النصر: ذا لاين المحرك للمشاريع الأخرى في نيوم
الأربعاء / 18 / صفر / 1444 هـ - 20:51 - الأربعاء 14 سبتمبر 2022 20:51
أوضح الرئيس التنفيذي لشركة نيوم المهندس نظمي النصر أن مشروع ذا لاين الذي سيكون مستقبل العالم، وسيعتمد على استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل كامل، وهو الرهان الأول، إضافة إلى أن المشروع سيحدث ثورة في عالم التصاميم للمدن والتخطيط الحضري وأسلوب العيش.
وقال خلال مشاركته في القمة العالمية للذكاء الاصطناعي، «إن المشروع بمثابة المحرك للمشاريع الأخرى في نيوم»، مبينا أن التحدي الأكبر في ذا لاين هو كيفية استخدام أراض أقل ليعيش الناس فيها.
وسلط النصر في كلمته الضوء على الركائز الأساسية الثلاثة لاقتصاديات نيوم المتمثلة في قطاع الأغذية والطاقة والرياضة والأزياء حيث يقود هذه القطاعات الذكاء الاصطناعي، كاشفا عن العزم على إطلاق مركز تقني يخدم هذا التوجه عام 2027م .
وعد الذكاء الاصطناعي بمثابة القلب النابض لنيوم، مشيرا إلى أنها ستقود المستقبل في التصاميم والتقنيات الحديثة، حيث تم خلال السنوات الخمس الماضية تخطي التوقعات من خلال تحويل الرؤية إلى استراتيجيات بالتعاون مع العديد من الشركاء. وقال «إن نيوم ليست مشروعا فحسب بل نموذج أعمال وستكون لها رؤية واقتصاد وتشريعات تعمل على جذب أفضل الخبرات من داخل المملكة ومختلف العالم».
وأضاف «إن نيوم هي المستقبل الجديد عملنا لسنين لنكون على قدر هذا الاسم، ولن تكون رحلة سهلة وبسيطة»، مبينا أنه تم خلال أشهر البدء بعملية التشييد والإعمار والتنفيذ على الأرض وسيكون هناك إنجازات عديدة»، مشيرا إلى أن التحول التقني الذي شهدته المملكة خلال السنوات الخمس الماضية سيسهم في تحقيق النجاح لنيوم في المستقبل.
وقال خلال مشاركته في القمة العالمية للذكاء الاصطناعي، «إن المشروع بمثابة المحرك للمشاريع الأخرى في نيوم»، مبينا أن التحدي الأكبر في ذا لاين هو كيفية استخدام أراض أقل ليعيش الناس فيها.
وسلط النصر في كلمته الضوء على الركائز الأساسية الثلاثة لاقتصاديات نيوم المتمثلة في قطاع الأغذية والطاقة والرياضة والأزياء حيث يقود هذه القطاعات الذكاء الاصطناعي، كاشفا عن العزم على إطلاق مركز تقني يخدم هذا التوجه عام 2027م .
وعد الذكاء الاصطناعي بمثابة القلب النابض لنيوم، مشيرا إلى أنها ستقود المستقبل في التصاميم والتقنيات الحديثة، حيث تم خلال السنوات الخمس الماضية تخطي التوقعات من خلال تحويل الرؤية إلى استراتيجيات بالتعاون مع العديد من الشركاء. وقال «إن نيوم ليست مشروعا فحسب بل نموذج أعمال وستكون لها رؤية واقتصاد وتشريعات تعمل على جذب أفضل الخبرات من داخل المملكة ومختلف العالم».
وأضاف «إن نيوم هي المستقبل الجديد عملنا لسنين لنكون على قدر هذا الاسم، ولن تكون رحلة سهلة وبسيطة»، مبينا أنه تم خلال أشهر البدء بعملية التشييد والإعمار والتنفيذ على الأرض وسيكون هناك إنجازات عديدة»، مشيرا إلى أن التحول التقني الذي شهدته المملكة خلال السنوات الخمس الماضية سيسهم في تحقيق النجاح لنيوم في المستقبل.