الأولى

عودة حمدوك تخفف الضغوط بالسودان

خفت الضغوط بصورة كبيرة على القيادة العسكرية السودانية في أعقاب عودة رئيس حكومة السودان السابق عبدالله حمدوك إلى منزله في كافوري، وتعزيز الحراسة العسكرية على المنزل، حيث أعلنت الخارجية الأمريكية أن الوزير أنتوني بلينكن تحدث إليه، ورحب بإطلاق سراحه، وعاود التأكيد على مطالبته القوات المسلحة السودانية بالإفراج عن جميع القادة المدنيين.

وأكد بيان لمكتب رئيس الوزراء السوداني السابق أن حمدوك وقرينته «عادا لمقر إقامتهما بالخرطوم تحت حراسة مشددة»، وذكر البيان أن «عددا من الوزراء والقادة السياسيين لا يزالون قيد الاعتقال في أماكن مجهولة».

لقراءة المزيد

صعب

«من الصعب القول ما إذا كان ذلك انقلابا أم لا، الانقلاب له معنى محدد، والأحداث من هذا القبيل تتكرر في مناطق مختلفة من العالم، ولا يتم وصفها بالانقلاب».

دبلوماسي روسي