فلسطين تحذر من الضم الإسرائيلي الزاحف للضفة
الثلاثاء / 11 / ربيع الثاني / 1443 هـ - 18:34 - الثلاثاء 16 نوفمبر 2021 18:34
حذرت وزارة الشؤون الخارجية والمغتربين الفلسطينية أمس، من مخطط الضم الإسرائيلي الزاحف للضفة الغربية.
ولفتت في بيان، إلى «التكامل الحاصل في أدوار الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة لإغلاق الباب نهائيا أمام أية فرصة لإقامة دولة فلسطينية على حدود الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية».
وأوضحت أن ضم الضفة الغربية يتم عبر تصعيد الاستيطان، وآخر ذلك بناء حي استيطاني جديد بواقع 730 وحدة استيطانية جديدة لتوسيع مستعمرة «أريئيل» في الضفة الغربية، وبناء وحدات استيطانية جديدة في القدس.
وقالت الوزارة «يترافق هذا البناء الاستيطاني المحموم مع عمليات هدم واسعة النطاق للمنازل والمنشآت الفلسطينية في أبشع عملية تطهير عرقي للوجود الفلسطيني في القدس والمناطق المصنفة /ج/ في الضفة الغربية».
وأضافت «إن الوجه الثالث لمشروع إسرائيل الاستعماري التوسعي بعد سرقة الأرض وتفريغها من أصحابها الأصليين بالقوة يتمثل في الدور البشع الذي تقوم به قواعد حقيقية للإرهاب اليهودي بنيت كمعسكرات انطلاق لعناصر المستوطنين الإرهابية بقرار إسرائيلي رسمي».
واعتبرت الخارجية أن هذه السياسات «تأتي بقرار إسرائيلي رسمي رافض للحلول السياسية للصراع». وأكدت أنه لولا تخاذل المجتمع الدولي لما واصلت إسرائيل الاستعمارية تعدياتها».
ولفتت في بيان، إلى «التكامل الحاصل في أدوار الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة لإغلاق الباب نهائيا أمام أية فرصة لإقامة دولة فلسطينية على حدود الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية».
وأوضحت أن ضم الضفة الغربية يتم عبر تصعيد الاستيطان، وآخر ذلك بناء حي استيطاني جديد بواقع 730 وحدة استيطانية جديدة لتوسيع مستعمرة «أريئيل» في الضفة الغربية، وبناء وحدات استيطانية جديدة في القدس.
وقالت الوزارة «يترافق هذا البناء الاستيطاني المحموم مع عمليات هدم واسعة النطاق للمنازل والمنشآت الفلسطينية في أبشع عملية تطهير عرقي للوجود الفلسطيني في القدس والمناطق المصنفة /ج/ في الضفة الغربية».
وأضافت «إن الوجه الثالث لمشروع إسرائيل الاستعماري التوسعي بعد سرقة الأرض وتفريغها من أصحابها الأصليين بالقوة يتمثل في الدور البشع الذي تقوم به قواعد حقيقية للإرهاب اليهودي بنيت كمعسكرات انطلاق لعناصر المستوطنين الإرهابية بقرار إسرائيلي رسمي».
واعتبرت الخارجية أن هذه السياسات «تأتي بقرار إسرائيلي رسمي رافض للحلول السياسية للصراع». وأكدت أنه لولا تخاذل المجتمع الدولي لما واصلت إسرائيل الاستعمارية تعدياتها».