35 ألف قتيلوراء هروب إيرلو
9 ضباط من الحرس الثوري وحزب الله قتلهم التحالف في مأرب الألمانية: الغضب والخوف أبعدا حاكم صنعاء وإصابته بكورونا كذبة خسائر فادحة في صفوف الميليشيات بسبب خطط جنرال الحرس الثوري الحوثيون طالبوا العراق وعمان بالتوسط لترحيله خشية اغتياله أو قتله وول ستريت: توترات وخلافات عاصفة وراء طرد ممثل إيران من اليمن
الاثنين / 16 / جمادى الأولى / 1443 هـ - 19:13 - الاثنين 20 ديسمبر 2021 19:13
تتوالى الروايات حول الهروب المهين للحاكم العسكري الإيراني في صنعاء حسن إيرلو، والذي جاء بتصريح من تحالف دعم الشرعية وبعد وساطات عراقية وعمانية، ويجمع مراقبون على أن سقوط 35 ألف قتيل في صفوف الحوثيين بالمعارك التي شهدتها مأرب، وخطط لها السفير الإيراني لدى الميلشيات الإرهابية، كان السبب المباشر لعودته بعد تصاعد خلافاته مع بعض الأجنحة الحوثية، وعدم رضا أصحاب العمامة في طهران على أدائه.
وبين الروايات المثيرة للدهشة التي تناقلتها مواقع التواصل الاجتماعي أن إيرلو تزوج من يمنية تصغره بـ20 عاما، وهو الأمر الذي لم يرض عنه قادته في طهران، علاوة على ما تردد عن خلافاته عاصفة بينه وبين عبدالملك الحوثي وبعض قادة الإرهاب في صنعاء.
وتنكشف - يوما وراء الآخر- الكثير من الروايات حول الخروج المفاجئ والمثير للدهشة للسفير الإيراني.. فيما يكذب الجميع الرواية الإيرانية التي تؤكد أنه عاد بسبب إصابته بفيروس كورونا المستجد.
تصاعد الخسائركشفت مصادر لوكالة الأنباء الألمانية، أن تصاعد حجم الخسائر في صفوف الحوثيين على جبهات القتال في مأرب، في الأرواح والأسلحة والذخائر، واستمرار الجيش اليمني المدعوم من التحالف العربي بقيادة السعودية في تحرير أجزاء كبيرة من المحافظات والمدن والقرى اليمنية رغم الدعمين العسكري والمادي اللذين تقدمهما طهران، أوجد حالة من القلق والغضب لدى جماعة الحوثي وبخاصة تجاه السفير الإيراني الذي تولى قيادة معارك الحوثيين مع قوات الحكومة اليمنية.
وأشارت إلى أن الحوثيين كانوا قد وعدوا القيادات القبلية والسياسية والاجتماعية في مناطقهم بأنهم سيسيطرون على مأرب قبل حلول شهر رمضان الماضي، وأنهم تلقوا دعما كبيرا وكافيا من إيران من أبرز مظاهره وجود خبراء عسكريين من الحرس الثوري الإيراني وحزب الله اللبناني.
35 ألف قتيل
ونسبت المصادر إلى قيادات ميدانية عسكرية يمنية القول «إن عدد القتلى في صفوف الحوثيين ناهز الـ35 ألف قتيل نتيجة خطط إيرلو وخبراء حزب الله».
وأوضحت أن تقارير استخباراتية أفادت بإمكانية قيام مظاهرات شعبية كبيرة ضد استمرار وجود السفير الإيراني في صنعاء أو محاولة اغتياله، ما دفع الحكومة الإيرانية وجماعة الحوثي إلى الطلب من سلطنة عمان والعراق التوسط لدى السعودية للسماح برحيل السفير إيرلو.
