توفير قاعدة بيانات لخبراء التنمية المستدامة باسم "أصدقاء مكة"
الخميس / 26 / جمادى الآخرة / 1441 هـ - 19:30 - الخميس 20 فبراير 2020 19:30
أوصى مؤتمر مكة الدولي للتنمية المستدامة وصحة البيئة الذي اختتم أمس بمراعاة التوجه الرئيس نحو أنسنة المدينة والأخذ في الاعتبار تحقيق السعادة ومعايير جودة الحياة، وتبني تقنيات صديقة للبيئة ومراكز دعم القرار لتعزيز قدرة المدن على اتخاذ القرارات الاستراتيجية ومعالجة التحديات، ولا سيما إدارة الحشود، واستحداث منتدى حواري في مجال التنمية المستدامة وصحة وسلامة البيئة، وتوفير قاعدة بيانات حوارية لتوثيق أسماء الخبراء والمختصين تحت مسمى (أصدقاء مكة المكرمة).
كما أسفرت أعمال المؤتمر الدولي عن عدد من التوصيات التي من شأنها تعزيز الاستدامة البيئية، وإيجاد المنهجيات الذكية والحية التي تتجاوب سريعا مع المتغيرات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية التنموية بشكل علمي ومنهجي متوازن، وصياغتها في قوالب تخطيطية وحضرية ملائمة.
وحظي المؤتمر الذي اختتم بمكة المكرمة أمس برعاية مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة خالد الفيصل، ودشنه نائبه الأمير بدر بن سلطان، بتنظيم مشترك بين أمانة العاصمة المقدسة ومركز البيئة للمدن العربية المدعومة من بلدية دبي ومنظمة المدن العربية.
يذكر أن المؤتمر شهد مشاركة 18 متحدثا من مختلف البلدان حول العام، وأساتذة الجامعات والكليات والمؤسسات البحثية وطلبة الجامعات العلمية، وعدد من المهتمين بموضوعات الاستدامة وصحة وسلامة البيئة والغذاء، وقد أثروا محاور المؤتمر بعرض أفضل الممارسات الدولية والتطبيقات الذكية والتقنيات الحديثة في مجال الذكاء الاصطناعي وانترنت الأشياء وإدارة النفايات وتخطيط المدن.
كما أسفرت أعمال المؤتمر الدولي عن عدد من التوصيات التي من شأنها تعزيز الاستدامة البيئية، وإيجاد المنهجيات الذكية والحية التي تتجاوب سريعا مع المتغيرات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية التنموية بشكل علمي ومنهجي متوازن، وصياغتها في قوالب تخطيطية وحضرية ملائمة.
وحظي المؤتمر الذي اختتم بمكة المكرمة أمس برعاية مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة خالد الفيصل، ودشنه نائبه الأمير بدر بن سلطان، بتنظيم مشترك بين أمانة العاصمة المقدسة ومركز البيئة للمدن العربية المدعومة من بلدية دبي ومنظمة المدن العربية.
يذكر أن المؤتمر شهد مشاركة 18 متحدثا من مختلف البلدان حول العام، وأساتذة الجامعات والكليات والمؤسسات البحثية وطلبة الجامعات العلمية، وعدد من المهتمين بموضوعات الاستدامة وصحة وسلامة البيئة والغذاء، وقد أثروا محاور المؤتمر بعرض أفضل الممارسات الدولية والتطبيقات الذكية والتقنيات الحديثة في مجال الذكاء الاصطناعي وانترنت الأشياء وإدارة النفايات وتخطيط المدن.