رئيس نزاهة: الفساد العدو الأول للتنمية والازدهار ومكافحته تتطلب تعاونا دوليا
الثلاثاء / 12 / شعبان / 1443 هـ - 21:07 - الثلاثاء 15 مارس 2022 21:07
شدد رئيس هيئة الرقابة ومكافحة الفساد «نزاهة» مازن الكهموس، على أن قيادة المملكة تدرك أن الفساد العدو الأول للتنمية والازدهار، إذ لا يمكن مكافحته دون تعاون دولي وثيق، وذلك في إطار اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد.
وقال خلال انطلاق أعمال اجتماع اللجنة التوجيهية الأول لشبكة مبادرة الرياض العالمية «GlobE Network» لمكافحة الفساد، في الرياض أمس الذي يعقده مكتب الأمم المتحدة ممثلة بمكتبها المعني بالمخدرات والجريمة خلال الفترة من 15 إلى 16 مارس الحالي، بمدينة الرياض، بمشاركة عدد من الدول الأعضاء؛ إن تأسيس شبكة مبادرة الرياض «GlobE Network» العالمية لمكافحة الفساد تأتي في الوقت المناسب، ولا سيما مع تطور أنماط جرائم الفساد، واستغلال الفاسدين من ضعف التعاون، وتبادل المعلومات الحاصل بين أجهزة مكافحة الفساد حول دول العالم.
وفي ختام كلمته قدم شكره لرئاسة الشبكة ممثلة في مملكة إسبانيا وسكرتارية الشبكة ممثلة بمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة على الجهود الحثيثة التي بذلت خلال العام الماضي في تأسيس الشبكة، التي نتج عنها انعقاد الاجتماع الأول للدول الأعضاء بالشبكة في نوفمبر من العام الماضي واعتماد ميثاق الشبكة، متطلعا إلى نجاح أعمال اللجنة التوجيهية، وأن تسهم نتائجه في تعزيز الدور الدولي لمكافحة الفساد.
يذكر أنه جرى انتخاب مملكة إسبانيا رئيسا للجمعية العامة ورئيسا للجنة التوجيهية للشبكة، والمملكة نائبا لرئيس الجمعية العامة ونائبا لرئيس اللجنة التوجيهية للشبكة، وبحسب ميثاق الشبكة تشكلت لجنة توجيهية من 15 دولة وهي (الولايات المتحدة الأمريكية، جمهورية الصين الشعبية، روسيا الاتحادية، تشيلي، جمهورية موريشيوس، المكسيك، المملكة المغربية، جمهورية نيجيريا الاتحادية، جمهورية مقدونيا الشمالية، جمهورية كوريا الجنوبية، جمهورية رومانيا، دولة فلسطين، جمهورية زيمبابوي).
وقال خلال انطلاق أعمال اجتماع اللجنة التوجيهية الأول لشبكة مبادرة الرياض العالمية «GlobE Network» لمكافحة الفساد، في الرياض أمس الذي يعقده مكتب الأمم المتحدة ممثلة بمكتبها المعني بالمخدرات والجريمة خلال الفترة من 15 إلى 16 مارس الحالي، بمدينة الرياض، بمشاركة عدد من الدول الأعضاء؛ إن تأسيس شبكة مبادرة الرياض «GlobE Network» العالمية لمكافحة الفساد تأتي في الوقت المناسب، ولا سيما مع تطور أنماط جرائم الفساد، واستغلال الفاسدين من ضعف التعاون، وتبادل المعلومات الحاصل بين أجهزة مكافحة الفساد حول دول العالم.
وفي ختام كلمته قدم شكره لرئاسة الشبكة ممثلة في مملكة إسبانيا وسكرتارية الشبكة ممثلة بمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة على الجهود الحثيثة التي بذلت خلال العام الماضي في تأسيس الشبكة، التي نتج عنها انعقاد الاجتماع الأول للدول الأعضاء بالشبكة في نوفمبر من العام الماضي واعتماد ميثاق الشبكة، متطلعا إلى نجاح أعمال اللجنة التوجيهية، وأن تسهم نتائجه في تعزيز الدور الدولي لمكافحة الفساد.
يذكر أنه جرى انتخاب مملكة إسبانيا رئيسا للجمعية العامة ورئيسا للجنة التوجيهية للشبكة، والمملكة نائبا لرئيس الجمعية العامة ونائبا لرئيس اللجنة التوجيهية للشبكة، وبحسب ميثاق الشبكة تشكلت لجنة توجيهية من 15 دولة وهي (الولايات المتحدة الأمريكية، جمهورية الصين الشعبية، روسيا الاتحادية، تشيلي، جمهورية موريشيوس، المكسيك، المملكة المغربية، جمهورية نيجيريا الاتحادية، جمهورية مقدونيا الشمالية، جمهورية كوريا الجنوبية، جمهورية رومانيا، دولة فلسطين، جمهورية زيمبابوي).