حدد المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية 7 محظورات ضمن أحكام وسائل ومعدات الصيد البري الواردة في اللائحة التنفيذية لصيد الكائنات الفطرية البرية، منها منع الصيد بواسطة المواد الكيميائية، والعقاقير المخدرة، والسموم، والغاز، والدخان، والآلات الكهربائية.

ووفق اللائحة يحظر الصيد باستخدام الوسائل والمعدات التي تؤدي لاصطياد أكثر من كائن دفعة واحدة، مثل: بنادق الرش (الشوزن)، والشباك، والشباك الساقطة، والمصايد، والأشراك، والمواد الغرائية واللاصقة، والأنوار الساطعة وما في حكمها.

كما يحظر الصيد باستخدام الأسلحة النارية بجميع أنواعها، ما عدا الصيد داخل محازات الصيد البري الخاصة المرخصة من المركز وفق ما يحدده المركز، إلى جانب حظر الصيد باستخدام وسائل جذب الكائنات الفطرية، مثل الصيد بواسطة البوم، والطيور العائمة الاصطناعية والطبيعية، وآلات النداء والتسجيل التي تصدر أصواتا شبيهة بأصوات الطيور والحيوانات، وما في حكمها.

وتضمنت اللائحة حظر الصيد بواسطة المواد الكيميائية، والعقاقير المخدرة، والسموم، والغاز، والدخان، والآلات الكهربائية، كذلك باستخدام وسائل ومعدات الصيد من على جميع أنواع المركبات المتحركة.

ويحظر مطاردة أي من الكائنات الفطرية الحيوانية البرية بواسطة أية مركبة. كما يحظر الصيد إلا بواسطة الأسلحة المرخص بها من الجهات المعنية، التي يسمح المركز باستخدامها في الصيد، أو بالوسائل الأخرى التي يحددها المركز.

وقال الركز الوطني إنه يصدر، كلما دعت الحاجة، قرارات تتضمن قوائم محدثة بوسائل ومعدات الصيد المسموح بها، وتلك المحظور استخدامها. وللمركز – بعد التنسيق مع وزارة الداخلية – حظر بيع، أو عرض، أو الترويج، أو تداول، أو حيازة أية أسلحة نارية، أو هوائية، أو بنادق رش محظور استخدامها لغرض الصيد داخل المملكة.

وللمركز أيضا، بعد التنسيق مع الجهات ذات العلاقة- حظر بيع، أو عرض، أو الترويج، أو تداول، أو حيازة أية وسائل، أو معدات أخرى غير موضحة في الفقرة السابقة ومحظور استخدامها لغرض الصيد داخل المملكة.

إحصائية عالمية:

100,000 طائر جارح يقتل سنويا بالصيد الجائر

10,966 نوعا من الطيور في العالم

1469 نوعا مهددا بالانقراض

500 نوع من أنواع الطيور بالمملكة

48 نوعا من الطيور الجارحة بالعالم

37 نوعا تشمل العقبان والنسور والبواشق

11 نوعا من رتبة الصقريات