الناصر: أرامكو في موقع قوي وجاهزية عالية لتجاوز الجائحة ومتفائلون بتحسن الطلب في 2021
الاحد / 8 / شعبان / 1442 هـ - 19:49 - الاحد 21 مارس 2021 19:49
أكد رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين، المهندس أمين الناصر، أن التقدم السريع في أرامكو السعودية واستخدام التقنيات الرقمية أدى إلى تحسين أدائنا بشكل كبير، ومواصلة الجهود لإحراز تقدم فيما يتعلق بحلول خفض الكربون، منوها بأن النظرة المستقبلية تسير وفق الاستراتيجية طويلة الأجل على المسار الصحيح نحو تحسين محفظتنا في أعمال النفط والغاز.
وأوضح في بيان بمناسبة إعلان نتائج الشركة المالية لعام 2020 أمس أنه في ظل التحسن الذي تشهده بيئة السوق، هناك زيادة في الطلب في آسيا مع وجود مؤشرات تحسن في أماكن أخرى، مؤكدا على الثقة التامة بتجاوز هذه الجائحة وأن الشركة في موقع قوي جدا وجاهزية عالية.
ولفت الناصر إلى أن أرامكو السعودية حققت صافي دخل بلغ 184 مليار ريال (49 مليار دولار) في عام 2020، مبرهنة على مرونتها المالية القوية في أصعب فترة شهدها قطاع الطاقة، حيث تأثرت خلالها إيرادات القطاع بانخفاض شديد في أسعار النفط الخام وتراجع مبيعاته، وتدني هوامش الربح في أعمال التكرير والكيميائيات.
وقال إن الشركة أثبتت بحمد الله قيمتها الفريدة وقدرتها الاستثنائية من خلال ما تتمتع به من مرونة مالية وتشغيلية وتعزز الأداء الإيجابي من خلال تحقيق نتائج تشغيلية قياسية والمواصلة في تلبية الاحتياجات العالمية من الطاقة بأمان وموثوقية.
وأضاف بأنه نظرا لتأثير جائحة كوفيد 19 على الأسواق العالمية، فقد سخرنا تركيزنا القوي على تحسين كفاءة الإنفاق الرأسمالي والتشغيلي، والتي كانت النتيجة حافظنا على قوة المركز المالي للشركة والإعلان عن توزيعات أرباح بقيمة 281 مليار ريال سعودي (75 مليار دولار أمريكي) عن عام 2020.
معدل إنتاج قياسي
وحققت أرامكو السعودية في شهر أبريل إنجازا تاريخيا ورقما قياسيا جديدا بالوصول لأعلى معدل إنتاج من النفط الخام في يوم واحد، والذي بلغ 12.1 مليون برميل في اليوم، إضافة إلى تحقيق أرامكو السعودية إنجازا في شهر أغسطس تمثل في تسجيل رقم قياسي في إنتاج الغاز الطبيعي في يوم واحد، بإنتاج 10.7 مليارات قدم مكعبة قياسية من الغاز الطبيعي من الحقول التقليدية وغير التقليدية، مؤكدة أن هذين الإنجازين تحققا بالرغم من انخفاض النفقات الرأسمالية في عام 2020م.
وحافظت أرامكو السعودية على سجلها الحافل بموثوقية الإمداد، على الرغم من التحديات الناجمة عن جائحة (كوفيد 19)، الأمر الذي يعزى إلى الوفاء بالتزاماتها بتسليم شحنات النفط الخام والمنتجات الأخرى بنسبة موثوقية بلغت 99.9% خلال عام 2020.
683 براءة اختراع
وحققت أرامكو السعودية رقما قياسيا هو الأعلى في تاريخها في الحصول على 683 براءة اختراع من مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية في الولايات المتحدة الأمريكية خلال عام 2020م وهذا الرقم يعد الأعلى بين كبريات شركات الطاقة العالمية.
