الكاظمي: السعودية والإمارات لديهما رغبة صادقة في دعمنا
الثلاثاء / 24 / شعبان / 1442 هـ - 21:23 - الثلاثاء 6 أبريل 2021 21:23
وصف رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي أمس نتائج زيارته إلى السعودية والإمارات أخيرا بأنها كانت «ناجحة».
وقال الكاظمي خلال جلسة لمجلس الوزراء العراقي «كانت الزيارتان الأخيرتان إلى المملكة العربية السعودية والإمارات ناجحتين بكل المعايير، وكانتا بغاية الأهمية، ولمسنا رغبة أخوية صادقة بدعم العراق في هذه المرحلة، وهذا ليس غريبا على الإخوة العرب بتاريخهم وأصالتهم، وسوف نترجم هذه الروح إلى آليات عمل دائمة مع جميع جيراننا، ومع المجتمع الدولي».
وأضاف «استمعنا خلال الأيام الماضية إلى مزايدات إعلامية بشأن قضية المحاضرين، ورغم أن هذا الملف نتاج مراحل سابقة وعدم تخطيط، فقد وضعنا في الموازنة آلية لمعالجة هذه القضية كونها تهم شريحة أساسية، وسيتم إعداد صيغة ستعرض في الجلسة من أجل تحقيق الإنصاف لهذه الشريحة ولو بالحدود الدنيا».
وقال رئيس الوزراء «لقد عملنا منذ أشهر على معالجة أزمة، ومطالب أهلنا في الناصرية، وخصصنا صندوقا خاصا لإعمار ذي قار، نتمنى أن يتم صرف أمواله بما يخدم أهلنا في المحافظة. وبسبب ظروف معروفة وإشكالات مختلفة بعضها قانونية أصبح منصب محافظ ذي قار شاغرا، وقررنا بالتالي اختيار محافظ ذي قار بعد مشاورات ومقابلات شملت معظم الفعاليات الشعبية والعشائرية والإدارية في المحافظة».
وأوضح الكاظمي «بصرف النظر عن اسم المحافظ، أناشد أهلي في ذي قار أن يضعوا أيديهم بيد الحكومة المحلية وسنضع نحن أيدينا بيد ذي قار ونتعاون جميعا للنهوض بواقع المحافظة وسنعين مجلسا استشاريا في الناصرية مرتبطا برئيس الوزراء».
وقال الكاظمي خلال جلسة لمجلس الوزراء العراقي «كانت الزيارتان الأخيرتان إلى المملكة العربية السعودية والإمارات ناجحتين بكل المعايير، وكانتا بغاية الأهمية، ولمسنا رغبة أخوية صادقة بدعم العراق في هذه المرحلة، وهذا ليس غريبا على الإخوة العرب بتاريخهم وأصالتهم، وسوف نترجم هذه الروح إلى آليات عمل دائمة مع جميع جيراننا، ومع المجتمع الدولي».
وأضاف «استمعنا خلال الأيام الماضية إلى مزايدات إعلامية بشأن قضية المحاضرين، ورغم أن هذا الملف نتاج مراحل سابقة وعدم تخطيط، فقد وضعنا في الموازنة آلية لمعالجة هذه القضية كونها تهم شريحة أساسية، وسيتم إعداد صيغة ستعرض في الجلسة من أجل تحقيق الإنصاف لهذه الشريحة ولو بالحدود الدنيا».
وقال رئيس الوزراء «لقد عملنا منذ أشهر على معالجة أزمة، ومطالب أهلنا في الناصرية، وخصصنا صندوقا خاصا لإعمار ذي قار، نتمنى أن يتم صرف أمواله بما يخدم أهلنا في المحافظة. وبسبب ظروف معروفة وإشكالات مختلفة بعضها قانونية أصبح منصب محافظ ذي قار شاغرا، وقررنا بالتالي اختيار محافظ ذي قار بعد مشاورات ومقابلات شملت معظم الفعاليات الشعبية والعشائرية والإدارية في المحافظة».
وأوضح الكاظمي «بصرف النظر عن اسم المحافظ، أناشد أهلي في ذي قار أن يضعوا أيديهم بيد الحكومة المحلية وسنضع نحن أيدينا بيد ذي قار ونتعاون جميعا للنهوض بواقع المحافظة وسنعين مجلسا استشاريا في الناصرية مرتبطا برئيس الوزراء».