500 كادر أمني لدعم الخدمات التنظيمية والصحية بالحرم المكي
الخميس / 22 / ربيع الأول / 1443 هـ - 20:29 - الخميس 28 أكتوبر 2021 20:29
يشارك أفراد حراسات الأمن المدني بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، بعد رفع كامل الطاقة الاستيعابية في المسجد الحرام، في دعم المنظومة الخدمية داخل المسجد الحرام والمرافق الخارجية التابعة له، وذلك من خلال 500 فرد يعملون سويا وفق منهجية واضحة، وخطط مدروسة، هدفها تدعيم منظومة الخدمات التنظيمية والأمنية المقدمة بالمسجد الحرام.
وأكد وكيل الرئيس العام للأمن والسلامة ومواجهة الطوارئ والمخاطر محمد باتي، أن جميع عمليات الأمن والسلامة بالمسجد الحرام والمرافق الخارجية التابعة للرئاسة تدار وفق منهجية واضحة؛ تضمن تنفيذ متطلبات الأمن والسلامة على صورتها المثلى، والحفاظ على سلامة وأمن قاصديها وموظفيها وممتلكاتها، ووقايتها من السرقة والاعتداء أو أي أضرار مادية ومعنوية لها، مشيرا إلى تمحور مهام الوكالة حول متابعة تطبيق الإجراءات الاحترازية بالمسجد الحرام والإدارات العاملة فيها؛ للتأكد من التزام الموظفين بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية والاشتراطات الصحية.
وأضاف «تتسم مهام الوكالة بعد رفع كامل الطاقة الاستيعابية بالتنوع والشمولية، حيث يتم مرافقة أئمة المسجد الحرام خلال الصلوات وتنظيم الممرات والمصليات في الدور الأرضي والدور الأول للتوسعة السعودية الثالثة، من خلال تنسيق مشترك مع الجهات ذات العلاقة، وتنظيم مصلى الجنائز ومصلى الركعتين، وتيسير الحركة في جبل الصفا، ومنع الصلاة أو التجمع خلف المقام وتوجيههم للمصليات المخصصة، والمحافظة على خلو جميع الممرات والمصاعد الكهربائية في الحرم المكي الشريف من أي عائق للحركة».
وأشار باتي إلى وجود لجنة خاصة بتطبيق الإجراءات الاحترازية بين الزوار والمصلين عند الخروج والدخول والتي تضطلع بدورها بعمل جولات مستمرة على مدار الساعة للتأكد من عدم وجود أي مخالفات صحية، والتأكد من تطبيق الإجراءات الاحترازية والبروتوكولات الطبية المعتمدة من وزارة الصحة لمواجهة فيروس كورونا، وتوعية زوار بيت الله الحرام بالتدابير الوقائية الصحية.
من عمليات الأمن والسلامة:
وأكد وكيل الرئيس العام للأمن والسلامة ومواجهة الطوارئ والمخاطر محمد باتي، أن جميع عمليات الأمن والسلامة بالمسجد الحرام والمرافق الخارجية التابعة للرئاسة تدار وفق منهجية واضحة؛ تضمن تنفيذ متطلبات الأمن والسلامة على صورتها المثلى، والحفاظ على سلامة وأمن قاصديها وموظفيها وممتلكاتها، ووقايتها من السرقة والاعتداء أو أي أضرار مادية ومعنوية لها، مشيرا إلى تمحور مهام الوكالة حول متابعة تطبيق الإجراءات الاحترازية بالمسجد الحرام والإدارات العاملة فيها؛ للتأكد من التزام الموظفين بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية والاشتراطات الصحية.
وأضاف «تتسم مهام الوكالة بعد رفع كامل الطاقة الاستيعابية بالتنوع والشمولية، حيث يتم مرافقة أئمة المسجد الحرام خلال الصلوات وتنظيم الممرات والمصليات في الدور الأرضي والدور الأول للتوسعة السعودية الثالثة، من خلال تنسيق مشترك مع الجهات ذات العلاقة، وتنظيم مصلى الجنائز ومصلى الركعتين، وتيسير الحركة في جبل الصفا، ومنع الصلاة أو التجمع خلف المقام وتوجيههم للمصليات المخصصة، والمحافظة على خلو جميع الممرات والمصاعد الكهربائية في الحرم المكي الشريف من أي عائق للحركة».
وأشار باتي إلى وجود لجنة خاصة بتطبيق الإجراءات الاحترازية بين الزوار والمصلين عند الخروج والدخول والتي تضطلع بدورها بعمل جولات مستمرة على مدار الساعة للتأكد من عدم وجود أي مخالفات صحية، والتأكد من تطبيق الإجراءات الاحترازية والبروتوكولات الطبية المعتمدة من وزارة الصحة لمواجهة فيروس كورونا، وتوعية زوار بيت الله الحرام بالتدابير الوقائية الصحية.
من عمليات الأمن والسلامة:
- كوادر وطنية مؤهلة لحماية الأفراد أو المرافق العامة بالكشف المبكر عن مصادر العدوى المحتملة في بيئة العمل.
- الكشف الدوري على عمل وفاعلية أنظمة الإطفاء، وفق أنظمة وتعليمات السلامة العالمية.
- تطبيق خطة تقلبات حالة الطقس.
- التأكد من أوجه السلامة في المناطق المعزولة والإنشائية.
- إعداد تقارير دورية شاملة عن الملاحظات المرصودة بشكل دوري وتحويرها لتجويد مخرجات أعمال الوكالة.