في يومهم العالمي.. التعليم تركز على تطوير معارف الأطفال
السبت / 15 / ربيع الثاني / 1443 هـ - 23:32 - السبت 20 نوفمبر 2021 23:32
تشارك وزارة التعليم في الاحتفال باليوم العالمي للطفل الذي يصادف 20 نوفمبر من كل عام؛ لتوعية المجتمع بأهمية تنمية مهارات وسلوكيات الأطفال، وإعدادهم لبناء شخصية أكثر تفاعلا واستدامة مع تطورات المستقبل.
يأتي ذلك تزامنا مع احتفالات منظمة الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسيف» بيوم الطفل، الذي يستهدف رسم التصورات عن العالم الذي يرغب الأطفال بالعيش فيه بعد انتهاء جائحة «كورونا»، وكيفية جعل المستقبل أكثر استدامة لأطفال العالم.
وتنظم الوزارة اليوم، احتفالا خاصا بيوم الطفل العالمي برعاية وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ؛ لإبراز الجهود التي تقدمها المملكة بدعم من القيادة للطفل، وحمايته، وتمكينه من حقه في التعليم، وإعداده وتطوير معارفه ومهاراته منذ وقت مبكر لمواصلة رحلته التعليمية.
واستطاعت الوزارة تجاوز تحديات جائحة كورونا بعدد من الإجراءات التي أسهمت في استمرار التعليم للأطفال دون توقف؛ حيث أتاحت لهم بيئة آمنة ومحفزة تضمن حق الرعاية والحماية والأمن والترفيه والحصول على التعليم، من خلال توفير بدائل تعليمية للأطفال عبر المنصات الرقمية «روضتي» و»مدرستي»، وتقديم تعليم تفاعلي يعتمد على الوسائط والإثراءات المتنوعة المناسبة للمراحل الدراسية، وكذلك دعم المشاركة المجتمعية وأولياء الأمور لمتابعة التحصيل الدراسي للطفل.
وتتيح الوزارة خدمات تعليمية مميزة للأطفال في المراحل التأسيسية؛ لتعزيز فرص تطوير القدرات والمهارات في جميع المراحل الدراسية، والتوسع في دعم الطفولة المبكرة لتصل نسبة الملتحقين منهم بمدارس رياض الأطفال 90% عام 2030، إلى جانب تطبيق البرامج والمبادرات التي تسهم في تجويد بيئات التعلم.
وتنظم إدارات ومكاتب التعليم في المناطق والمحافظات العديد من الفعاليات والأنشطة الخاصة للاحتفاء بهذه المناسبة في المدارس، ترتكز على إبراز مواهب ومهارات الطلاب والطالبات، وفق البروتوكولات الصحية المعتمدة، إضافة إلى إتاحة العديد من الفعاليات عبر المنصات التعليمية «روضتي» و«مدرستي».
اليوم العالمي للطفل:
يأتي ذلك تزامنا مع احتفالات منظمة الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسيف» بيوم الطفل، الذي يستهدف رسم التصورات عن العالم الذي يرغب الأطفال بالعيش فيه بعد انتهاء جائحة «كورونا»، وكيفية جعل المستقبل أكثر استدامة لأطفال العالم.
وتنظم الوزارة اليوم، احتفالا خاصا بيوم الطفل العالمي برعاية وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ؛ لإبراز الجهود التي تقدمها المملكة بدعم من القيادة للطفل، وحمايته، وتمكينه من حقه في التعليم، وإعداده وتطوير معارفه ومهاراته منذ وقت مبكر لمواصلة رحلته التعليمية.
واستطاعت الوزارة تجاوز تحديات جائحة كورونا بعدد من الإجراءات التي أسهمت في استمرار التعليم للأطفال دون توقف؛ حيث أتاحت لهم بيئة آمنة ومحفزة تضمن حق الرعاية والحماية والأمن والترفيه والحصول على التعليم، من خلال توفير بدائل تعليمية للأطفال عبر المنصات الرقمية «روضتي» و»مدرستي»، وتقديم تعليم تفاعلي يعتمد على الوسائط والإثراءات المتنوعة المناسبة للمراحل الدراسية، وكذلك دعم المشاركة المجتمعية وأولياء الأمور لمتابعة التحصيل الدراسي للطفل.
وتتيح الوزارة خدمات تعليمية مميزة للأطفال في المراحل التأسيسية؛ لتعزيز فرص تطوير القدرات والمهارات في جميع المراحل الدراسية، والتوسع في دعم الطفولة المبكرة لتصل نسبة الملتحقين منهم بمدارس رياض الأطفال 90% عام 2030، إلى جانب تطبيق البرامج والمبادرات التي تسهم في تجويد بيئات التعلم.
وتنظم إدارات ومكاتب التعليم في المناطق والمحافظات العديد من الفعاليات والأنشطة الخاصة للاحتفاء بهذه المناسبة في المدارس، ترتكز على إبراز مواهب ومهارات الطلاب والطالبات، وفق البروتوكولات الصحية المعتمدة، إضافة إلى إتاحة العديد من الفعاليات عبر المنصات التعليمية «روضتي» و«مدرستي».
اليوم العالمي للطفل:
- يهدف لتعزيز الترابط الدولي وإذكاء الوعي بين أطفال العالم.
- التأكيد على أهمية حقوق الطفل من خلال إشراكه بمجموعة من الأنشطة، والفعاليات التي من شأنها تحسين البيئة المحيطة به.
- توفير بيئة آمنة وسليمة وإيجابية للطفل تمكنه من تنمية مهاراته وقدراته، وحمايته نفسيا وبدنيا.
- الحق في التعليم
- المساواة وعدم التميز
- الحرص على مصلحة الطفل
- الحق في الحياة
- المشاركة وتعزيز الحوار
- الحماية من العنف والإهمال