وأعلنت أرامكو السعودية في عام 2020م عن إعادة تنظيم قطاع التكرير والمعالجة والتسويق وفق نموذج عمل جديد في سبيل زيادة القيمة في موجوداتها المنتشرة في مختلف أنحاء العالم.
وتمكنت أرامكو السعودية من خلال طموحاتها في قطاع التكرير والمعالجة والتسويق من تحقيق خطوة رائدة وكبيرة في أعقاب استحواذها في شهر يونيو على حصة أغلبية في الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك)، حيث أسهم ذلك في تحويل أرامكو السعودية إلى شركة عالمية رائدة في قطاع البتروكيميائيات تزاول أعمالها في أكثر من 50 دولة حول العالم.
أبرز ما قاله رئيس أرامكو:
• حافظت أرامكو خلال 2020 على متوسط إنتاجها من المواد الهيدروكربونية عند مستوى 12.4 مليون برميل مكافئ نفطي في اليوم، منها 9.2 ملايين برميل في اليوم من النفط الخام.
• حققت الشركة في أبريل 2020 إنجازا تاريخيا ورقما قياسيا جديدا بالوصول لأعلى معدل إنتاج من النفط الخام في يوم واحد والذي بلغ 12.1 مليون برميل في اليوم.
• حققت الشركة في أغسطس 2020 إنجازا آخر في تسجيل رقم قياسي في إنتاج الغاز الطبيعي في يوم واحد، بإنتاج 10.7 مليارات قدم مكعبة قياسية من الغاز الطبيعي من الحقول التقليدية وغير التقليدية.
• حافظت الشركة على سجلها الحافل بموثوقية الإمداد، على الرغم من التحديات الناجمة عن جائحة (كوفيد-19)، ويعزى ذلك إلى الوفاء بالتزاماتها بتسليم شحنات النفط الخام والمنتجات الأخرى بنسبة موثوقية بلغت 99.9% خلال 2020.
• تمكنت من خلال طموحاتها في قطاع التكرير والمعالجة والتسويق من تحقيق خطوة رائدة وكبيرة في أعقاب استحواذها في يونيو على حصة أغلبية في (سابك)، حيث أسهم ذلك في تحويل أرامكو إلى شركة عالمية رائدة في قطاع البتروكيميائيات تزاول أعمالها في أكثر من 50 دولة حول العالم.
• أعلنت أرامكو في 2020م إعادة تنظيم قطاع التكرير والمعالجة والتسويق وفق نموذج عمل جديد في سبيل زيادة القيمة في موجوداتها المنتشرة في مختلف أنحاء العالم.
• واصلت الشركة تقدمها في أحدث التقنيات، وحققت رقما قياسيا هو الأعلى في تاريخها في الحصول على 683 براءة اختراع من مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية في الولايات المتحدة الأمريكية خلال عام 2020 وهذا الرقم يعد الأعلى بين كبريات شركات الطاقة العالمية.
• حافظت الشركة على مستوى الانبعاثات الكربونية الصادرة عنها في قطاع التنقيب والإنتاج ضمن الأقل في قطاع الطاقة، حيث قدِرت الكثافة الكربونية 10.5 كجم من ثاني أكسيد الكربون لكل برميل مكافئ نفطي أنتجته الشركة في عام 2020م. فيما قدرت كثافة انبعاثات غاز الميثان في أعمال التنقيب والإنتاج 0.06%.
• نجحت في أغسطس 2020 في تصدير باكورة شحنات الأمونيا الزرقاء عالية الجودة على مستوى العالم إلى اليابان لاستخدامها في توليد الطاقة الخالية من الكربون، وذلك في خطوة مهمة نحو الاستخدام المستدام للهيدروجين.
• انضمت في يناير 2020، إلى مجلس الهيدروجين كعضو توجيهي. إذ يلعب المجلس دورا في تشجيع التعاون بين الحكومات والصناعة والمستثمرين لتقديم التوجيه الذي من شأنه تسريع نشر حلول الهيدروجين على مستوى العالم.
