إتاحة التقديم على مبادرة توطين تقنيات الطاقة المتجددة عبر منصة اعتماد
الاحد / 24 / شعبان / 1443 هـ - 22:18 - الاحد 27 مارس 2022 22:18
أطلقت مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، المرحلة الرابعة من مبادرة توطين تقنيات الطاقة المتجددة، عبر طرح كراسات لطلب العروض من خلال منصة «اعتماد».
وتهدف المبادرة إلى توطين وتطوير وبرهنة تقنيات واعدة في مجال الطاقة المتجددة، من خلال العمل مع الجامعات ومراكز الأبحاث وشركات القطاع الخاص، لتقديم حلول تقنية مبتكرة لإنتاج وتخزين الطاقة وإيجاد الحلول للتعامل مع تحديات الظروف البيئية القاسية في المملكة، إضافة إلى تطوير التقنيات المناسبة للطاقة المتجددة بغرض تحقيق مزيج طاقة وطني متوازن، وتعزيز نمو شركات القطاع الخاص في هذا المجال لتمكينها من التنافس إقليميا وعالميا.
وتشتمل مبادرة توطين التقنيات على «برنامج تطوير النموذج الأولي لتقنيات الطاقة المتجددة»، و»برنامج تطوير منتج للطاقة المتجددة»، و»برنامج دراسة الجدوى لتوطين تقنيات لطاقة المتجددة وتسويقها»، و»برنامج برهنة توطين تقنيات الطاقة المتجددة وتسويقها»، حيث صممت البرامج لتشتمل على جميع مراحل تطوير التقنيات ابتداء من النموذج الأولي ومرورا بتطوير المنتج إلى مرحلة التسويق، بحيث تستهدف شرائح عدة تشمل الجامعات ومراكز الأبحاث وشركات القطاع الخاص.
وقال رئيس مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور خالد السلطان، «إن هذه المبادرة تركز على دعم المحتوى المحلي للطاقة المتجددة»، مضيفا أن المملكة تعمل على بناء قطاع طاقة متجددة مستدام بدعم ومتابعة مباشرة من قبل وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان، لتشتمل على توطين الصناعات والخدمات والتقنيات وتأهيل الكوادر البشرية وإدخال الطاقة البديلة ضمن مزيج الطاقة الوطني، مع ضرورة إيجاد مزيج متوازن من الطاقة التقليدية والطاقة البديلة في المملكة، وذلك لتحقيق النمو والازدهار وتعزيز أمن الطاقة؛ تحقيقا لتوجهات المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
مبادرة توطين تقنيات الطاقة المتجددة
إطلاق المرحلة الرابعة
الأهداف:
وتهدف المبادرة إلى توطين وتطوير وبرهنة تقنيات واعدة في مجال الطاقة المتجددة، من خلال العمل مع الجامعات ومراكز الأبحاث وشركات القطاع الخاص، لتقديم حلول تقنية مبتكرة لإنتاج وتخزين الطاقة وإيجاد الحلول للتعامل مع تحديات الظروف البيئية القاسية في المملكة، إضافة إلى تطوير التقنيات المناسبة للطاقة المتجددة بغرض تحقيق مزيج طاقة وطني متوازن، وتعزيز نمو شركات القطاع الخاص في هذا المجال لتمكينها من التنافس إقليميا وعالميا.
وتشتمل مبادرة توطين التقنيات على «برنامج تطوير النموذج الأولي لتقنيات الطاقة المتجددة»، و»برنامج تطوير منتج للطاقة المتجددة»، و»برنامج دراسة الجدوى لتوطين تقنيات لطاقة المتجددة وتسويقها»، و»برنامج برهنة توطين تقنيات الطاقة المتجددة وتسويقها»، حيث صممت البرامج لتشتمل على جميع مراحل تطوير التقنيات ابتداء من النموذج الأولي ومرورا بتطوير المنتج إلى مرحلة التسويق، بحيث تستهدف شرائح عدة تشمل الجامعات ومراكز الأبحاث وشركات القطاع الخاص.
وقال رئيس مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور خالد السلطان، «إن هذه المبادرة تركز على دعم المحتوى المحلي للطاقة المتجددة»، مضيفا أن المملكة تعمل على بناء قطاع طاقة متجددة مستدام بدعم ومتابعة مباشرة من قبل وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان، لتشتمل على توطين الصناعات والخدمات والتقنيات وتأهيل الكوادر البشرية وإدخال الطاقة البديلة ضمن مزيج الطاقة الوطني، مع ضرورة إيجاد مزيج متوازن من الطاقة التقليدية والطاقة البديلة في المملكة، وذلك لتحقيق النمو والازدهار وتعزيز أمن الطاقة؛ تحقيقا لتوجهات المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
مبادرة توطين تقنيات الطاقة المتجددة
إطلاق المرحلة الرابعة
الأهداف:
- توطين وتطوير وبرهنة تقنيات واعدة
- تقديم حلول مبتكرة لإنتاج وتخزين الطاقة
- إيجاد حلول للتحديات البيئية القاسية في المملكة
- تطوير تقنيات تحقق مزيج طاقة وطنيا متوازنا
- تعزيز نمو شركات القطاع الخاص في هذا المجال
- تمكين القطاع الخاص من التنافس إقليميا وعالميا
- تطوير النموذج الأولي لتقنيات الطاقة المتجددة
- ت طوير منتج للطاقة المتجددة
- دراسة الجدوى لتوطين تقنيات للطاقة المتجددة وتسويقها
- برهنة توطين تقنيات الطاقة المتجددة وتسويقها
- التقديم الأولي عبر موقع المبادرة
- استلام التقييم المبدئي من المدينة
- التقديم عبر منصة اعتماد