أبرز إنجازات وزارة السياحة ووزارة الثقافة من خلال مبادرات برنامج التحول الوطني
الخميس / 25 / ربيع الثاني / 1442 هـ - 08:47 - الخميس 10 ديسمبر 2020 08:47
عمِلت وزارة السياحة ووزارة الثقافة في إطار تحقيق مستهدفات برنامج التحول الوطني على تطوير القطاع السياحي، والمحافظة على تراث المملكة الإسلامي والعربي والوطني والتعريف به، من خلال تطوير بنية تحتية متقدِّمة، وإعداد الأنظمة والتشريعات اللازمة، وبناء القدرات المؤسسية، مما أسهم في إيجاد فرص وظيفية متنوعة وزيادة مساهمة القطاع السياحي في الاقتصاد العام للمملكة، وإحياء وتأهيل المواقع التراثية في المملكة وتصنيفها ضمن قائمة المواقع التراثية المعترف بها عالميًّا.
وسعيًا لتطوير قطاع السياحة وتعزيز الممكنات الاقتصادية للمملكة العربية السعودية، حقَّق برنامج التحول الوطني بقيادة وزارة السياحة تقدُّمًا مهمًا في مسيرة السياحة في المملكة، بعد إطلاق التأشيرة السياحية في 2019م، والتي منحت الراغبين بزيارة المملكة تأشيرات عن طريق الموقع الإلكتروني أو فور وصولهم إلى المملكة إذ أسهم إطلاق التأشيرة السياحية في إصدار أكثر من 400 ألف تأشيرة سياحية حتى مارس من 2020م، وإقرار تنظيمات محفزة للاستثمار في القطاع السياحي، وتنمية الاقتصاد الوطني وزيادة عدد الوظائف في القطاع السياحي، وإنشاء مشاريع سياحية كبرى لتنمية السياحة الوطنية. ولدعم القطاع السياحي، تم تقديم قروض للاستثمارات السياحية تُقدَّر بـ 160 مليون ريال، كما تم تطوير مدينة عكاظ لتكون أول وجهة سياحية ثقافية متكاملة في محافظة الطائف والذي تجاوزت مساحته 10 ملايين م2، إذ تم تسجيل أكثر من 600 ألف زائر لسوق عكاظ في 2019م، وتوفير أكثر من 15 ألف فرصة وظيفية موسمية ومؤقتة.
ومن جانبٍ آخر كانت المحافظة على تراث المملكة الإسلامي والعربي والوطني والتعريف به هدفًا رئيسيًّا ومهمًّا لبرنامج التحول الوطني، إذ أولى البرنامج اهتمامًا بالغًا بالتراث الإسلامي والعربي والوطني، فقد بلغ إجمالي المواقع التراثية القابلة للزيارة في المملكة العربية السعودية 354 موقعًا وتأهيل عدد منها لتكونَ وجهةً سياحيةً مميزة مثل: موقع الرجاجيل، وموقع قلعة زعبل، ومسجد عمر بن الخطاب، وبئر سيسرا، وقلعة مارد.
ولما تشكله الحرف والصناعات اليدوية من أهمية في الإرث الثقافي والحضاري لأي مجتمع، حرص برنامج التحول الوطني على توجيه بعض مبادراته لدعم جودة منتجات الحرف والصناعات اليدوية، وتشجيعها والحفاظ عليها من الاندثار. ففي 2018م تم إنشاء الجمعية الهنية للحرفيين السعوديين، من قِبل البرنامج الوطني للحرف والصناعات اليدوية (بارع). إذ أسهمت الجمعية في خلق فرص تجارية ووظيفية عدة في قطاعي التراث الثقافي والحرف اليدوية، ودعم الناتج المحلي الإجمالي في القطاع السياحي، والمحافظة على الهوية الوطنية وتوريثها للأجيال المقبلة، وتسويق وتمكين المنتجات الحرفية من الوصول للعالمية.
ولحفظ تراث المملكة الحضاري تمت إضافة واحة الأحساء لقائمة اليونسكو للتراث العالمي في 2018م، لتنضم إلى: الحِجر في العُلا، والدرعية التاريخية، وجدة التاريخية، والرسوم الصخرية في حائل. مما أسهم في اختيار الأحساء عاصمةً للسياحة العربية 2019م. وللتعريف بحضارات المملكة وما تزخر به من إرث حضاري، افتُتِح معرض 'طريق التجارة في الجزيرة العربية: روائعُ آثارِ المملكة العربية السعودية عبر العصور'.
