دعم الأبحاث في الذكاء الاصطناعي والتقنية والابتكار
الثلاثاء / 3 / صفر / 1444 هـ - 22:06 - الثلاثاء 30 أغسطس 2022 22:06
أبرمت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية «كاكست» في مقرها أمس مذكرة تفاهم مع جامعة الأميرة نورة، لتعزيز العمل المشترك في مجالات الاتصالات وتقنية المعلومات، والعلوم والطاقة، والأحياء والبيئة، والاستفادة من خدمات مركز الابتكار للصناعة الرابعة.
ووقعها رئيس المدينة الدكتور منير الدسوقي، ورئيس الجامعة الدكتورة إيناس العيسى، بحضور عدد من مسؤولي الطرفين.
وسيعمل الطرفان بموجب مذكرة التفاهم على تشجيع التعاون في مجال تقنيات الالكترونيات والضوئيات، والبلوك شين، وتطوير البرامج مفتوحة المصدر، والنقل الذكي، والمدن الذكية، والروبوت، وإنترنت الأشياء، وتحليل البيانات، والذكاء الاصطناعي، ومعالجة اللغة العربية، والأمن السيبراني، وتصميم المنتجات وتصميم الجرافيك، والوسائط الرقمية، وتطبيقات الكيمياء الحاسوبية، والطاقة المتجددة، والطاقة النووية، والتلوث البيئي، وعلوم الضوء والبصريات والليزر، وتقنية البلازما، وعلوم وهندسة المواد، والفيزياء الحيوية، والتقنية الحيوية، والموروثيات، والمعلوماتية الحيوية، والجينوم السعودي، وكذلك الاستفادة من خدمات مركز الابتكار للصناعة الرابعة.
كما تتضمن تشكيل فريق عمل مشترك يتولى تحديد مجالات التعاون، وتحويلها إلى مشاريع أو خدمات مشتركة، مع وضع خطط للتنفيذ، وتحديد المهام والمتطلبات بين الطرفين.
أهداف الاتفاقية:
ووقعها رئيس المدينة الدكتور منير الدسوقي، ورئيس الجامعة الدكتورة إيناس العيسى، بحضور عدد من مسؤولي الطرفين.
وسيعمل الطرفان بموجب مذكرة التفاهم على تشجيع التعاون في مجال تقنيات الالكترونيات والضوئيات، والبلوك شين، وتطوير البرامج مفتوحة المصدر، والنقل الذكي، والمدن الذكية، والروبوت، وإنترنت الأشياء، وتحليل البيانات، والذكاء الاصطناعي، ومعالجة اللغة العربية، والأمن السيبراني، وتصميم المنتجات وتصميم الجرافيك، والوسائط الرقمية، وتطبيقات الكيمياء الحاسوبية، والطاقة المتجددة، والطاقة النووية، والتلوث البيئي، وعلوم الضوء والبصريات والليزر، وتقنية البلازما، وعلوم وهندسة المواد، والفيزياء الحيوية، والتقنية الحيوية، والموروثيات، والمعلوماتية الحيوية، والجينوم السعودي، وكذلك الاستفادة من خدمات مركز الابتكار للصناعة الرابعة.
كما تتضمن تشكيل فريق عمل مشترك يتولى تحديد مجالات التعاون، وتحويلها إلى مشاريع أو خدمات مشتركة، مع وضع خطط للتنفيذ، وتحديد المهام والمتطلبات بين الطرفين.
أهداف الاتفاقية:
- إجراء الدراسات والأبحاث المتعلقة بمجالات التقنية والعلوم واللغة العربية.
- تعزيز الاهتمامات البحثية المشتركة؛ بهدف نقل وتوطين التقنية.
- تنمية المهارات البحثية، وتبادل الخبرات العلمية والبحثية.
- توفير بيئة متميزة تساعد على تنمية مهارات الابتكار والإبداع.
- إنجاز مشاريع بحثية متميزة ضمن مجالات التعاون.