إنها ذاكرة التوحش والدمار، ميراث العالم من البشاعة، أثر النوايا السيئة، كل هذه الأوصاف تلتصق بالصورة في حال كانت مرتبطة بتنظيم داعش الإرهابي. ومما لا شك فيه أن تنظيم داعش الإرهابي فقد كثيرا من الأراضي في العراق وسوريا، كما أن الخسارة تبدو سريعة جدا للتنظيم مما جعلهم يلجؤون لتكتيكات مريبة، مثل اختطاف مدنيين كدروع بشرية خلال التراجع السريع. استعرض موقع Business Insider صورا التقطت من معاقل التنظيم في سوريا والعراق، ووصف الموقع ما خلفه داعش في المكان بالكنوز القيمة التي ستستفيد منها الاستخبارات من أجل هزيمة التنظيم مستقبلا. اقرأ ايضاً .. أفريقيا الفقيرة تتكفل بإطعام العالم - لافتة كبيرة كُتب عليها آية قرآنية في تدمر، سوريا - علم تنظيم داعش معلق على جدار مبنى مهجور في تل حميس بسوريا بعد سيطرة وحدات حماية الشعب الكردية على المنطقة - حامل ثلاثي وجهاز بروجيكتور بداخل حمام تقليدي أو حمام بخار في منبج بسوريا استخدمه التنظيم كمركز إعلامي - صورة أخرى لموجودات حمام البخار في منبج - قطع سيارات استخدمها التنظيم لإعداد السيارات المفخخة في ورشة عمل في منبج - متفجرات في مدرسة بمدينة الفلوجة في العراق - أكياس رمل وذخائر في مصنع مجهول في الفلوجة - قاذف صاروخي في مدرسة بالفلوجة - كتاب خلفه أعضاء التنظيم وراءهم بعد استعادة القوات الحكومية لمدينة الفلوجة - يتفقد أحد جنود القوى الديمقراطية في سوريا الغرفة التي استخدمها تنظيم داعش لإعداد المتفجرات في منبج - جنود قوات الدفاع يفتشون حقائب تحتوي على النقاب والحجاب التي استخدمها رجال الحسبة في التنظيم - جندي من مكافحة الإرهاب العراقية يقف إلى جانب مصنع ذخائر لداعش في الفلوجة - نفق استخدمه داعش في سنجار في العراق وايضاً .. السعودية وجنوب أفريقيا حلم الطاقة المتجددة