مبادرات لمواجهة الجائحة:
• ظلت الشركة ملتزمة خلال جائحة (كوفيد 19) بالمحافظة على سلامة موظفيها وتطبيق بروتوكولات لمتابعة تفشي الفيروس والحد منه.
• قدمت الشركة مساعداتها لموظفيها والمجتمعات التي تزاول فيها أعمالها في مختلف أرجاء العالم من خلال بعض التدابير مثل برامج مساندة الموظفين، وخدمات الدعم الطبي، والتبرعات النقدية.
• سارعت لمساندة قطاع الموردين والمقاولين المرتبط بأعمالها، ودعم قطاع الرعاية الصحية في المملكة، بتوفير أجهزة التنفس الصناعي، ومعدات تنقية الهواء، وأدوات الوقاية الشخصية للعاملين والمرضى.
• نظمت حملة تبرعات مع الموظفين بعنوان «بقاؤك في المنزل ضمان لسلامتك»، لمساعدة أفراد المجتمع الأكثر عرضة للإصابة بالعدوى خلال تفشي الجائحة. ودفعت مبلغا مماثلا لتبرعات الموظفين.
• تبرعت الشركات التابعة لأرامكو السعودية في العالم بمبالغ نقدية ومستلزمات طبية لجمعيات خيرية في آسيا وأوروبا والولايات المتحدة.
وأوضح في بيان بمناسبة إعلان نتائج الشركة المالية لعام 2020 أمس أنه في ظل التحسن الذي تشهده بيئة السوق، هناك زيادة في الطلب في آسيا مع وجود مؤشرات تحسن في أماكن أخرى، مؤكدا على الثقة التامة بتجاوز هذه الجائحة وأن الشركة في موقع قوي جدا وجاهزية عالية.
ولفت الناصر إلى أن أرامكو السعودية حققت صافي دخل بلغ 184 مليار ريال (49 مليار دولار) في عام 2020، مبرهنة على مرونتها المالية القوية في أصعب فترة شهدها قطاع الطاقة، حيث تأثرت خلالها إيرادات القطاع بانخفاض شديد في أسعار النفط الخام وتراجع مبيعاته، وتدني هوامش الربح في أعمال التكرير والكيميائيات.
وقال إن الشركة أثبتت بحمد الله قيمتها الفريدة وقدرتها الاستثنائية من خلال ما تتمتع به من مرونة مالية وتشغيلية وتعزز الأداء الإيجابي من خلال تحقيق نتائج تشغيلية قياسية والمواصلة في تلبية الاحتياجات العالمية من الطاقة بأمان وموثوقية.
وأضاف بأنه نظرا لتأثير جائحة كوفيد 19 على الأسواق العالمية، فقد سخرنا تركيزنا القوي على تحسين كفاءة الإنفاق الرأسمالي والتشغيلي، والتي كانت النتيجة حافظنا على قوة المركز المالي للشركة والإعلان عن توزيعات أرباح بقيمة 281 مليار ريال سعودي (75 مليار دولار أمريكي) عن عام 2020.
معدل إنتاج قياسي
وحققت أرامكو السعودية في شهر أبريل إنجازا تاريخيا ورقما قياسيا جديدا بالوصول لأعلى معدل إنتاج من النفط الخام في يوم واحد، والذي بلغ 12.1 مليون برميل في اليوم، إضافة إلى تحقيق أرامكو السعودية إنجازا في شهر أغسطس تمثل في تسجيل رقم قياسي في إنتاج الغاز الطبيعي في يوم واحد، بإنتاج 10.7 مليارات قدم مكعبة قياسية من الغاز الطبيعي من الحقول التقليدية وغير التقليدية، مؤكدة أن هذين الإنجازين تحققا بالرغم من انخفاض النفقات الرأسمالية في عام 2020م.
