طليقة بيل جيتس تدفع 132 ألف دولار يوميا للهروب
الاحد / 27 / رمضان / 1442 هـ - 03:29 - الاحد 9 مايو 2021 03:29
استأجرت ميليندا، طليقة الملياردير الأمريكي، بيل جيتس، جزيرة خاصة نائية للهرب من عدسات الصحفيين وأسئلتهم بعد طلاقها الذي بات يتصدر عناوين الأخبار.
ونقل موقع (TMZ) عن مصادر مطلعة أن ميليندا استأجرت جزيرة تقع في البحر الكاريبي، بتكلفة بلغت 132 ألف دولار في الليلة الواحدة، واصطحبت ميليندا معها في رحلتها جميع أبنائها وأزواجهم، في رحلة كان بيل هو الغائب الوحيد عنها، حيث انحاز جميع أفراد الأسرة لميليندا في قضية طلاقها من زوجها.
وكانت ميليندا وطليقها بيل جيتس قد أعلنا انفصالهما قبل أيام بعد زواج دام 27 عاما، وقال الطليقان في بيان على تويتر «إنه بعد تفكير عميق وجهود غزيرة لإصلاح علاقتنا، قررنا إنهاء زواجنا».
وأسس الزوجان منظمتهما الخيرية، مؤسسة بيل وميليندا جيتس، عام 2000. ومنذ ذلك الحين، أنفقت المؤسسة 53.8 مليار دولار على مجموعة واسعة من المبادرات المتعلقة بالصحة العالمية، والتخفيف من حدة الفقر وغيرها من القضايا، وفقا لموقع المنظمة.
وأضاف الطليقان في البيان «قمنا بتربية ثلاثة أولاد رائعين وبنينا مؤسسة تعمل في جميع أنحاء العالم لتمكين جميع الناس من أن يعيشوا حياة صحية ومنتجة».
وتابعا «نواصل مشاركة الإيمان بهذه المهمة وسنواصل عملنا معا في المؤسسة، لكننا لم نعد نعتقد أنه يمكننا النمو معا كزوجين في هذه المرحلة التالية من حياتنا».
ونقل موقع (TMZ) عن مصادر مطلعة أن ميليندا استأجرت جزيرة تقع في البحر الكاريبي، بتكلفة بلغت 132 ألف دولار في الليلة الواحدة، واصطحبت ميليندا معها في رحلتها جميع أبنائها وأزواجهم، في رحلة كان بيل هو الغائب الوحيد عنها، حيث انحاز جميع أفراد الأسرة لميليندا في قضية طلاقها من زوجها.
وكانت ميليندا وطليقها بيل جيتس قد أعلنا انفصالهما قبل أيام بعد زواج دام 27 عاما، وقال الطليقان في بيان على تويتر «إنه بعد تفكير عميق وجهود غزيرة لإصلاح علاقتنا، قررنا إنهاء زواجنا».
وأسس الزوجان منظمتهما الخيرية، مؤسسة بيل وميليندا جيتس، عام 2000. ومنذ ذلك الحين، أنفقت المؤسسة 53.8 مليار دولار على مجموعة واسعة من المبادرات المتعلقة بالصحة العالمية، والتخفيف من حدة الفقر وغيرها من القضايا، وفقا لموقع المنظمة.
وأضاف الطليقان في البيان «قمنا بتربية ثلاثة أولاد رائعين وبنينا مؤسسة تعمل في جميع أنحاء العالم لتمكين جميع الناس من أن يعيشوا حياة صحية ومنتجة».
وتابعا «نواصل مشاركة الإيمان بهذه المهمة وسنواصل عملنا معا في المؤسسة، لكننا لم نعد نعتقد أنه يمكننا النمو معا كزوجين في هذه المرحلة التالية من حياتنا».