كما كشفت المصادر أن خلافات بدأت تظهر للعلن بين بعض قادة الحوثيين والسفير كان من أبرزها محاولة السفير إحياء مناسبات لذكرى مقتل قائد الحرس الثوري قاسم سليماني مطلع العام الجاري، حيث أحجم بعض القياديين الحوثيين عن الحضور، إضافة إلى سلبهم حرية اتخاذ أي قرار سياسي أو عسكري، وفرضه على الحوثيين الولاء للمرشد الإيراني وتعلم اللغة الفارسية، وترسيخ الحوثيين امتدادا للحرس الثوري الإيراني خارج إيران.
خلافات عاصفة
وذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال» قبل أيام أن إيرلو أقيل من منصبه بسبب توترات وخلافات عاصفة مع الحوثيين المدعومين من إيران والذين يسيطرون على العاصمة اليمنية صنعاء.
وكان تم الإعلان في أكتوبر من عام 2020 وصول سفير إيران إلى صنعاء، من دون توضيح تاريخ وصوله الفعلي أو كيفية وصوله.
وأضافت المصادر اليمنية أنه، ونتيجة اتصالات بين الرياض وبغداد ومسقط خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، وافقت قيادة التحالف على السماح لطائرة عراقية بالهبوط والإقلاع في مطار صنعاء، الخاضع لسيطرة الحوثيين، لنقل السفير إلى البصرة ومن هناك إلى طهران، وهو ما تم بالفعل.
وكان المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية قال مساء أمس «أصيب حسن إيرلو منذ أيام بفيروس كورونا، وهو بحاجة لعناية طبية عاجلة، ونظرا للحاجة إلى العناية الطبية العاجلة قامت وزارة الخارجية باتصالات مع بعض الدول من أجل نقله إلى إيران لتلقي العلاج»، وأشار خطيب زاده إلى أن الاتصالات «أدت في النهاية إلى تهيئة الاستعدادات اللازمة في سبيل انتقال السفير».
تعليمات نصر الله
وأكدت المصادر لوكالة الأنباء الألمانية مقتل خمسة من ضباط الحرس الثوري الإيراني وأربعة من ضباط حزب الله اللبناني في جبهة مأرب، دون أن تعلن جماعة الحوثي عن ذلك بناء على اتفاق مسبق مع قيادات الحرس الثوري وحزب الله.
ودللت المصادر على ذلك بالقول «إن تعليمات نشرتها وسائل إعلام لبنانية مؤخرا، أصدرها الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله، تقضي بدفن جثامين قتلى الحزب في اليمن دون إقامة مراسيم عزاء، وحصر تقبل التعازي في أضيق نطاق بعيدا عن وسائل الإعلام، علما أن إيران هي الدولة الوحيدة التي تعترف بحكومة الحوثيين وتدعمهم».
وكشفت المصادر أن قوات الشرعية اليمنية بدأت الآن في الإعداد لحملة عسكرية للهجوم على فلول الحوثيين حول مأرب ومن ثم البدء في محاصرة صنعاء.
حسن النوايا
من جهته، أكد مصدر سعودي رفيع المستوى لوكالة الأنباء الألمانية، أن موافقة حكومة بلاده على رحيل السفير الإيراني «جاءت استجابة وتقديرا لجهود وساطة الأشقاء في سلطنة عمان والعراق، وتأكيدا على النوايا الحسنة للقيادة السعودية لتجنيب الشعب اليمني المزيد من الخسائر المادية والبشرية نتيجة رفض الحوثي الاستجابة لنداءات السلام الإقليمية والدولية».
ونفت المصادر اليمنية صحة ما رددته طهران بأن استدعاء سفيرها لدى اليمن ليخضع للعلاج إثر إصابته بفيروس كورونا، ودللت على ذلك بأن مستشفيات صنعاء لم تسجل أي مراجعة طبية للسفير من أي مرض كما لم تظهر عليه أية أعراض للإصابة بكورونا.