وحافظت أرامكو السعودية على سجلها الحافل بموثوقية الإمداد، على الرغم من التحديات الناجمة عن جائحة (كوفيد 19)، الأمر الذي يعزى إلى الوفاء بالتزاماتها بتسليم شحنات النفط الخام والمنتجات الأخرى بنسبة موثوقية بلغت 99.9% خلال عام 2020.
683 براءة اختراع
وحققت أرامكو السعودية رقما قياسيا هو الأعلى في تاريخها في الحصول على 683 براءة اختراع من مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية في الولايات المتحدة الأمريكية خلال عام 2020م وهذا الرقم يعد الأعلى بين كبريات شركات الطاقة العالمية.
وأعلنت أرامكو السعودية في عام 2020م عن إعادة تنظيم قطاع التكرير والمعالجة والتسويق وفق نموذج عمل جديد في سبيل زيادة القيمة في موجوداتها المنتشرة في مختلف أنحاء العالم.
وتمكنت أرامكو السعودية من خلال طموحاتها في قطاع التكرير والمعالجة والتسويق من تحقيق خطوة رائدة وكبيرة في أعقاب استحواذها في شهر يونيو على حصة أغلبية في الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك)، حيث أسهم ذلك في تحويل أرامكو السعودية إلى شركة عالمية رائدة في قطاع البتروكيميائيات تزاول أعمالها في أكثر من 50 دولة حول العالم.
أبرز ما قاله رئيس أرامكو:
- خضنا واحدة هي أشد السنوات صعوبة وتحديا في هذا العصر، غير أن أرامكو السعودية أثبتت بحمد الله قيمتها الفريدة وقدرتها الاستثنائية من خلال ما تتمتع به من مرونة مالية وتشغيلية. وقد تعزز ذلك الأداء الإيجابي بروح بطولية جسدها موظفو وموظفات الشركة الذين حققوا نتائج تشغيلية قياسية، وواصلوا تلبية الاحتياجات العالمية من الطاقة بأمان وموثوقية.
- نظرا لتأثير كوفيد19 على الأسواق العالمية، فقد سخرنا تركيزنا القوي على تحسين كفاءة الإنفاق الرأسمالي والتشغيلي، وكانت النتيجة أن حافظنا على قوة مركزنا المالي وأعلنا عن توزيعات أرباح بقيمة 281 مليار ريال سعودي (75 مليار دولار أمريكي) عن عام 2020.
- خلال الجائحة، أدى التقدم السريع في الشركة لاستخدام التقنيات الرقمية إلى تحسين أدائنا بشكل كبير، وواصلنا جهودنا لإحراز تقدم فيما يتعلق بحلول خفض الكربون.
- تسير استراتيجيتنا طويلة الأجل على المسار الصحيح نحو تحسين محفظتنا في أعمال النفط والغاز. وفي ظل التحسن الذي تشهده بيئة السوق، هناك زيادة في الطلب في آسيا مع وجود مؤشرات تحسن في أماكن أخرى. ونحن على ثقة تامة بأننا سنتجاوز هذه الجائحة بإذن الله ونحن في موقع قوي جدا وجاهزية عالية.
• حافظت أرامكو خلال 2020 على متوسط إنتاجها من المواد الهيدروكربونية عند مستوى 12.4 مليون برميل مكافئ نفطي في اليوم، منها 9.2 ملايين برميل في اليوم من النفط الخام.
• حققت الشركة في أبريل 2020 إنجازا تاريخيا ورقما قياسيا جديدا بالوصول لأعلى معدل إنتاج من النفط الخام في يوم واحد والذي بلغ 12.1 مليون برميل في اليوم.
• حققت الشركة في أغسطس 2020 إنجازا آخر في تسجيل رقم قياسي في إنتاج الغاز الطبيعي في يوم واحد، بإنتاج 10.7 مليارات قدم مكعبة قياسية من الغاز الطبيعي من الحقول التقليدية وغير التقليدية.
