وافق وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية رئيس مجلس إدارة المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي المهندس أحمد الراجحي على تأسيس جمعية الفنون البصرية.

ويتألف مجلس إدارتها من المهندس عبدالله الدبيخي رئيسا، والدكتور سهيل الحربي نائبا للرئيس، ومصلح جميل مشرفا ماليا، وعضوية الدكتورة حنان الهزاع، والدكتورة نورة شقير، وفيصل الخديدي، والمهندس يوسف إبراهيم، والدكتور قماش آل قماش، والدكتورة زهرة الغامدي، ونجلاء الخليفة، والدكتور علي مرزوق، والدكتور عبدالله الثقفي، وعبدالرحمن السليمان.

وتندرج الجمعية الجديدة تحت مبادرة «تأسيس الجمعيات المهنية الثقافية» إحدى مبادرات برنامج جودة الحياة، وهي من مخرجات استراتيجية وزارة الثقافة للقطاع غير الربحي التي اعتمدها وزير الثقافة الأمير بدر بن فرحان، التي أُعلنت في مارس الماضي، وتستهدف بناء منظومة متنوعة من المنظمات غير الربحية في مختلف القطاعات الثقافية وفي عموم مناطق المملكة، وتشمل تكوين ست عشرة جمعية مهنية في ثلاثة عشر قطاعا ثقافيا.

وشملت قائمة مؤسسي جمعية الفنون البصرية إضافة لأعضاء مجلس الإدارة كلا من: الدكتور هناء الشبلي، والدكتور سامي جريدي، وصالح النقيدان، والدكتورة منال الحربي، وحمزة صيرفي، ولولوة الحمود، والدكتور باسم فلمبان، وفيصل الزهراني، والدكتور علي الطخيس، والمهندس عثمان الخزيم، وعفاف الدعجم، والمهندس أحمد عنقاوي، وفيصل المالكي، وضياء عزيز، وتغريد البقشي، ونجلاء السليم، وقسورة حافظ، وفهد الربيق، والدكتور فؤاد مغربل، وعلي المبارك، وبدر البلوي، وماجد عنقاوي، وحمود اللحيدان، وهاني الغيهب، ومحمد الأنصاري، وعبدالملك الشايع، وريان الوابل، وهاني الدريعي.

وأوضح المهندس الدبيخي أن الجمعية ستكون مظلة لكل الممارسين المحترفين للفنون البصرية بمختلف قوالبها الإبداعية، وستعمل على تقدير المواهب ودعمها.

من أهداف جمعية الفنون البصرية:

• ستكون مظلة لكل الممارسين المحترفين للفنون البصرية
• ستعمل على تقدير المواهب ودعمها
• تنمية الوعي بالفنون البصرية من حيث تنوع مجالاتها وتطورها
• تحسين مستقبل الممارسين المحترفين من خلال التعليم والتدريب وتعزيز التواصل
• الإسهام في تطوير قواعد ممارسة الفنون البصرية