مهرب مخدرات
وأثار الخروج المخزي لحسن إيرلو سخرية الكثيرين، حيث قال وزير الإدارة المحلية السابق في اليمن عبدالرقيب فتح الله «دخل متخفيا بوسائل تهريبية مثل مهربي المخدرات ويريد الخروج بغطاء شرعي كدبلوماسي محترم عبر غطاء التحالف».
وأضاف «الدبلوماسي المحترم يقدر قوانين البلد وأعرافها، ومهرب المخدرات يسعى لتدمير كل ذلك»، معتبرا البدايات تصنع النهايات وليس العكس.
ناشطون: دخل متسللا وخرج بشكل مهين
قال الناشط أنور التميمي «إن خروج إيرلو سببه الضربات الجوية الأخيرة التي نفذها التحالف العربي بقيادة المملكة، في مواقع وثكنات ومعامل وورش الحوثي»، مشيرا إلى أن السفير الإيراني دخل صنعاء متسللا، الأمر الذي اعتبرته إيران حينها إنجازا استخباراتيا وعسكريا، وشكل وجوده بصنعاء إسنادا مهما للحوثيين، وأكد خروجه المهين برضاء التحالف ولدواعي إنسانية وبوساطة عراقية عمانية، تأثير الضربات الجوية الأخيرة.
من جهته، قال السفير اليمني عبدالوهاب طواف عن أهمية خروج السفير الإيراني لدى الحوثيين حسن إيرلو من صنعاء، وقال «سيتم استبداله بشخص آخر، كان حسن إيرلو خلال السنوات الماضية قبل تهريبه إلى صنعاء المسؤول عن ملف اليمن، وكان سخي اليد مع كل العملاء الذين سهلوا للجناح المسلح للزيدية التغلغل والتوسع في الجسد اليمني، وخروجه المذل من اليمن لا يعني شيئا لمشروعهم في المنطقة، فهو عنصر أدى دوره، وسيستبدل بغيره».
من جهته، قال الناشط السياسي زيد علي الشليف «إن السفير الإيراني حسن إيرلو فشل في السيطرة على مأرب، ولهذا سيتم استبداله بضابط آخر، وكتب في تغريدة له على حسابه بتويتر «فشل إيرلو في السيطرة على مأرب رغم إنه من أكثر ضباط الحرس الثوري خبرة، لكن مأرب كانت عصية عليه وسيتم استبداله بضابط آخر وهذا هو مختصر الكلام».
إيرلو.. خبير عسكري فاشل:
وبين الروايات المثيرة للدهشة التي تناقلتها مواقع التواصل الاجتماعي أن إيرلو تزوج من يمنية تصغره بـ20 عاما، وهو الأمر الذي لم يرض عنه قادته في طهران، علاوة على ما تردد عن خلافاته عاصفة بينه وبين عبدالملك الحوثي وبعض قادة الإرهاب في صنعاء.
وتنكشف - يوما وراء الآخر- الكثير من الروايات حول الخروج المفاجئ والمثير للدهشة للسفير الإيراني.. فيما يكذب الجميع الرواية الإيرانية التي تؤكد أنه عاد بسبب إصابته بفيروس كورونا المستجد.
تصاعد الخسائركشفت مصادر لوكالة الأنباء الألمانية، أن تصاعد حجم الخسائر في صفوف الحوثيين على جبهات القتال في مأرب، في الأرواح والأسلحة والذخائر، واستمرار الجيش اليمني المدعوم من التحالف العربي بقيادة السعودية في تحرير أجزاء كبيرة من المحافظات والمدن والقرى اليمنية رغم الدعمين العسكري والمادي اللذين تقدمهما طهران، أوجد حالة من القلق والغضب لدى جماعة الحوثي وبخاصة تجاه السفير الإيراني الذي تولى قيادة معارك الحوثيين مع قوات الحكومة اليمنية.
وأشارت إلى أن الحوثيين كانوا قد وعدوا القيادات القبلية والسياسية والاجتماعية في مناطقهم بأنهم سيسيطرون على مأرب قبل حلول شهر رمضان الماضي، وأنهم تلقوا دعما كبيرا وكافيا من إيران من أبرز مظاهره وجود خبراء عسكريين من الحرس الثوري الإيراني وحزب الله اللبناني.
