«موهبة» تطور المهارات المهنية للممارسين التربويين
الاحد / 10 / شعبان / 1443 هـ - 22:53 - الاحد 13 مارس 2022 22:53
بهدف تمكين الكوادر من القيام بدورهم في تنمية مواهب الطلبة، وتعظيم الأثر من التحاقهم ببرامج رعاية الموهوبين، أطلقت مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع «موهبة»، ممثلة في مركز التميز، برنامج التطوير المهني غير المتزامن للممارسين التربويين، بالتعاون مع منصة كورسيرا العالمية.
وجرى تصميم المسارات التدريبية بعناية لتلبية احتياجات الكوادر التعليمية من المعارف والمهارات المتقدمة في عدد من المجالات، مع اعتماد التدريب على إشراك المتعلم، وجعله محورا للعملية التعليمية.
ويشتمل البرنامج التدريبي موضوعات حديثة، منها: التعلم المدمج، والاتصال والتعلم في عصر الوسائط الرقمية، والأساليب المتقدمة لإتقان الموضوعات الصعبة، وبرامج في أنشطة التعلم الاجتماعي والعاطفي، ومبادئ وأنماط علم أصول التدريس، وتقديم مناهج مبتكرة للتعليم والتعلم في العصر الرقمي، ودورات في مساعدة المعلمين على إطلاق العنان لإبداع الطلاب وتصميم ابتكار التعلم.
ويوفر برنامج التطوير المهني غير المتزامن للممارسين التربويين فرصة التدريب في أي وقت وأي مكان وبشكل مرن، حيث يقوم المتدرب نفسه بإدارة وقته ذاتيا، كما يتيح له فرصة اختيار الموضوع التدريبي الملائم لطبيعة عمله والجوانب المهنية التي يرغب في تطويرها لتحسين أدائه، الأمر الذي يسهل للمتدرب استمرار التعلم وضمان حصوله على التطوير المهني اللازم، والتدريب النوعي المعتمد من مؤسسات تعليمية عالمية ومرموقة.
المسارات التدريبية:
وجرى تصميم المسارات التدريبية بعناية لتلبية احتياجات الكوادر التعليمية من المعارف والمهارات المتقدمة في عدد من المجالات، مع اعتماد التدريب على إشراك المتعلم، وجعله محورا للعملية التعليمية.
ويشتمل البرنامج التدريبي موضوعات حديثة، منها: التعلم المدمج، والاتصال والتعلم في عصر الوسائط الرقمية، والأساليب المتقدمة لإتقان الموضوعات الصعبة، وبرامج في أنشطة التعلم الاجتماعي والعاطفي، ومبادئ وأنماط علم أصول التدريس، وتقديم مناهج مبتكرة للتعليم والتعلم في العصر الرقمي، ودورات في مساعدة المعلمين على إطلاق العنان لإبداع الطلاب وتصميم ابتكار التعلم.
ويوفر برنامج التطوير المهني غير المتزامن للممارسين التربويين فرصة التدريب في أي وقت وأي مكان وبشكل مرن، حيث يقوم المتدرب نفسه بإدارة وقته ذاتيا، كما يتيح له فرصة اختيار الموضوع التدريبي الملائم لطبيعة عمله والجوانب المهنية التي يرغب في تطويرها لتحسين أدائه، الأمر الذي يسهل للمتدرب استمرار التعلم وضمان حصوله على التطوير المهني اللازم، والتدريب النوعي المعتمد من مؤسسات تعليمية عالمية ومرموقة.
المسارات التدريبية:
- عشرات الدورات المقدمة باللغة الإنجليزية، مع وجود الترجمة باللغة العربية.
- توسعة نطاق التدريب المقدم لشركاء موهبة بالتوازي مع ما يتم تقديمه من برامج متزامنة.
- إدارة الشراكة مع المدارس.
- إدارة البرامج الإثرائية.
- إدارة المسابقات وإدارة البرامج البحثية وتنمية الابتكار.
- توفر دورات تدريبية وبرامج للدرجات العلمية.
- شراكة مع 200 جهة من أفضل الجامعات والمؤسسات.
- لتقديم فرص التعلم عبر الإنترنت للأفراد والمؤسسات حول العالم.