11 توصية تنموية في ختام مؤتمر المدن العربية بالرياض
الأربعاء / 20 / شعبان / 1443 هـ - 22:59 - الأربعاء 23 مارس 2022 22:59
اختتمت أعمال المؤتمر العام لمنظمة المدن العربية واجتماع مجلسها التنفيذي في دورته التاسعة عشرة المنعقدة في مدينة الرياض، تحت عنوان «استدامة المدن: مستقبل آمن ومدن مرنة وشاملة»، بـ11 توصية تنموية، فيما تناول المؤتمر أربعة محاور رئيسة استهدفت التحول الرقمي للمدن، الاستدامة البيئية، الشراكات في تطوير المدن، ورفع جودة الحياة فيها، وصاحبه معرض يعرف بالمشاريع الكبرى في العاصمة، وميثاق الملك سلمان العمراني.
وقال أمين الرياض الأمير فيصل بن عياف في اختتام المؤتمر «رغم اختلاف التحديات بين المدن، إلا أننا جميعا نشترك بالرغبة في تحقيق تنمية عمرانية شاملة ومستدامة تسهم في تحقيق تطلعات السكان».
وخرج اجتماع المجلس التنفيذي لمنظمة المدن العربية بـ11 توصية مثلت البيان الختامي الذي صادقت عليه جميع الوفود المشاركة، متضمنا تأكيد مواصلة العمل لجعل المدن مرنة بحلول عام 2030، وبناء مدن المستقبل في منطقتنا العربية كونه هدفا بالغ الأهمية.
وأشار البيان الختامي إلى أهمية دعم عمل إدارة الأزمات والكوارث في الإدارات المحلية، وتركيز المنظمة ومؤسساتها في المرحلة المقبلة على الشباب، وتعزيز دورهم ودعمهم في تحقيق طموحاتهم وأفكارهم، ضمن إطار الأهداف العالمية للتنمية المستدامة، واعتبار العمل التطوعي عنصرا مهما في النسيج المجتمعي في المدن بشكل عام.
وتضمن ضرورة التحول الالكتروني، وبناء مدن ذكية من خلال البرامج والخطط التي تعزز نشر هذا المفهوم وآلية تنفيذه، وتحقيق العدالة الاجتماعية والمساواة بين أفراد المجتمع، والعمل على تعزيز مشاركة ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع وميادين العمل، وحماية البيئة باعتبارها مسؤولية جماعية، والتعاون بين المدن العربية لبناء علاقات وثيقة انطلاقًا من أفضل الممارسات الدولية.
وشملت التوصيات الختامية، تطوير الشراكات الداعمة للابتكار والإبداع، والمشروعات الحيوية والتأهيلية للمدن، ووضع المدن والمراكز الحضرية في صدارة عمليات التنمية، مع تكريس عمل المنظمة لخدمة مدننا العربية، والمساندة في وضع معايير عادلة لقياس معدلات النمو المستدام.
وقال أمين الرياض الأمير فيصل بن عياف في اختتام المؤتمر «رغم اختلاف التحديات بين المدن، إلا أننا جميعا نشترك بالرغبة في تحقيق تنمية عمرانية شاملة ومستدامة تسهم في تحقيق تطلعات السكان».
وخرج اجتماع المجلس التنفيذي لمنظمة المدن العربية بـ11 توصية مثلت البيان الختامي الذي صادقت عليه جميع الوفود المشاركة، متضمنا تأكيد مواصلة العمل لجعل المدن مرنة بحلول عام 2030، وبناء مدن المستقبل في منطقتنا العربية كونه هدفا بالغ الأهمية.
وأشار البيان الختامي إلى أهمية دعم عمل إدارة الأزمات والكوارث في الإدارات المحلية، وتركيز المنظمة ومؤسساتها في المرحلة المقبلة على الشباب، وتعزيز دورهم ودعمهم في تحقيق طموحاتهم وأفكارهم، ضمن إطار الأهداف العالمية للتنمية المستدامة، واعتبار العمل التطوعي عنصرا مهما في النسيج المجتمعي في المدن بشكل عام.
وتضمن ضرورة التحول الالكتروني، وبناء مدن ذكية من خلال البرامج والخطط التي تعزز نشر هذا المفهوم وآلية تنفيذه، وتحقيق العدالة الاجتماعية والمساواة بين أفراد المجتمع، والعمل على تعزيز مشاركة ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع وميادين العمل، وحماية البيئة باعتبارها مسؤولية جماعية، والتعاون بين المدن العربية لبناء علاقات وثيقة انطلاقًا من أفضل الممارسات الدولية.
وشملت التوصيات الختامية، تطوير الشراكات الداعمة للابتكار والإبداع، والمشروعات الحيوية والتأهيلية للمدن، ووضع المدن والمراكز الحضرية في صدارة عمليات التنمية، مع تكريس عمل المنظمة لخدمة مدننا العربية، والمساندة في وضع معايير عادلة لقياس معدلات النمو المستدام.