«فيس بوك» يبرر السكوت عن التسريب: البيانات لا تتضمن معلومات مالية
الخميس / 26 / شعبان / 1442 هـ - 22:50 - الخميس 8 أبريل 2021 22:50
برر «فيس بوك» عدم إخطاره أكثر من 530 مليون مستخدم تأثر بتسريب البيانات من خلال إساءة استخدام ميزة قبل عام 2019، وتم الإعلان عنها حديثا في قاعدة بيانات، بأن المعلومات المسروقة لا تتضمن معلومات مالية، أو معلومات صحية، أو كلمات مرور، ومع ذلك يمكن أن توفر البيانات المجمعة معلومات قيمة عن الاختراقات أو الانتهاكات الأخرى.
وأكد متحدث باسم «فيس بوك» أنه لم يخطر أكثر من 530 مليون مستخدم تأثر بتسريب البيانات من خلال إساءة استخدام ميزة قبل عام 2019، وليس لديه خطط حاليا للقيام بذلك.
وأوضح المتحدث باسم (فيس بوك) أن موقع التواصل الاجتماعي ليس واثقا من أن لديه رؤية كاملة بشأن المستخدمين الذين يحتاجون إلى إخطارهم. وقال «إنه أخذ في الاعتبار أيضا أن المستخدمين لا يمكنهم إصلاح المشكلة، وإن البيانات متاحة للجمهور عند اتخاذ قرار بعدم إخطار المستخدمين، وإن (فيس بوك) صلح الثغرة بعد تحديد المشكلة في ذلك الوقت».
وقال (فيس بوك) في تدوينة «إن الجهات الخبيثة حصلت على البيانات قبل شهر سبتمبر 2019 عن طريق جمع الملفات الشخصية باستخدام ثغرة أمنية في أداة المنصة لمزامنة جهات الاتصال».
وأضاف «إن المعلومات المسروقة لا تتضمن معلومات مالية، أو معلومات صحية، أو كلمات مرور. وتوصل (فيس بوك)، الذي كان يخضع لفترة طويلة للتدقيق بشأن كيفية تعامله مع خصوصية المستخدم، في عام 2019 حيث وقع تسوية تاريخية مع لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية بشأن تحقيقها في مزاعم بأن (فيس بوك) أساءت استخدام بيانات المستخدم.
وتتطلب تسوية لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية لشهر يوليو 2019 من (فيس بوك) الإبلاغ عن تفاصيل حول الوصول غير المصرح به إلى البيانات الخاصة بنحو 500 مستخدم أو أكثر في غضون 30 يوما من تأكيد الحادث.
وقالت لجنة حماية البيانات الأيرلندية، الجهة التنظيمية الرئيسة في الاتحاد الأوروبي لـ(فيس بوك) «إنها اتصلت بالشركة المسؤولة عن (فيس يوك) بشأن تسريب البيانات، وإنها لم تتلق أي اتصال استباقي من (فيس بوك)، لكنها الآن على اتصال.
وأكد متحدث باسم «فيس بوك» أنه لم يخطر أكثر من 530 مليون مستخدم تأثر بتسريب البيانات من خلال إساءة استخدام ميزة قبل عام 2019، وليس لديه خطط حاليا للقيام بذلك.
وأوضح المتحدث باسم (فيس بوك) أن موقع التواصل الاجتماعي ليس واثقا من أن لديه رؤية كاملة بشأن المستخدمين الذين يحتاجون إلى إخطارهم. وقال «إنه أخذ في الاعتبار أيضا أن المستخدمين لا يمكنهم إصلاح المشكلة، وإن البيانات متاحة للجمهور عند اتخاذ قرار بعدم إخطار المستخدمين، وإن (فيس بوك) صلح الثغرة بعد تحديد المشكلة في ذلك الوقت».
وقال (فيس بوك) في تدوينة «إن الجهات الخبيثة حصلت على البيانات قبل شهر سبتمبر 2019 عن طريق جمع الملفات الشخصية باستخدام ثغرة أمنية في أداة المنصة لمزامنة جهات الاتصال».
وأضاف «إن المعلومات المسروقة لا تتضمن معلومات مالية، أو معلومات صحية، أو كلمات مرور. وتوصل (فيس بوك)، الذي كان يخضع لفترة طويلة للتدقيق بشأن كيفية تعامله مع خصوصية المستخدم، في عام 2019 حيث وقع تسوية تاريخية مع لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية بشأن تحقيقها في مزاعم بأن (فيس بوك) أساءت استخدام بيانات المستخدم.
وتتطلب تسوية لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية لشهر يوليو 2019 من (فيس بوك) الإبلاغ عن تفاصيل حول الوصول غير المصرح به إلى البيانات الخاصة بنحو 500 مستخدم أو أكثر في غضون 30 يوما من تأكيد الحادث.
وقالت لجنة حماية البيانات الأيرلندية، الجهة التنظيمية الرئيسة في الاتحاد الأوروبي لـ(فيس بوك) «إنها اتصلت بالشركة المسؤولة عن (فيس يوك) بشأن تسريب البيانات، وإنها لم تتلق أي اتصال استباقي من (فيس بوك)، لكنها الآن على اتصال.