انتقل إلى رحمة الله تعالى عمر عبدالقادر فقيه، الذي وافته المنية فجر أمس (الجمعة)، وتمت الصلاة عليه عقب صلاة العصر في المسجد الحرام بمكة المكرمة، ودُفن بمقابر المعلاة.

وشغل الفقيد مناصب عدة، إذ كان رئيسا لديوان المراقبة العامة بمرتبة وزير، ووزير دولة وعضوا في مجلس الوزراء بمرتبة وزير، وعضوا في مؤسسة «عكاظ» للصحافة والنشر.

والفقيد شقيق كل من: محمد عبدالقادر فقيه (رحمه الله)، عبدالرحمن عبدالقادر فقيه، مصطفى عبدالقادر فقيه (رحمه الله)، الدكتور سليمان عبدالقادر فقيه (رحمه الله)، عبدالله عبدالقادر فقيه (رحمه الله)، صالح عبدالقادر فقيه (رحمه الله)، فاطمة عبدالقادر فقيه (رحمها الله)، خديجة عبدالقادر فقيه، جواهر عبدالقادر فقيه، وزوج/ سميحة أحمد درويش، ووالد كل من: أسامة، عصام، غادة، مها، حنان.

ويتقبل العزاء في منزل الفقيد بشارع حائل بحي الحمراء بجدة (للرجال وللنساء) اليوم (السبت) –فقط– حرصاً على التقيد بجميع الإجراءات الاحترازية والتباعد، وذلك من الساعة 9:30 مساءً وحتى الساعة 12:00 صباحاً.

«صحيفة مكة» التي آلمها النبأ، تتقدم لذوي الفقيد بأحر التعازي والمواساة، داعية الله تعالى أن يغفر له ويرحمه ويتجاوز عنه ويسكنه فسيح جناته.. إنا لله وإنا إليه راجعون.