الأولى

مؤامرة إخوانية سرية لإجهاض مشروع رئيس تونس

بينما فشلت حركة النهضة الإخوانية في شحن الشارع التونسي ضد الرئيس قيس سعيد، اعترف الأخير بأن نظاما خفيا ما زال يحكم البلاد.

وكشف مراقبون عن مؤامرات سرية إخوانية بهدف إجهاض مشروع سعيد، عبر استخدام رؤوس حربة عدة، تعمل في الخفاء ومن وراء الستار.

وأشاروا إلى أن ظلال المنظومة السابقة وعلى رأسها حركة «النهضة» المتطرفة، ما زالت تتحكم في خيوط اللعبة وتحرك أطراف الأخطبوط في قطاعات سيادية عدة، وأن أكبر دليل على ذلك صراع الرئيس مع جزء من قطاع القضاء، ورفضهم مشروعه الإصلاحي، وما شهدته وزارة الداخلية من إقالات لكوادر كبرى تنتمي للإخوان.

لقراءة المزيد

حرب

«الجهات التي تقف إلى جانب النهضة الإخوانية هي رأس الحربة التي تستغلها في محاربة الرئيس قيس سعيد».

زهير حمدي - أمين التيار الشعبي التونسي