دوري الأبطال يهدد الآسيوي بخسارة 300 مليون دولار
الخميس / 28 / رمضان / 1441 هـ - 23:15 - الخميس 21 مايو 2020 23:15
ستفوق خسائر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم حاجز الـ300 مليون دولار في حال تم إلغاء النسخة الحالية من دوري الأبطال، وهي تمثل قيمة التعويضات التي ستطالب بها الشركات الراعية والناقلة للبطولة.
وسوق الاتحاد القاري باع حقوق دوري الأبطال على اعتبار أن عدد مبارياته يتجاوز الـ 150 مباراة بمشاركة أكبر وأشهر الأندية المحترفة في القارة، بينما فرضت الظروف الصحية الراهنة بسبب فيروس كورونا، إيقاف المباريات من دور المجموعات، كما لم يستقر الاتحاد على موعد نهائي لاستئناف الموسم.
ويدرس الاتحاد الآسيوي عبر مفاوضات مع الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، موعد المباريات المؤجلة من التصفيات المشتركة المؤهلة إلى كأس العالم 2022 وكأس آسيا 2023، حيث يطالب الاتحاد الآسيوي بأن تكون بين شهري أكتوبر ونوفمبر المقبلين، على أن تبدأ المرحلة الثالثة من التصفيات في 2021.
اقتراحات الآسيوي للخروج من الأزمة:
المقترح الأول:
خوض دور المجموعات من دوري الأبطال بنظام البطولة المجمعة، على أن يجري دور الـ16 خلال النصف الأول من أغسطس المقبل، ثم خوض دور الثمانية كبطولة مجمعة، وكذلك الأمر بالنسبة للدور قبل النهائي ليقام بين سبتمبر وأكتوبر المقبلين.
المقترح الثاني:
تغيير مواعيد البطولة بما يسمح بعدم ضغط مبارياتها بشكل كبير، ويساعد الدوريات المحلية على أن تستكمل مؤجلاتها أيضا، بحيث يلعب دور الثمانية وقبل النهائي بنظام الذهاب والإياب في نوفمبر وديسمبر وترحيل موعد النهائي.
المقترح الثالث:
في حالة موافقة الفيفا على مقترح لعب مؤجلات تصفيات المونديال وآسيا في أكتوبر ونوفمبر المقبلين، فإن ذلك يعني تقليص عدد مباريات دوري الأبطال، منعا لضغط الروزنامة، ولعب المؤجلات لدور المجموعات ودور الـ16 في أول أغسطس، بطريقة الدور الواحد، من دون نظام الذهاب والإياب، والأمر نفسه سيكون في الدورين ربع ونصف النهائي للبطولة، وذلك لاستخدام أقل فترة زمنية في لعب مؤجلات البطولة كافة، وعدم إرهاق الدوريات المحلية التي ستكون مضغوطة للغاية، لاسيما في غرب القارة.
وسوق الاتحاد القاري باع حقوق دوري الأبطال على اعتبار أن عدد مبارياته يتجاوز الـ 150 مباراة بمشاركة أكبر وأشهر الأندية المحترفة في القارة، بينما فرضت الظروف الصحية الراهنة بسبب فيروس كورونا، إيقاف المباريات من دور المجموعات، كما لم يستقر الاتحاد على موعد نهائي لاستئناف الموسم.
ويدرس الاتحاد الآسيوي عبر مفاوضات مع الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، موعد المباريات المؤجلة من التصفيات المشتركة المؤهلة إلى كأس العالم 2022 وكأس آسيا 2023، حيث يطالب الاتحاد الآسيوي بأن تكون بين شهري أكتوبر ونوفمبر المقبلين، على أن تبدأ المرحلة الثالثة من التصفيات في 2021.
اقتراحات الآسيوي للخروج من الأزمة:
المقترح الأول:
خوض دور المجموعات من دوري الأبطال بنظام البطولة المجمعة، على أن يجري دور الـ16 خلال النصف الأول من أغسطس المقبل، ثم خوض دور الثمانية كبطولة مجمعة، وكذلك الأمر بالنسبة للدور قبل النهائي ليقام بين سبتمبر وأكتوبر المقبلين.
المقترح الثاني:
تغيير مواعيد البطولة بما يسمح بعدم ضغط مبارياتها بشكل كبير، ويساعد الدوريات المحلية على أن تستكمل مؤجلاتها أيضا، بحيث يلعب دور الثمانية وقبل النهائي بنظام الذهاب والإياب في نوفمبر وديسمبر وترحيل موعد النهائي.
المقترح الثالث:
في حالة موافقة الفيفا على مقترح لعب مؤجلات تصفيات المونديال وآسيا في أكتوبر ونوفمبر المقبلين، فإن ذلك يعني تقليص عدد مباريات دوري الأبطال، منعا لضغط الروزنامة، ولعب المؤجلات لدور المجموعات ودور الـ16 في أول أغسطس، بطريقة الدور الواحد، من دون نظام الذهاب والإياب، والأمر نفسه سيكون في الدورين ربع ونصف النهائي للبطولة، وذلك لاستخدام أقل فترة زمنية في لعب مؤجلات البطولة كافة، وعدم إرهاق الدوريات المحلية التي ستكون مضغوطة للغاية، لاسيما في غرب القارة.