وسعيًا لتطوير قطاع السياحة وتعزيز الممكنات الاقتصادية للمملكة العربية السعودية، حقَّق برنامج التحول الوطني بقيادة وزارة السياحة تقدُّمًا مهمًا في مسيرة السياحة في المملكة، بعد إطلاق التأشيرة السياحية في 2019م، والتي منحت الراغبين بزيارة المملكة تأشيرات عن طريق الموقع الإلكتروني أو فور وصولهم إلى المملكة إذ أسهم إطلاق التأشيرة السياحية في إصدار أكثر من 400 ألف تأشيرة سياحية حتى مارس من 2020م، وإقرار تنظيمات محفزة للاستثمار في القطاع السياحي، وتنمية الاقتصاد الوطني وزيادة عدد الوظائف في القطاع السياحي، وإنشاء مشاريع سياحية كبرى لتنمية السياحة الوطنية. ولدعم القطاع السياحي، تم تقديم قروض للاستثمارات السياحية تُقدَّر بـ 160 مليون ريال، كما تم تطوير مدينة عكاظ لتكون أول وجهة سياحية ثقافية متكاملة في محافظة الطائف والذي تجاوزت مساحته 10 ملايين م2، إذ تم تسجيل أكثر من 600 ألف زائر لسوق عكاظ في 2019م، وتوفير أكثر من 15 ألف فرصة وظيفية موسمية ومؤقتة.
ومن جانبٍ آخر كانت المحافظة على تراث المملكة الإسلامي والعربي والوطني والتعريف به هدفًا رئيسيًّا ومهمًّا لبرنامج التحول الوطني، إذ أولى البرنامج اهتمامًا بالغًا بالتراث الإسلامي والعربي والوطني، فقد بلغ إجمالي المواقع التراثية القابلة للزيارة في المملكة العربية السعودية 354 موقعًا وتأهيل عدد منها لتكونَ وجهةً سياحيةً مميزة مثل: موقع الرجاجيل، وموقع قلعة زعبل، ومسجد عمر بن الخطاب، وبئر سيسرا، وقلعة مارد.
ولما تشكله الحرف والصناعات اليدوية من أهمية في الإرث الثقافي والحضاري لأي مجتمع، حرص برنامج التحول الوطني على توجيه بعض مبادراته لدعم جودة منتجات الحرف والصناعات اليدوية، وتشجيعها والحفاظ عليها من الاندثار. ففي 2018م تم إنشاء الجمعية الهنية للحرفيين السعوديين، من قِبل البرنامج الوطني للحرف والصناعات اليدوية (بارع). إذ أسهمت الجمعية في خلق فرص تجارية ووظيفية عدة في قطاعي التراث الثقافي والحرف اليدوية، ودعم الناتج المحلي الإجمالي في القطاع السياحي، والمحافظة على الهوية الوطنية وتوريثها للأجيال المقبلة، وتسويق وتمكين المنتجات الحرفية من الوصول للعالمية.
ولحفظ تراث المملكة الحضاري تمت إضافة واحة الأحساء لقائمة اليونسكو للتراث العالمي في 2018م، لتنضم إلى: الحِجر في العُلا، والدرعية التاريخية، وجدة التاريخية، والرسوم الصخرية في حائل. مما أسهم في اختيار الأحساء عاصمةً للسياحة العربية 2019م. وللتعريف بحضارات المملكة وما تزخر به من إرث حضاري، افتُتِح معرض 'طريق التجارة في الجزيرة العربية: روائعُ آثارِ المملكة العربية السعودية عبر العصور'.
- إصدار أكثر من 400 ألف تأشيرة سياحية حتى مارس من 2020م
- قروض للاستثمارات السياحية تُقدَّر بـ 160 مليون ريال
- المواقع التراثية القابلة للزيارة في المملكة العربية السعودية 354 موقعًا
- إضافة واحة الأحساء لقائمة اليونسكو للتراث العالمي
- أكثر من 15 ألف فرصة وظيفية موسمية ومؤقتة
- تخصيص مساحة 10 ملايين م2 لتطوير مدينة عكاظ في محافظة الطائف