاقية التي تنطوي على اختلالات أو انهيارات في الذاكرة أو الوعي أو الهوية أو الإدراك.
وأشار إلى أنه لتشخيص هذه الأعراض بشكل دقيق فإن هناك حاجة لمراجعة طبيب المخ والأعصاب لاستبعاد الأسباب العصبية العضوية من خلال التاريخ المرضي والفحص الجسدي والعصبي وعمل بعض الفحوصات اللازمة، ومن أهمها الأشعة على الدماغ وتخطيطه، كما تحتاج أيضا إلى الطبيب النفسي لتقييم الأسباب النفسية وتأكيد التشخيص.
وبين أساليب العلاج من هذه الاضطرابات، ومنها التدخلات الدوائية، خصوصا مضادات الاكتئاب، أو غير دوائية عبر الجلسات النفسية، أو الدمج بينهما، وذلك بحسب ما يظهر خلال الفحص والأسباب خلف هذه الأعراض، مضيفا أن هناك أساليب علاج داعمة منها علاج المشاكل العضوية، وخصوصا العصبية مثل الشقيقة والصرع، والتأهيل بالعلاج الطبيعي والوظيفي، خصوصا لصعوبة المشي أو الكلام أو مشاكل العضلات، والاهتمام بالعلاقات الاجتماعية الإيجابية، وكذلك تقليل التوتر والقيام بأساليب الاسترخاء، والاهتمام بتنظيم النوم والأكل والرياضة.
أهم الأعراض
وبحسب رئيس قسم الطب النفسي الجنائي استشاري الطب النفسي في مجمع إرادة والصحة النفسية بالرياض الدكتور عبدالإله العصيمي، فإن الأعراض تظهر بشكل كبير في بعض الاضطرابات النفسية، وأولها القلق، خصوصا نوبات الهلع والقلق من الإصابة بالأمراض، تليه اضطرابات المزاج وأهمها الاكتئاب، واضطرابات ما بعد الصدمة، والضغوط الاجتماعية «زوجية، أو عائلية خصوصا مع الوالدين، أوفي العمل» مع صراع داخلي خصوصا مع الكبت، واضطرابات الشخصية، والاضطرابات الانشقاقية التي تنطوي على اختلالات أو انهيارات في الذاكرة أو الوعي أو الهوية أو الإدراك.
وأشار إلى أنه لتشخيص هذه الأعراض بشكل دقيق فإن هناك حاجة لمراجعة طبيب المخ والأعصاب لاستبعاد الأسباب العصبية العضوية من خلال التاريخ المرضي والفحص الجسدي والعصبي وعمل بعض الفحوصات اللازمة، ومن أهمها الأشعة على الدماغ وتخطيطه، كما تحتاج أيضا إلى الطبيب النفسي لتقييم الأسباب النفسية وتأكيد التشخيص.
وبين أساليب العلاج من هذه الاضطرابات، ومنها التدخلات الدوائية، خصوصا مضادات الاكتئاب، أو غير دوائية عبر الجلسات النفسية، أو الدمج بينهما، وذلك بحسب ما يظهر خلال الفحص والأسباب خلف هذه الأعراض، مضيفا أن هناك أساليب علاج داعمة منها علاج المشاكل العضوية، وخصوصا العصبية مثل الشقيقة والصرع، والتأهيل بالعلاج الطبيعي والوظيفي، خصوصا لصعوبة المشي أو الكلام أو مشاكل العضلات، والاهتمام بالعلاقات الاجتماعية الإيجابية، وكذلك تقليل التوتر والقيام بأساليب الاسترخاء، والاهتمام بتنظيم النوم والأكل والرياضة.
أهم الأعراض
- الإغماء والارتعاش والاهتزاز
- الشد والخدر وضعف الإحساس.
- الإحساس بوخز، والشعور بالألم
- مشاكل في المشي أو اضطراب في التوازن
- التشنجات ومشاكل في الكلام
- مشاكل في البلع والإحساس بجسم في الحلق
- مشاكل في الرؤية ما بين فقدان الرؤية أو ازدواجها
- مشاكل في السمع، وصعوبات في الذاكرة أو التركيز
- ضعف أو شلل في الأطراف