بنك التنمية يدشن سوق الدار في 36 مدينة
الثلاثاء / 1 / ربيع الأول / 1444 هـ - 21:06 - الثلاثاء 27 سبتمبر 2022 21:06
دشن الرئيس التنفيذي لبنك التنمية الاجتماعية إبراهيم الراشد الموسم الثاني لفعاليات سوق الدار بشعار (مجتمع حيوي ومنتج) بمدينة الرياض، لتنطلق الفعاليات رسميا في 36 مدينة موزعة على جميع مناطق المملكة تزامنا مع ذكرى اليوم الوطني 92.
وافتتح الراشد معرض فعاليات سوق الدار الذي يلخص رحلة تمكين الأسر المنتجة التي تبدأ من تبني البنك أفكار المشاريع التي تبدأ من المنزل وصولا إلى سوق العمل، كما يكشف المعرض في عرض عبر تقنية VR قصة الإنتاج الحرفي، وتجارب حية للإنتاج، وقسما خاصا لشرح آلية التمكين لأي أسرة منتجة وتحويل منتجها المنزلي إلى مشروع.
ويختتم الزائر رحلته للمعرض بتجربة للتذوق في المطابخ المجتمعية التي يشغلها أحد مسرعات الأعمال التابعة للبنك باسم «نفس».
وشهد معرض سوق الدار تفاعلا كبيرا في المزاد - الذي أقيم في نهاية الحفل- على أبرز المنتجات التي أنتجتها الأسر السعودية.
وأكد مستشار الرئيس التنفيذي للبنك والمشرف العام على التمكين والتنمية بالبنك سعيد الزهراني، أن فعاليات سوق الدار تعد تنفيذا عمليا لرؤية البنك الهادفة بأن يكون المجتمع حيويا ومنتجا، مضيفا «البنك يسعى من خلال هذه المناسبات الوطنية إلى إحداث فرق ملموس في حياة الأسر المنتجة، ومن ثم العمل على توفير كل ما يحتاجونه لتنمو مشاريعهم».
وأوضح الزهراني أن تنظيم الفعاليات يعزز من جهود البنك الكبيرة لإنفاذ منتجات الأسر محليا ودوليا، وكذلك تمويل ودعم الأسر المنتجة في شتى المجالات، خاصة وأن تنمية وتمكين هذه الشريحة من المجتمع يعد أحد أهداف البنك المرتبطة برؤية المملكة 2030، التي تنص على رفع إسهام الأسر المنتجة في الناتج المحلي».
ويكتشف معرض سوق الدار عن مسارات أخرى لتمكين الأسر من الاستفادة من الفرص والموارد التنموية من خلال القطاع غير الربحي الذي يعد شريكا استراتيجيا للبنك في تعزيز فرص الاستثمار بالكوادر البشرية وإيجاد فرص عمل عبر قنوات تمويلية تناسب المشاريع المتناهية الصغر، وكيف يقوم البنك بسد هذه الفجوة التمويلية خاصة للعاملين في القطاع غير الربحي؛ مما يسهم مباشرة في استقرار ونمو هذا القطاع وجعله بيئة آمنة للعمل.
وافتتح الراشد معرض فعاليات سوق الدار الذي يلخص رحلة تمكين الأسر المنتجة التي تبدأ من تبني البنك أفكار المشاريع التي تبدأ من المنزل وصولا إلى سوق العمل، كما يكشف المعرض في عرض عبر تقنية VR قصة الإنتاج الحرفي، وتجارب حية للإنتاج، وقسما خاصا لشرح آلية التمكين لأي أسرة منتجة وتحويل منتجها المنزلي إلى مشروع.
ويختتم الزائر رحلته للمعرض بتجربة للتذوق في المطابخ المجتمعية التي يشغلها أحد مسرعات الأعمال التابعة للبنك باسم «نفس».
وشهد معرض سوق الدار تفاعلا كبيرا في المزاد - الذي أقيم في نهاية الحفل- على أبرز المنتجات التي أنتجتها الأسر السعودية.
وأكد مستشار الرئيس التنفيذي للبنك والمشرف العام على التمكين والتنمية بالبنك سعيد الزهراني، أن فعاليات سوق الدار تعد تنفيذا عمليا لرؤية البنك الهادفة بأن يكون المجتمع حيويا ومنتجا، مضيفا «البنك يسعى من خلال هذه المناسبات الوطنية إلى إحداث فرق ملموس في حياة الأسر المنتجة، ومن ثم العمل على توفير كل ما يحتاجونه لتنمو مشاريعهم».
وأوضح الزهراني أن تنظيم الفعاليات يعزز من جهود البنك الكبيرة لإنفاذ منتجات الأسر محليا ودوليا، وكذلك تمويل ودعم الأسر المنتجة في شتى المجالات، خاصة وأن تنمية وتمكين هذه الشريحة من المجتمع يعد أحد أهداف البنك المرتبطة برؤية المملكة 2030، التي تنص على رفع إسهام الأسر المنتجة في الناتج المحلي».
ويكتشف معرض سوق الدار عن مسارات أخرى لتمكين الأسر من الاستفادة من الفرص والموارد التنموية من خلال القطاع غير الربحي الذي يعد شريكا استراتيجيا للبنك في تعزيز فرص الاستثمار بالكوادر البشرية وإيجاد فرص عمل عبر قنوات تمويلية تناسب المشاريع المتناهية الصغر، وكيف يقوم البنك بسد هذه الفجوة التمويلية خاصة للعاملين في القطاع غير الربحي؛ مما يسهم مباشرة في استقرار ونمو هذا القطاع وجعله بيئة آمنة للعمل.