إدمان مواقع التواصل يجعل المراهقين الأكثر تنمرا
الاحد / 22 / شعبان / 1442 هـ - 20:57 - الاحد 4 أبريل 2021 20:57
كشفت دراسة أمريكية جديدة أن زيادة عدد الساعات التي يقضيها المراهقون على مواقع التواصل الاجتماعي مرتبطة بسلوكيات التنمر على الإنترنت.
وشملت الدراسة، التي نفذتها كلية ماري فرانسيس للتربية، 428 شخصا تتراوح أعمارهم بين 13 و19 عاما من الذكور والإناث، وبينت أن تعامل المراهقين من خلال الإنترنت يكون أكثر عنفا أو عدوانية أو ميلا لتوجيه الانتقادات.
وقالت المشاركة في إعداد الدراسة أماندا جيوردانو «ينخرط البعض في سلوكيات التنمر على الإنترنت، لأن هويتهم تكون غير معروفة، ونظرا لأنه لا يوجد عقاب على أفعالهم»، ووصفت إدمان مواقع التواصل الاجتماعي بأنه الرغبة القوية لارتياد هذه المواقع رغم العواقب السلبية التي قد تترتب على ذلك، ومن بين هذه العواقب الشعور بالإرهاق على مدار اليوم بسبب تصفح هذه المواقع ليلا، وكذلك تراجع المستوى الدراسي أو التعرض لمشكلات مع أولياء الأمور.
وتأخذ أعمال التنمر عبر الإنترنت أشكالا سلوكية مختلفة، مثل الهجمات الشخصية والمضايقات وارتكاب أفعال تمييزية ونشر معلومات خاطئة، أو خاصة بالآخرين، وغير ذلك.
وشملت الدراسة، التي نفذتها كلية ماري فرانسيس للتربية، 428 شخصا تتراوح أعمارهم بين 13 و19 عاما من الذكور والإناث، وبينت أن تعامل المراهقين من خلال الإنترنت يكون أكثر عنفا أو عدوانية أو ميلا لتوجيه الانتقادات.
وقالت المشاركة في إعداد الدراسة أماندا جيوردانو «ينخرط البعض في سلوكيات التنمر على الإنترنت، لأن هويتهم تكون غير معروفة، ونظرا لأنه لا يوجد عقاب على أفعالهم»، ووصفت إدمان مواقع التواصل الاجتماعي بأنه الرغبة القوية لارتياد هذه المواقع رغم العواقب السلبية التي قد تترتب على ذلك، ومن بين هذه العواقب الشعور بالإرهاق على مدار اليوم بسبب تصفح هذه المواقع ليلا، وكذلك تراجع المستوى الدراسي أو التعرض لمشكلات مع أولياء الأمور.
وتأخذ أعمال التنمر عبر الإنترنت أشكالا سلوكية مختلفة، مثل الهجمات الشخصية والمضايقات وارتكاب أفعال تمييزية ونشر معلومات خاطئة، أو خاصة بالآخرين، وغير ذلك.