35 ألف قتيل
ونسبت المصادر إلى قيادات ميدانية عسكرية يمنية القول «إن عدد القتلى في صفوف الحوثيين ناهز الـ35 ألف قتيل نتيجة خطط إيرلو وخبراء حزب الله».
وأوضحت أن تقارير استخباراتية أفادت بإمكانية قيام مظاهرات شعبية كبيرة ضد استمرار وجود السفير الإيراني في صنعاء أو محاولة اغتياله، ما دفع الحكومة الإيرانية وجماعة الحوثي إلى الطلب من سلطنة عمان والعراق التوسط لدى السعودية للسماح برحيل السفير إيرلو.
كما كشفت المصادر أن خلافات بدأت تظهر للعلن بين بعض قادة الحوثيين والسفير كان من أبرزها محاولة السفير إحياء مناسبات لذكرى مقتل قائد الحرس الثوري قاسم سليماني مطلع العام الجاري، حيث أحجم بعض القياديين الحوثيين عن الحضور، إضافة إلى سلبهم حرية اتخاذ أي قرار سياسي أو عسكري، وفرضه على الحوثيين الولاء للمرشد الإيراني وتعلم اللغة الفارسية، وترسيخ الحوثيين امتدادا للحرس الثوري الإيراني خارج إيران.
خلافات عاصفة
وذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال» قبل أيام أن إيرلو أقيل من منصبه بسبب توترات وخلافات عاصفة مع الحوثيين المدعومين من إيران والذين يسيطرون على العاصمة اليمنية صنعاء.
وكان تم الإعلان في أكتوبر من عام 2020 وصول سفير إيران إلى صنعاء، من دون توضيح تاريخ وصوله الفعلي أو كيفية وصوله.
وأضافت المصادر اليمنية أنه، ونتيجة اتصالات بين الرياض وبغداد ومسقط خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، وافقت قيادة التحالف على السماح لطائرة عراقية بالهبوط والإقلاع في مطار صنعاء، الخاضع لسيطرة الحوثيين، لنقل السفير إلى البصرة ومن هناك إلى طهران، وهو ما تم بالفعل.
وكان المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية قال مساء أمس «أصيب حسن إيرلو منذ أيام بفيروس كورونا، وهو بحاجة لعناية طبية عاجلة، ونظرا للحاجة إلى العناية الطبية العاجلة قامت وزارة الخارجية باتصالات مع بعض الدول من أجل نقله إلى إيران لتلقي العلاج»، وأشار خطيب زاده إلى أن الاتصالات «أدت في النهاية إلى تهيئة الاستعدادات اللازمة في سبيل انتقال السفير».
تعليمات نصر الله
وأكدت المصادر لوكالة الأنباء الألمانية مقتل خمسة من ضباط الحرس الثوري الإيراني وأربعة من ضباط حزب الله اللبناني في جبهة مأرب، دون أن تعلن جماعة الحوثي عن ذلك بناء على اتفاق مسبق مع قيادات الحرس الثوري وحزب الله.
ودللت المصادر على ذلك بالقول «إن تعليمات نشرتها وسائل إعلام لبنانية مؤخرا، أصدرها الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله، تقضي بدفن جثامين قتلى الحزب في اليمن دون إقامة مراسيم عزاء، وحصر تقبل التعازي في أضيق نطاق بعيدا عن وسائل الإعلام، علما أن إيران هي الدولة الوحيدة التي تعترف بحكومة الحوثيين وتدعمهم».
وكشفت المصادر أن قوات الشرعية اليمنية بدأت الآن في الإعداد لحملة عسكرية للهجوم على فلول الحوثيين حول مأرب ومن ثم البدء في محاصرة صنعاء.