• حافظت الشركة على سجلها الحافل بموثوقية الإمداد، على الرغم من التحديات الناجمة عن جائحة (كوفيد-19)، ويعزى ذلك إلى الوفاء بالتزاماتها بتسليم شحنات النفط الخام والمنتجات الأخرى بنسبة موثوقية بلغت 99.9% خلال 2020.
• تمكنت من خلال طموحاتها في قطاع التكرير والمعالجة والتسويق من تحقيق خطوة رائدة وكبيرة في أعقاب استحواذها في يونيو على حصة أغلبية في (سابك)، حيث أسهم ذلك في تحويل أرامكو إلى شركة عالمية رائدة في قطاع البتروكيميائيات تزاول أعمالها في أكثر من 50 دولة حول العالم.
• أعلنت أرامكو في 2020م إعادة تنظيم قطاع التكرير والمعالجة والتسويق وفق نموذج عمل جديد في سبيل زيادة القيمة في موجوداتها المنتشرة في مختلف أنحاء العالم.
• واصلت الشركة تقدمها في أحدث التقنيات، وحققت رقما قياسيا هو الأعلى في تاريخها في الحصول على 683 براءة اختراع من مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية في الولايات المتحدة الأمريكية خلال عام 2020 وهذا الرقم يعد الأعلى بين كبريات شركات الطاقة العالمية.
• حافظت الشركة على مستوى الانبعاثات الكربونية الصادرة عنها في قطاع التنقيب والإنتاج ضمن الأقل في قطاع الطاقة، حيث قدِرت الكثافة الكربونية 10.5 كجم من ثاني أكسيد الكربون لكل برميل مكافئ نفطي أنتجته الشركة في عام 2020م. فيما قدرت كثافة انبعاثات غاز الميثان في أعمال التنقيب والإنتاج 0.06%.
• نجحت في أغسطس 2020 في تصدير باكورة شحنات الأمونيا الزرقاء عالية الجودة على مستوى العالم إلى اليابان لاستخدامها في توليد الطاقة الخالية من الكربون، وذلك في خطوة مهمة نحو الاستخدام المستدام للهيدروجين.
• انضمت في يناير 2020، إلى مجلس الهيدروجين كعضو توجيهي. إذ يلعب المجلس دورا في تشجيع التعاون بين الحكومات والصناعة والمستثمرين لتقديم التوجيه الذي من شأنه تسريع نشر حلول الهيدروجين على مستوى العالم.
مبادرات لمواجهة الجائحة:
• ظلت الشركة ملتزمة خلال جائحة (كوفيد 19) بالمحافظة على سلامة موظفيها وتطبيق بروتوكولات لمتابعة تفشي الفيروس والحد منه.
• قدمت الشركة مساعداتها لموظفيها والمجتمعات التي تزاول فيها أعمالها في مختلف أرجاء العالم من خلال بعض التدابير مثل برامج مساندة الموظفين، وخدمات الدعم الطبي، والتبرعات النقدية.
• سارعت لمساندة قطاع الموردين والمقاولين المرتبط بأعمالها، ودعم قطاع الرعاية الصحية في المملكة، بتوفير أجهزة التنفس الصناعي، ومعدات تنقية الهواء، وأدوات الوقاية الشخصية للعاملين والمرضى.
• نظمت حملة تبرعات مع الموظفين بعنوان «بقاؤك في المنزل ضمان لسلامتك»، لمساعدة أفراد المجتمع الأكثر عرضة للإصابة بالعدوى خلال تفشي الجائحة. ودفعت مبلغا مماثلا لتبرعات الموظفين.
• تبرعت الشركات التابعة لأرامكو السعودية في العالم بمبالغ نقدية ومستلزمات طبية لجمعيات خيرية في آسيا وأوروبا والولايات المتحدة.