25 اتفاقية ومذكرة تفاهم خلال معرض ريستاتكس الرياض العقاري
السبت / 2 / شعبان / 1443 هـ - 21:02 - السبت 5 مارس 2022 21:02
شهد معرض «ريستاتكس الرياض العقاري»، توقيع أكثر من 25 اتفاقية ومذكرة تفاهم بين الجهات الحكومية والشركات المالية والاستثمارية والعقارية، منها اتفاقية وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان مع شركة أساس مكين للتطوير، وشركة مشاريع الأرجان، وشركة العربي للاستثمار، وقعها وكيل الوزارة للتطوير العقاري عبدالرحمن الطويل، فيما وقع من جانب الشركات المالية الرؤساء التنفيذيون.
وتأتي الاتفاقيات امتدادا لجهود الوزارة الرامية لتحقيق مستهدفات برنامج الإسكان - أحد برامج رؤية المملكة 2030 -، وتعزيز المعروض العقاري السكني، وزيادة أعداد الخيارات السكنية، ورفع نسبة تملك الأسر السعودية، بأسعار مناسبة يصل متوسطها إلى 700 ألف ريال ضمن إجراءات الكترونية ميسرة.
وأوضح الطويل أن الاتفاقيات تستهدف تعزيز استدامة نمو القطاع العقاري وزيادة المعروض السكني في مدن ومناطق المملكة؛ للإسهام في تحقيق مستهدفات برنامج الإسكان- أحد برامج رؤية المملكة 2030- لرفع نسبة التملك السكني للأسر السعودية إلى 70% بحلول عام 2030.
وركز المعرض على مستجدات القطاع العقاري السعودي وتوجهاته والاستثمارات المستقبلية، وسلط الضوء على أبرز نشاطات شركات التطوير العقاري ومشاريعها السكنية الجديدة وابتكاراتها الحديثة، إضافة إلى ما تقدمها الجهات الممولة من بنوك وشركات من برامج تمويلية وعروض للمستفيدين.
وأقيم المعرض على مساحة 15 ألف م2، وشارك فيه العديد من الجهات الحكومية ذات العلاقة بالشأن العقاري وشركات التطوير العمراني والاستثمار الإسكاني والتمويلي، وأقيمت فيه ورش ناقشت التنظيمات والتشريعات ومدى أثرها على هذا القطاع.
واختتم المعرض الجمعة الماضية أعماله التي استمرت أربعة أيام في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، برعاية وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان ماجد الحقيل، والذي دشن في اليوم الأول للمعرض برنامجي «دعم وتمكين المطورين العقاريين» و»تحويل المقاولين إلى مطورين عقاريين» والمؤشر الإيجاري» للمدن الرئيسة.
وعقد على هامش المعرض العديد من الورش منها «رسوم الأراضي البيضاء» التي خصصت إيراداتها لصالح زيادة المعروض من الإسكان وبلغت أكثر من 2,2 مليار ريال، صرفت على تطوير البنية التحتية وإيصال الخدمات لأكثر من 80 مشروعا سكنيا، وأظهر البرنامج آثارا إيجابية للغرض الذي جاء من أجله فرض الرسوم.
وناقشت ورشة «مساهمة فرز الوحدات العقارية في تحفيز القطاع العقاري وتنظيمه»، فرز الوحدات وإجراءاتها، وإسهامه في تحفيز القطاع العقاري وتنظيمه، فيما استعرضت ورشة «حلول وخيارات سكني المتعددة» برنامج سكني الذي حقق خلال الأعوام الماضية إنجازات ملحوظة، أسهمت في توفير المسكن الملائم للعديد من الأسر السعودية، مع استمرار تقديم الدعم المستمر عبر الدعم المتواصل من الحكومة الرشيدة - أيدها الله-.
وفي اليوم الأخير للمعرض ناقشت الورش استخدام التراخيص من الجهات الحكومية، وصناعة المحتوى للهوية الخاصة بالمتسوق واختيار نقطة الانطلاقة والتركيز للعمل لبناء قاعدة عملاء.