حسن النوايا
من جهته، أكد مصدر سعودي رفيع المستوى لوكالة الأنباء الألمانية، أن موافقة حكومة بلاده على رحيل السفير الإيراني «جاءت استجابة وتقديرا لجهود وساطة الأشقاء في سلطنة عمان والعراق، وتأكيدا على النوايا الحسنة للقيادة السعودية لتجنيب الشعب اليمني المزيد من الخسائر المادية والبشرية نتيجة رفض الحوثي الاستجابة لنداءات السلام الإقليمية والدولية».
ونفت المصادر اليمنية صحة ما رددته طهران بأن استدعاء سفيرها لدى اليمن ليخضع للعلاج إثر إصابته بفيروس كورونا، ودللت على ذلك بأن مستشفيات صنعاء لم تسجل أي مراجعة طبية للسفير من أي مرض كما لم تظهر عليه أية أعراض للإصابة بكورونا.
مهرب مخدرات
وأثار الخروج المخزي لحسن إيرلو سخرية الكثيرين، حيث قال وزير الإدارة المحلية السابق في اليمن عبدالرقيب فتح الله «دخل متخفيا بوسائل تهريبية مثل مهربي المخدرات ويريد الخروج بغطاء شرعي كدبلوماسي محترم عبر غطاء التحالف».
وأضاف «الدبلوماسي المحترم يقدر قوانين البلد وأعرافها، ومهرب المخدرات يسعى لتدمير كل ذلك»، معتبرا البدايات تصنع النهايات وليس العكس.
ناشطون: دخل متسللا وخرج بشكل مهين
قال الناشط أنور التميمي «إن خروج إيرلو سببه الضربات الجوية الأخيرة التي نفذها التحالف العربي بقيادة المملكة، في مواقع وثكنات ومعامل وورش الحوثي»، مشيرا إلى أن السفير الإيراني دخل صنعاء متسللا، الأمر الذي اعتبرته إيران حينها إنجازا استخباراتيا وعسكريا، وشكل وجوده بصنعاء إسنادا مهما للحوثيين، وأكد خروجه المهين برضاء التحالف ولدواعي إنسانية وبوساطة عراقية عمانية، تأثير الضربات الجوية الأخيرة.
من جهته، قال السفير اليمني عبدالوهاب طواف عن أهمية خروج السفير الإيراني لدى الحوثيين حسن إيرلو من صنعاء، وقال «سيتم استبداله بشخص آخر، كان حسن إيرلو خلال السنوات الماضية قبل تهريبه إلى صنعاء المسؤول عن ملف اليمن، وكان سخي اليد مع كل العملاء الذين سهلوا للجناح المسلح للزيدية التغلغل والتوسع في الجسد اليمني، وخروجه المذل من اليمن لا يعني شيئا لمشروعهم في المنطقة، فهو عنصر أدى دوره، وسيستبدل بغيره».
من جهته، قال الناشط السياسي زيد علي الشليف «إن السفير الإيراني حسن إيرلو فشل في السيطرة على مأرب، ولهذا سيتم استبداله بضابط آخر، وكتب في تغريدة له على حسابه بتويتر «فشل إيرلو في السيطرة على مأرب رغم إنه من أكثر ضباط الحرس الثوري خبرة، لكن مأرب كانت عصية عليه وسيتم استبداله بضابط آخر وهذا هو مختصر الكلام».
إيرلو.. خبير عسكري فاشل:
- ينتمي حسن إيرلو لعائلة كان معظم أفرادها في الحرس الثوري.
- درب عناصر من حزب الله اللبناني وميليشيات عراقية موالية لطهران
- كان ضابط دفاع جوي وهو المهندس الأساسي للضربات الجوية للحوثيين
- أدت خططه الفاشلة إلى مقتل 35 ألف حوثي في معارك مأرب
- خبير أسلحة مضادة للطائرات، ومن الضباط الأساسيين في فيلق القدس
- شارك في دعم العمليات في شبه الجزيرة العربية وفق الخزانة الأمريكية