سفير الكويت: زيارة ولي العهد تعزز توحيد المواقف
الاحد / 8 / جمادى الأولى / 1443 هـ - 00:51 - الاحد 12 ديسمبر 2021 00:51
أكد سفير الكويت لدى المملكة الشيخ علي الصباح أن زيارة ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان للكويت تأتي استمرارا للتعاون الأخوي بين البلدين الشقيقين، وتحمل ملفات مهمة في مجالات متعددة.
وقال: إن الزيارة تأتي في توقيت مهم قبل انعقاد القمة الخليجية المزمع إقامتها هذا الشهر في الرياض، مما يشير إلى أنها تأتي لزيادة توحيد المواقف وتقاربها، وهو ما يصب في مصالح البلدين ودول الخليج العربي عامة.
وأكد أن التعاون في مجال الطاقة والطاقة المتجددة والمبادرات التي أطلقها ولي العهد أخيرا محل اهتمام، كذلك بحث تعزيز التعاون في مجالات الطاقة وصولا إلى الأهداف المرجوة منها والوصول إلى إنتاج الطاقة المستدامة النظيفة.
وأشار إلى أن لقاء المسؤولين الحكوميين ورجال الأعمال في البلدين سيعطي فرصة ثمينة لبحث مجالات التعاون المتعددة ويفتح آفاق للتعاون الاقتصادي المشترك لتحفيز القطاعين الحكومي والخاص، وصولا إلى تبادلات تجارية واستثمارية نوعية تخدم رؤية الكويت 2035 ورؤية المملكة 2030، وتعزز فرص الشراكة بين القطاعين الخاصين في البلدين.
وأكد أن العلاقات الكويتية - السعودية متينة وقوية وراسخة في تاريخ البلدين، والزيارات المتبادلة في ظل القيادة الحكيمة لأمير الكويت الشيخ نواف الصباح، والشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، وإخوانه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده، تؤكد وترسخ هذه العلاقة التي تعد نموذجا للعلاقات بين الدول وتمهد لزيادة التعاون وتوحيد المواقف في جميع المحافل.
وقال: إن الزيارة تأتي في توقيت مهم قبل انعقاد القمة الخليجية المزمع إقامتها هذا الشهر في الرياض، مما يشير إلى أنها تأتي لزيادة توحيد المواقف وتقاربها، وهو ما يصب في مصالح البلدين ودول الخليج العربي عامة.
وأكد أن التعاون في مجال الطاقة والطاقة المتجددة والمبادرات التي أطلقها ولي العهد أخيرا محل اهتمام، كذلك بحث تعزيز التعاون في مجالات الطاقة وصولا إلى الأهداف المرجوة منها والوصول إلى إنتاج الطاقة المستدامة النظيفة.
وأشار إلى أن لقاء المسؤولين الحكوميين ورجال الأعمال في البلدين سيعطي فرصة ثمينة لبحث مجالات التعاون المتعددة ويفتح آفاق للتعاون الاقتصادي المشترك لتحفيز القطاعين الحكومي والخاص، وصولا إلى تبادلات تجارية واستثمارية نوعية تخدم رؤية الكويت 2035 ورؤية المملكة 2030، وتعزز فرص الشراكة بين القطاعين الخاصين في البلدين.
وأكد أن العلاقات الكويتية - السعودية متينة وقوية وراسخة في تاريخ البلدين، والزيارات المتبادلة في ظل القيادة الحكيمة لأمير الكويت الشيخ نواف الصباح، والشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، وإخوانه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده، تؤكد وترسخ هذه العلاقة التي تعد نموذجا للعلاقات بين الدول وتمهد لزيادة التعاون وتوحيد المواقف في جميع المحافل.