أعلن موقع LANE البرازيلي عن وجود خطة سعودية توسعية للاستثمارات الرياضية حول العالم خلال الفترة المقبلة، وذلك من خلال سعي بعض رجال الأعمال لشراء ناديين مهمين بالدرجة الأولى في البرازيل والبرتغال هما بوتافوغو ريغاتاس وبورتو.

ولم يتوسع الموقع في ذكر المزيد من التفاصيل حول هوية المستثمر السعودي، مكتفيا بالإشارة في تقريره إلى أنه بعد اقتراب صندوق الاستثمارات العامة السعودي من شراء نادي نيوكاسل الإنجليزي، فإن هناك رغبة سعودية جادة لتحقيق استثمارات رياضية إضافية في دولتين مختلفين هما البرازيل والبرتغال.

وحتى قبل إتمام هذه الصفقات رسميا، فإن استثمار رجال الأعمال السعوديين ينحصر في الأمير عبدالله بن مساعد بامتلاكه ثلاثة أندية هي: شيفليد يونايتد الإنجليزي، وبيرسخوت البلجيكي، والهلال يونايتد (أحد فرق دوري أندية الدرجة الثانية في الإمارات)، إلى جانب امتلاك تركي آل الشيخ نادي ألميريا الإسباني، وعلي الفرج نادي بورنسموث الإنجليزي.