الفالح: لدى المملكة وألمانيا إمكانات هائلة لتوسيع استثماراتهما
السبت / 4 / صفر / 1443 هـ - 22:58 - السبت 11 سبتمبر 2021 22:58
أكد وزير الاستثمار المهندس خالد الفالح، أن هناك الكثير من الفرص الاستثمارية النوعية في المملكة للشركات الألمانية الرائدة.
وذكر الفالح، خلال ندوة استضافتها وزارة الاستثمار ومبادرة قطاع الأعمال الألماني لشمال أفريقيا والشرق الأوسط؛ بحضور مجموعة من الشركات الألمانية، أن المملكة وألمانيا شريكان تجمعهما أهداف ومصالح مشتركة، والعلاقات الثنائية مدعومة بروابط اقتصادية وتجارية قوية، بما فيها عضويتنا في مجموعة العشرين، ولدى المملكة إمكانات هائلة لتوسيع علاقتها الاستثمارية والتجارية بشكل كبير.
وأوضح الفالح أن الشركات الألمانية والعالمية والسعودية، العاملة في المملكة، تستفيد من موقع المملكة الجغرافي الاستراتيجي، الذي لا يقتصر على كونه في قلب الشرق الأوسط، ولكنه، أيضا، في موقع رابط بين ثلاث قارات، آسيا وأوروبا وأفريقيا، بحيث باتت هذه الشركات قادرة على الوصول وخدمة أكثر من 50% من سكان العالم في حدود خمس ساعات من السفر فقط.
وأفاد بأن ألمانيا شريك تجاري واستثماري رئيس للمملكة، وقد كانت رابع أكبر مصدر للواردات إلى المملكة في عام 2020، كما أن المملكة هي مقر عمل لعدد من الشركات الألمانية الرائدة، منها شركات وقعت، مؤخرا، مذكرات تفاهم مع وزارة الاستثمار لافتتاح مقراتها الإقليمية في المملكة.
وأشار الفالح إلى أن الشركات الألمانية تمتلك الخبرة والتجربة التي تدعم دخولها السوق السعودية، وتعزز قدرتها على الاستفادة من الفرص المتاحة، خاصة أن المملكة عملت خلال السنوات الأخيرة على تنفيذ مجموعة واسعة من الإصلاحات الاقتصادية.
وذكر الفالح، خلال ندوة استضافتها وزارة الاستثمار ومبادرة قطاع الأعمال الألماني لشمال أفريقيا والشرق الأوسط؛ بحضور مجموعة من الشركات الألمانية، أن المملكة وألمانيا شريكان تجمعهما أهداف ومصالح مشتركة، والعلاقات الثنائية مدعومة بروابط اقتصادية وتجارية قوية، بما فيها عضويتنا في مجموعة العشرين، ولدى المملكة إمكانات هائلة لتوسيع علاقتها الاستثمارية والتجارية بشكل كبير.
وأوضح الفالح أن الشركات الألمانية والعالمية والسعودية، العاملة في المملكة، تستفيد من موقع المملكة الجغرافي الاستراتيجي، الذي لا يقتصر على كونه في قلب الشرق الأوسط، ولكنه، أيضا، في موقع رابط بين ثلاث قارات، آسيا وأوروبا وأفريقيا، بحيث باتت هذه الشركات قادرة على الوصول وخدمة أكثر من 50% من سكان العالم في حدود خمس ساعات من السفر فقط.
وأفاد بأن ألمانيا شريك تجاري واستثماري رئيس للمملكة، وقد كانت رابع أكبر مصدر للواردات إلى المملكة في عام 2020، كما أن المملكة هي مقر عمل لعدد من الشركات الألمانية الرائدة، منها شركات وقعت، مؤخرا، مذكرات تفاهم مع وزارة الاستثمار لافتتاح مقراتها الإقليمية في المملكة.
وأشار الفالح إلى أن الشركات الألمانية تمتلك الخبرة والتجربة التي تدعم دخولها السوق السعودية، وتعزز قدرتها على الاستفادة من الفرص المتاحة، خاصة أن المملكة عملت خلال السنوات الأخيرة على تنفيذ مجموعة واسعة من الإصلاحات الاقتصادية.