شراكة سعودية أمريكية في تقنيات الجيلين الخامس والسادس
بهدف تسريع نمو الاقتصاد الرقمي وتعزيز وتيرة الابتكار
السبت / 17 / ذو الحجة / 1443 هـ - 20:10 - السبت 16 يوليو 2022 20:10
وقعت السعودية والولايات المتحدة الأمريكية مذكرة تعاون بين البلدين في مجالات تقنيات الجيل الخامس والجيل السادس، وذلك بهدف تسريع نمو الاقتصاد الرقمي وتعزيز وتيرة البحث والتطوير والابتكار في المنظومة الرقمية في المملكة.
وتأتي الاتفاقية في ظل ما يحظى به قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة من دعم كبير لمنظومة الاقتصاد الرقمي من القيادة الرشيدة؛ تحقيقا لأهداف رؤية 2030، كما تأتي ترجمة لنتاج جهود البلدين الصديقين في الدفع بالعلاقات الاستراتيجية في الجانب الاقتصادي لمستويات أعلى؛ خاصة في مجالات التقنية وتعزيز نمو الاقتصاد الرقمي.
وجرى التوقيع على مراسم هذه الاتفاقية على هامش زيارة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية إلى المملكة، حيث مثل الجانب السعودي فيها وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله السواحه، بينما مثل الجانب الأمريكي مدير إدارة الإدارة الوطنية للاتصالات والمعلومات NTIA مساعد وزير التجارة للاتصالات والمعلومات آلان ديفيدسون.
ومن المتوقع أن تسهم الاتفاقية بشكل كبير في دعم مساهمة الاقتصاد الرقمي في الناتج المحلي للمملكة، إضافة إلى إيجاد الآلاف من الوظائف؛ وتعزيز مكانة المملكة كقائد إقليمي في تقنيات المستقبل والابتكار، حيث تشير تقديرات الجمعية الدولية لشبكات الهاتف المحمول (GSMA)، إلى أن العائد الاقتصادي من تقنيات الجيل الخامس سيسهم بنحو 60 مليار ريال في الناتج المحلي للمنطقة بحلول 2030، حيث ستحتفظ المملكة صاحبة أكبر اقتصاد رقمي في المنطقة بالحصة الأكبر من هذه المساهمة بتقديرات تصل إلى 18 مليار ريال في الناتج المحلي للمملكة بحلول الفترة نفسها، إضافة إلى إيجاد مئات آلاف الوظائف الحديثة.
الاتفاقية و المزاياها
وتأتي الاتفاقية في ظل ما يحظى به قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة من دعم كبير لمنظومة الاقتصاد الرقمي من القيادة الرشيدة؛ تحقيقا لأهداف رؤية 2030، كما تأتي ترجمة لنتاج جهود البلدين الصديقين في الدفع بالعلاقات الاستراتيجية في الجانب الاقتصادي لمستويات أعلى؛ خاصة في مجالات التقنية وتعزيز نمو الاقتصاد الرقمي.
وجرى التوقيع على مراسم هذه الاتفاقية على هامش زيارة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية إلى المملكة، حيث مثل الجانب السعودي فيها وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله السواحه، بينما مثل الجانب الأمريكي مدير إدارة الإدارة الوطنية للاتصالات والمعلومات NTIA مساعد وزير التجارة للاتصالات والمعلومات آلان ديفيدسون.
ومن المتوقع أن تسهم الاتفاقية بشكل كبير في دعم مساهمة الاقتصاد الرقمي في الناتج المحلي للمملكة، إضافة إلى إيجاد الآلاف من الوظائف؛ وتعزيز مكانة المملكة كقائد إقليمي في تقنيات المستقبل والابتكار، حيث تشير تقديرات الجمعية الدولية لشبكات الهاتف المحمول (GSMA)، إلى أن العائد الاقتصادي من تقنيات الجيل الخامس سيسهم بنحو 60 مليار ريال في الناتج المحلي للمنطقة بحلول 2030، حيث ستحتفظ المملكة صاحبة أكبر اقتصاد رقمي في المنطقة بالحصة الأكبر من هذه المساهمة بتقديرات تصل إلى 18 مليار ريال في الناتج المحلي للمملكة بحلول الفترة نفسها، إضافة إلى إيجاد مئات آلاف الوظائف الحديثة.
الاتفاقية و المزاياها
- 60 مليار ريال عائد من تقنيات الجيل الخامس
- 18 مليار ريال حصة المملكة من المساهمة
- 40 مليار دولار حجم السوق التقني بالمملكة
- إيجاد مئات آلاف الوظائف الحديثة في المنطقة
- رفع الإنتاجية وإطلاق أسواق جديدة رقمية