يؤثر عدم ترتيب الأولويات على مستوى الإنجاز للفرد والفريق بدرجة كبيرة في ظل تعدد المهام وزيادة الطلب على الانتاجية على الصعيد الوظيفي والشخصي، وعلى العكس يسهم ترتيب الأولويات في تنظيم حياة الفرد ومساعدته على إتمام أهدافه وتلافي هدر الوقت والجهد، بمعرفة العوائق والمشتتات وتجنبها، ونقاط القوة واستغلالها.

1- تدوين جميع الأمور التي يتوجب القيام بها عبر طريقة القوائم أو الجدولة.

2- سؤال النفس عن أهم هذه الأمور

باستعمال استراتيجية الكلمات الأربع مع كل مهمة:

إنجاز: للمهام المستعجلة

تأجيل: للمهام التي يمكن أن تتأخر قليلا

توكيل: للمهام التي يمكن توكيلها لشخص آخر

إلغاء: للمهام غير الضرورية

3- تقييم الأهداف بعيدة المدى

4- تجزئة الأهداف الكبرى

5- وضع مواعيد واضحة لتسليم المهام

6- تجنب تعارض الأولويات تقديم الأهم على المهم

7- أخذ الجهد المطلوب بعين الاعتبار ترتيب المهام حسب درجة الجهد المطلوبة وسعة الوقت

8- تفقد القائمة باستمرار

9- البقاء بواقعية لا بأس إن لم تسر الأمور كما خططت

10- التوقف عن تفقد البريد الالكتروني باستمرار

قد يستغرق الرد على الرسائل كثيرا من الوقت ويشتت عن الهدف أو المهمة المراد تحقيقها

11- الاستفادة من وسائل التقنية الحديثة

12- طلب المساعدة من الآخرين