العنف أجبر 14 ألف يمني على النزوح من مأرب والجوف
الأربعاء / 11 / جمادى الآخرة / 1441 هـ - 21:00 - الأربعاء 5 فبراير 2020 21:00
كشفت المنظمة الدولية للهجرة أن أكثر من 14 ألف شخص أجبروا على الفرار من مناطق سكنهم إلى محافظتي مأرب والجوف شمال شرق اليمن بسبب العنف.
وأوضحت المنظمة في بيان أن «12 ألف شخص على الأقل من النازحين فروا إلى مأرب التي تستضيف مئات الآلاف من النازحين داخليا، الأمر الذي أجهد قدرة الحكومة المحلية على الاستجابة».
ولفتت إلى تقارير تفيد بأن أكثر من 1250 من العائلات النازحة تركت مخيم الخانق شرق صنعاء، حيث اتهمت الحكومة الشرعية في وقت سابق الميليشيات الحوثية باستهداف المخيم والذي يضم ما يقارب 1500 أسرة نازحة، ويقع في منطقة حريب نهم ويبعد عن المواجهات بأكثر من 50 كلم.
ونقل البيان عن سيدة نازحة كانت تقيم في مخيم الخانق لمدة أربعة أعوام ثم غادرته إلى مأرب وتدعى مليحة قولها، إن المواطنين يعانون من مرارة النزوح للمرة الثانية، وأضافت «الوضع هنا سيئ ومن الصعب إيجاد سكن فالمكان مكتظ»، وأفادت المنظمة بأن الكثير من النازحين يقيمون في العراء وهم معرضون لظروف الطقس البارد، وقالت إن المأوى الآمن والمستلزمات الضرورية والصحية والماء النظيف والنظافة الآمنة، كل ذلك ضمن الاحتياجات الضرورية التي يجب تأمينها للمجتمعات النازحة.
وبحسب المنظمة فإن النازحين الجدد يتوزعون على مواقع عدة ويقيم البعض بشكل موقت مع عائلات مضيفة، مؤكدة أنها تعمل مع السلطات المحلية في المساعدة على توفير مأوى للسكان وحصولهم على خدمات أساسية ومنقذة للحياة.
مساعدات منظمة الهجرة الدولية:
وأوضحت المنظمة في بيان أن «12 ألف شخص على الأقل من النازحين فروا إلى مأرب التي تستضيف مئات الآلاف من النازحين داخليا، الأمر الذي أجهد قدرة الحكومة المحلية على الاستجابة».
ولفتت إلى تقارير تفيد بأن أكثر من 1250 من العائلات النازحة تركت مخيم الخانق شرق صنعاء، حيث اتهمت الحكومة الشرعية في وقت سابق الميليشيات الحوثية باستهداف المخيم والذي يضم ما يقارب 1500 أسرة نازحة، ويقع في منطقة حريب نهم ويبعد عن المواجهات بأكثر من 50 كلم.
ونقل البيان عن سيدة نازحة كانت تقيم في مخيم الخانق لمدة أربعة أعوام ثم غادرته إلى مأرب وتدعى مليحة قولها، إن المواطنين يعانون من مرارة النزوح للمرة الثانية، وأضافت «الوضع هنا سيئ ومن الصعب إيجاد سكن فالمكان مكتظ»، وأفادت المنظمة بأن الكثير من النازحين يقيمون في العراء وهم معرضون لظروف الطقس البارد، وقالت إن المأوى الآمن والمستلزمات الضرورية والصحية والماء النظيف والنظافة الآمنة، كل ذلك ضمن الاحتياجات الضرورية التي يجب تأمينها للمجتمعات النازحة.
وبحسب المنظمة فإن النازحين الجدد يتوزعون على مواقع عدة ويقيم البعض بشكل موقت مع عائلات مضيفة، مؤكدة أنها تعمل مع السلطات المحلية في المساعدة على توفير مأوى للسكان وحصولهم على خدمات أساسية ومنقذة للحياة.
مساعدات منظمة الهجرة الدولية:
- 3000 شخص تلقوا المساعدات
- 500 عائلة تسلمت المساعدة
- 1 تحويل نقدي لكل عائلة
- 14,000 عائلة أجبرت على النزوح