واستقبل معرض «ريستاتكس الرياض العقاري» خلال أيامه الأربعة أكثر من 30 ألف زائر، اطلعوا على الخدمات والخيارات المختلفة التي تبرز دور العلاقة التشاركية بين قطاعي التمويل والتطوير العقاري، والمشروعات الحالية والمستقبلية، والبرامج المتنوعة التي تستهدف تسهيل توفير السكن للأسر السعودية بخيارات متنوعة وجودة عالية وسعر مناسب، إلى جانب البرامج التي يقدمها صندوق التنمية العقارية في إطار تمكن المواطنين من بناء وشراء المساكن التي يرغبونها.
وتأتي الاتفاقيات امتدادا لجهود الوزارة الرامية لتحقيق مستهدفات برنامج الإسكان - أحد برامج رؤية المملكة 2030 -، وتعزيز المعروض العقاري السكني، وزيادة أعداد الخيارات السكنية، ورفع نسبة تملك الأسر السعودية، بأسعار مناسبة يصل متوسطها إلى 700 ألف ريال ضمن إجراءات الكترونية ميسرة.
وأوضح الطويل أن الاتفاقيات تستهدف تعزيز استدامة نمو القطاع العقاري وزيادة المعروض السكني في مدن ومناطق المملكة؛ للإسهام في تحقيق مستهدفات برنامج الإسكان- أحد برامج رؤية المملكة 2030- لرفع نسبة التملك السكني للأسر السعودية إلى 70% بحلول عام 2030.
وركز المعرض على مستجدات القطاع العقاري السعودي وتوجهاته والاستثمارات المستقبلية، وسلط الضوء على أبرز نشاطات شركات التطوير العقاري ومشاريعها السكنية الجديدة وابتكاراتها الحديثة، إضافة إلى ما تقدمها الجهات الممولة من بنوك وشركات من برامج تمويلية وعروض للمستفيدين.
وأقيم المعرض على مساحة 15 ألف م2، وشارك فيه العديد من الجهات الحكومية ذات العلاقة بالشأن العقاري وشركات التطوير العمراني والاستثمار الإسكاني والتمويلي، وأقيمت فيه ورش ناقشت التنظيمات والتشريعات ومدى أثرها على هذا القطاع.
واختتم المعرض الجمعة الماضية أعماله التي استمرت أربعة أيام في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، برعاية وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان ماجد الحقيل، والذي دشن في اليوم الأول للمعرض برنامجي «دعم وتمكين المطورين العقاريين» و»تحويل المقاولين إلى مطورين عقاريين» والمؤشر الإيجاري» للمدن الرئيسة.
وعقد على هامش المعرض العديد من الورش منها «رسوم الأراضي البيضاء» التي خصصت إيراداتها لصالح زيادة المعروض من الإسكان وبلغت أكثر من 2,2 مليار ريال، صرفت على تطوير البنية التحتية وإيصال الخدمات لأكثر من 80 مشروعا سكنيا، وأظهر البرنامج آثارا إيجابية للغرض الذي جاء من أجله فرض الرسوم.
وناقشت ورشة «مساهمة فرز الوحدات العقارية في تحفيز القطاع العقاري وتنظيمه»، فرز الوحدات وإجراءاتها، وإسهامه في تحفيز القطاع العقاري وتنظيمه، فيما استعرضت ورشة «حلول وخيارات سكني المتعددة» برنامج سكني الذي حقق خلال الأعوام الماضية إنجازات ملحوظة، أسهمت في توفير المسكن الملائم للعديد من الأسر السعودية، مع استمرار تقديم الدعم المستمر عبر الدعم المتواصل من الحكومة الرشيدة - أيدها الله-.
وفي اليوم الأخير للمعرض ناقشت الورش استخدام التراخيص من الجهات الحكومية، وصناعة المحتوى للهوية الخاصة بالمتسوق واختيار نقطة الانطلاقة والتركيز للعمل لبناء قاعدة عملاء.
واستقبل معرض «ريستاتكس الرياض العقاري» خلال أيامه الأربعة أكثر من 30 ألف زائر، اطلعوا على الخدمات والخيارات المختلفة التي تبرز دور العلاقة التشاركية بين قطاعي التمويل والتطوير العقاري، والمشروعات الحالية والمستقبلية، والبرامج المتنوعة التي تستهدف تسهيل توفير السكن للأسر السعودية بخيارات متنوعة وجودة عالية وسعر مناسب، إلى جانب البرامج التي يقدمها صندوق التنمية العقارية في إطار تمكن المواطنين من بناء وشراء المساكن التي يرغبونها.