فضح تقرير صادر عن موقع «إيران واتش» الدور التركي المشبوه في السرقات المتتالية لنظام الملالي للتكنولوجيا الأمريكية عبر شركات اسمية تقوم بدور مخادع، ومن خلال حسابات مصرفية وهمية تنتشر في عدد من دول العالم.

وكشف عن حالتين حديثتين تابعتهما وزارة العدل الأمريكية لعملية تهريب كبرى تضمنت أسلحة ومعدات عسكرية وأجزاء طائرات، انتقلت سرا من واشنطن إلى طهران عبر عملاء أتراك، ومن خلال عملية غسيل أموال كبيرة، وقال إنه في مواجهة العقوبات الاقتصادية الأمريكية لردع الإرهاب الإيراني، يعتمد المهربون على تكتيكات مضللة، للحصول على منتجات أمريكية الصنع.

مؤامرات إيران:

• المؤامرة الأولى قادها مزدوج الجنسية إيدن ديفيدسون لتهريب الفائض العسكري



• المؤامرة الثانية لجويس ماري إلياباخوس لتهريب أسلحة ومعدات



• دفع لاريجاني لإلياباخوس مليوني دولار لقطع غيار طائرات مهربة