نيسان تتوقع خسائر بـ60 مليار ين خلال 2021
الثلاثاء / 29 / رمضان / 1442 هـ - 23:46 - الثلاثاء 11 مايو 2021 23:46
توقعت شركة نيسان موتور اليابانية لصناعة السيارات تكبد خسائر بقيمة 60 مليار ين (551 مليون دولار) خلال العام (2021)، ويرجع ذلك لنقص إمدادات أشباه المواصلات وارتفاع أسعار المواد الخام.
وقالت الشركة في بيان لها، إنها تتوقع ارتفاع مبيعاتها خلال العام حتى مارس 2022 بنسبة 15.7% لتصل إلى 9.1 تريليونات ين. وقد تكبدت الشركة خسائر خلال العام الذي انتهى في مارس 2021 تبلغ 448.7 مليار ين، مقارنة بصافي خسائر بقيمة 671.2 مليار ين خلال العام السابق، في حين تراجعت المبيعات بنسبة 20.4% لتصل إلى 7.86 تريليونات ين.
وقالت «إن أداء الشركة خلال العام بأكمله تضرر من جائحة كورونا، مما أدى لتراجع نسب المبيعات. وكانت نيسان قد تكبدت خسائر خلال الربع الممتد من يناير حتى مارس تبلغ 81 مليار ين، مقارنة بـ 710.5 مليارات ين خلال نفس الربع من العام الماضي، في حين ارتفعت المبيعات بنسبة 7% لتصل إلى 2.55 تريليون ين.
وتعاني نيسان من مشاكل كبيرة في ظل انخفاض الأرباح والمبيعات عقب إلقاء القبض على رئيسها المعزول كارلوس غصن في نوفمبر 2018 ويواجه غصن اتهامات بخرق الثقة وتزوير وثائق مالية لتقليل حجم دخله. وقد نفى غصن هذه الاتهامات.
وقد فر غصن، الرئيس السابق لتحالف رينو-نيسان- ميتسوبيشي، إلى لبنان في نهاية 2019 ويشار إلى أن لبنان لا تربطها اتفاقية تسليم متهمين مع اليابان.
وقالت الشركة في بيان لها، إنها تتوقع ارتفاع مبيعاتها خلال العام حتى مارس 2022 بنسبة 15.7% لتصل إلى 9.1 تريليونات ين. وقد تكبدت الشركة خسائر خلال العام الذي انتهى في مارس 2021 تبلغ 448.7 مليار ين، مقارنة بصافي خسائر بقيمة 671.2 مليار ين خلال العام السابق، في حين تراجعت المبيعات بنسبة 20.4% لتصل إلى 7.86 تريليونات ين.
وقالت «إن أداء الشركة خلال العام بأكمله تضرر من جائحة كورونا، مما أدى لتراجع نسب المبيعات. وكانت نيسان قد تكبدت خسائر خلال الربع الممتد من يناير حتى مارس تبلغ 81 مليار ين، مقارنة بـ 710.5 مليارات ين خلال نفس الربع من العام الماضي، في حين ارتفعت المبيعات بنسبة 7% لتصل إلى 2.55 تريليون ين.
وتعاني نيسان من مشاكل كبيرة في ظل انخفاض الأرباح والمبيعات عقب إلقاء القبض على رئيسها المعزول كارلوس غصن في نوفمبر 2018 ويواجه غصن اتهامات بخرق الثقة وتزوير وثائق مالية لتقليل حجم دخله. وقد نفى غصن هذه الاتهامات.
وقد فر غصن، الرئيس السابق لتحالف رينو-نيسان- ميتسوبيشي، إلى لبنان في نهاية 2019 ويشار إلى أن لبنان لا تربطها اتفاقية تسليم متهمين مع اليابان.