حاكم المطيري الإرهابي وأسرار خيمة الضرار
السبت / 6 / ذو القعدة / 1441 هـ - 17:00 - السبت 27 يونيو 2020 17:00
يبدو أن الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي كان يجند شبكة من الجواسيس والخونة داخل دول الخليج بمساعدة نظام الحمدين للعمل على نشر مشروع فوضوي لنشر الإرهاب والفوضى في الخليج، ومن هؤلاء حاكم المطيري الهارب في تركيا، والذي ظهرت له تسجيلات تؤكد تورطه مع القذافي للعمل على تجنيد أشخاص لنشر مشروع الفوضى الخلاقة داخل دول الخليج، والمطيري إخواني يعمل مع كل الأجندات التي تسعى إلى هدم دول الخليج وإسقاط الأنظمة الخليجية، ونشر الإرهاب والفوضى في الخليج.
خيمة القذافي كانت مسرحا لمقابلاته مع خونة الخليج، وهذه الخيمة المشبوهة شهدت لقاءات ومقابلات وزيارات من أنصار الفوضى في الخليج، لكن دائما الزمن وحده كفيل بأن يكشف هؤلاء الخونة، ويكشف لنا ما دار داخل خيمة الضرار، ويبوح لنا بأسرار كل من عمل ضد بلاده، وضد دول الخليج، وما خفي كان أعظم.
حاكم المطيري شخص خائن وحاقد على استقرار وأمن دول الخليج، وهو ينتمي إلى جماعة الإخوان الإرهابية، ويؤمن بأفكار التطرف والإرهاب ويمجد دائما في أقوال حسن البنا وسيد قطب وأفكارهما التكفيرية، ودائما يهاجم السعودية على مواقفها وقرارتها المتعلقة بالعمرة والحج لأنه ينفذ أجندة الإخوان الذين يحقدون على السعودية، وأنظمة الحكم في دول الخليج، ويسعون دائما لنشر سمومهم، وأفكارهم الإرهابية داخل المجتمع الخليجي.
القذافي استغل خونة الخليج ووعدهم بالدعم لتنفيذ الفوضى الخلاقة، وعمل معهم للتخطيط من أجل إثارة القبائل، واللعب على وتر الطائفية من خلال استغلال الأوضاع في العراق بعد الغزو الأمريكي، وطالبهم بالاستعانة بالإرهابيين، وتأسيس جناح سري لتنفيذ عمليات إرهابية داخل دول الخليج.
حاكم المطيري الإخواني ليس متورطا لوحده هناك أسماء كثيرة سوف تظهر في الأيام القادمة بعد أن وعد خالد الهيل المعارض القطري بنشر مزيد من الأسماء المتورطة مع القذافي، ومن هؤلاء الإرهابي مبارك الدويلة الذي حاول النفي، وأكد ولاءه للكويت والسعودية ودول الخليج لكن التسريبات لا تكذب، وتفضح خيانة هؤلاء، ووزارة الداخلية الكويتية بدأت بالفعل التحقيقات في هذه التسريبات، خاصة أن المطيري معروف علاقته بجماعة الإخوان الإرهابية، واسمه ضمن قائمة الإرهاب التي أعلنت عنها الدول المقاطعة لقطر، وهو هارب، ويعمل مع المخابرات التركية لتجنيد عناصر جديدة داخل دول الخليج من أجل استكمال مخططاته الخبيثة لزعزعة أمن واستقرار دول الخليج.
أسرار خيمة الضرار تؤكد أن الإخوان ومن على شاكلتهم ليس لهم أمان، وهم على استعداد للعمل مع كل من يدفع لهم ويمولهم فهم ليس لهم ولاء لوطن لأن الأوطان عندهم مجرد حفنة من التراب لكن ما زالت أسرار خيمة الضرار لم تكشف لنا عن باقي الخونة ومن الخائن القادم.
خيمة القذافي كانت مسرحا لمقابلاته مع خونة الخليج، وهذه الخيمة المشبوهة شهدت لقاءات ومقابلات وزيارات من أنصار الفوضى في الخليج، لكن دائما الزمن وحده كفيل بأن يكشف هؤلاء الخونة، ويكشف لنا ما دار داخل خيمة الضرار، ويبوح لنا بأسرار كل من عمل ضد بلاده، وضد دول الخليج، وما خفي كان أعظم.
حاكم المطيري شخص خائن وحاقد على استقرار وأمن دول الخليج، وهو ينتمي إلى جماعة الإخوان الإرهابية، ويؤمن بأفكار التطرف والإرهاب ويمجد دائما في أقوال حسن البنا وسيد قطب وأفكارهما التكفيرية، ودائما يهاجم السعودية على مواقفها وقرارتها المتعلقة بالعمرة والحج لأنه ينفذ أجندة الإخوان الذين يحقدون على السعودية، وأنظمة الحكم في دول الخليج، ويسعون دائما لنشر سمومهم، وأفكارهم الإرهابية داخل المجتمع الخليجي.
القذافي استغل خونة الخليج ووعدهم بالدعم لتنفيذ الفوضى الخلاقة، وعمل معهم للتخطيط من أجل إثارة القبائل، واللعب على وتر الطائفية من خلال استغلال الأوضاع في العراق بعد الغزو الأمريكي، وطالبهم بالاستعانة بالإرهابيين، وتأسيس جناح سري لتنفيذ عمليات إرهابية داخل دول الخليج.
حاكم المطيري الإخواني ليس متورطا لوحده هناك أسماء كثيرة سوف تظهر في الأيام القادمة بعد أن وعد خالد الهيل المعارض القطري بنشر مزيد من الأسماء المتورطة مع القذافي، ومن هؤلاء الإرهابي مبارك الدويلة الذي حاول النفي، وأكد ولاءه للكويت والسعودية ودول الخليج لكن التسريبات لا تكذب، وتفضح خيانة هؤلاء، ووزارة الداخلية الكويتية بدأت بالفعل التحقيقات في هذه التسريبات، خاصة أن المطيري معروف علاقته بجماعة الإخوان الإرهابية، واسمه ضمن قائمة الإرهاب التي أعلنت عنها الدول المقاطعة لقطر، وهو هارب، ويعمل مع المخابرات التركية لتجنيد عناصر جديدة داخل دول الخليج من أجل استكمال مخططاته الخبيثة لزعزعة أمن واستقرار دول الخليج.
أسرار خيمة الضرار تؤكد أن الإخوان ومن على شاكلتهم ليس لهم أمان، وهم على استعداد للعمل مع كل من يدفع لهم ويمولهم فهم ليس لهم ولاء لوطن لأن الأوطان عندهم مجرد حفنة من التراب لكن ما زالت أسرار خيمة الضرار لم تكشف لنا عن باقي الخونة ومن الخائن القادم.