البلاستيك والكيماويات يستحوذان على 60% من صادرات المملكة غير النفطية
وزير الصناعة يرعى معرضي الطباعة والتغليف والبلاستيك والصناعات البتروكيماوية 2020
الثلاثاء / 19 / جمادى الأولى / 1441 هـ - 20:45 - الثلاثاء 14 يناير 2020 20:45
رعى وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر الخريف، انطلاق فعاليات «المعرض السعودي للبلاستيك والصناعات البتروكيماوية 2020» الذي يقام بالتزامن مع «المعرض السعودي للطباعة والتغليف 2020»، في «مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض» ويستمر حتى 16 يناير الحالي.
ويواكب المعرض نمو القطاعات الديناميكية في المملكة، حيث تعد 70% من المواد الأولية التي تقوم المملكة بتصديرها إلى مختلف أنحاء العالم، من المواد الخام للمشتقات البترولية، بينما تستحوذ قيمة صادرات قطاعي البلاستيك والكيماويات على نحو 60% من الصادرات غير النفطية للمملكة، التي تمتلك بدورها 67% من حصة صناعة التعبئة والتغليف في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
ويستعرض المعرض خلال دورته السابعة عشرة سلسلة من الابتكارات والإبداعات في مجالات الطباعة والتغليف والبلاستيك والصناعات البتروكيماوية بهدف تعزيز التنويع الاقتصادي والازدهار داخل وخارج المملكة.
ويشهد المعرض مشاركة محلية وإقليمية ودولية واسعة من مختلف أقطاب الصناعة، نظرا لما يشكله من منصة مثالية للشركات والموزعين والموردين ومختلف أصحاب المصلحة، لاستعراض منتجاتهم وخدماتهم، والاطلاع على أحدث التقنيات والخدمات الداعمة للصناعات البلاستيكية والبتروكيماوية التي تشكل بدورها ركيزة أساسية في دفع عجلة الاقتصاد الوطني الآخذ بالنمو، بالتزامن مع تسلم المملكة رئاسة مجموعة العشرين لعام 2020 التي تهدف إلى بناء بيئة حيوية للخروج بمبادرات ومخرجات تحقق آمال شعوب العالم والجمع الممنهج لدول الصناعات المتقدمة بغية نقاش قضايا أساسية في الاقتصاد العالمي.
وقال مدير إدارة تطوير الأعمال في شركة معارض الرياض المحدودة محمد آل الشيخ إن المعرض يشكل منصة إقليمية وعالمية تجمع نخبة من صناع القرار والخبراء والمصنعين والموردين في قطاعات الطباعة والتغليف والبلاستيك والصناعات البتروكيماوية تحت سقف واحد، وهو يعد الأشهر بين المعارض المتخصصة على مستوى المملكة، حيث يسمح للمشاركين باستكشاف إمكانات القطاعات الديناميكية في المملكة والمنطقة والعالم، بما يعزز الاستدامة الصناعية وتطوير القدرات والإمكانات التجارية لدى مختلف القطاعات ذات الصلة.
وأكد آل الشيخ أهمية المعرض، نظرا لما يشكله من فرصة حقيقية لاستكشاف إمكانات القطاع والتعرف على الفرص الاستثمارية المتاحة في السوق السعودي، حيث يجمع في دورته الحالية مئات العارضين في المملكة، ويستقطب آلاف الزوار من المتخصصين ورجال الأعمال ومتعهدي المشاريع وكبار الشخصيات وصناع القرار من مختلف القطاعات الصناعية، مشيرا إلى أن المعرض يعد مساهما محوريا في تفعيل مشاركة القطاع الخاص في مسيرة التنمية الاقتصادية وخلق فرص عمل إضافية لأصحاب الكفاءات من المواطنين.
ويقدم المعرض الذي يقام بدورته الحالية تحت رعاية ماسية من «سابك»، أحدث الابتكارات والخطوات المتقدمة التي شهدها القطاع، إضافة إلى التطور التكنولوجي المحوري والضروري لنمو الاقتصاد الوطني.
جدول أعمال المعرض
ويواكب المعرض نمو القطاعات الديناميكية في المملكة، حيث تعد 70% من المواد الأولية التي تقوم المملكة بتصديرها إلى مختلف أنحاء العالم، من المواد الخام للمشتقات البترولية، بينما تستحوذ قيمة صادرات قطاعي البلاستيك والكيماويات على نحو 60% من الصادرات غير النفطية للمملكة، التي تمتلك بدورها 67% من حصة صناعة التعبئة والتغليف في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
ويستعرض المعرض خلال دورته السابعة عشرة سلسلة من الابتكارات والإبداعات في مجالات الطباعة والتغليف والبلاستيك والصناعات البتروكيماوية بهدف تعزيز التنويع الاقتصادي والازدهار داخل وخارج المملكة.
ويشهد المعرض مشاركة محلية وإقليمية ودولية واسعة من مختلف أقطاب الصناعة، نظرا لما يشكله من منصة مثالية للشركات والموزعين والموردين ومختلف أصحاب المصلحة، لاستعراض منتجاتهم وخدماتهم، والاطلاع على أحدث التقنيات والخدمات الداعمة للصناعات البلاستيكية والبتروكيماوية التي تشكل بدورها ركيزة أساسية في دفع عجلة الاقتصاد الوطني الآخذ بالنمو، بالتزامن مع تسلم المملكة رئاسة مجموعة العشرين لعام 2020 التي تهدف إلى بناء بيئة حيوية للخروج بمبادرات ومخرجات تحقق آمال شعوب العالم والجمع الممنهج لدول الصناعات المتقدمة بغية نقاش قضايا أساسية في الاقتصاد العالمي.
وقال مدير إدارة تطوير الأعمال في شركة معارض الرياض المحدودة محمد آل الشيخ إن المعرض يشكل منصة إقليمية وعالمية تجمع نخبة من صناع القرار والخبراء والمصنعين والموردين في قطاعات الطباعة والتغليف والبلاستيك والصناعات البتروكيماوية تحت سقف واحد، وهو يعد الأشهر بين المعارض المتخصصة على مستوى المملكة، حيث يسمح للمشاركين باستكشاف إمكانات القطاعات الديناميكية في المملكة والمنطقة والعالم، بما يعزز الاستدامة الصناعية وتطوير القدرات والإمكانات التجارية لدى مختلف القطاعات ذات الصلة.
وأكد آل الشيخ أهمية المعرض، نظرا لما يشكله من فرصة حقيقية لاستكشاف إمكانات القطاع والتعرف على الفرص الاستثمارية المتاحة في السوق السعودي، حيث يجمع في دورته الحالية مئات العارضين في المملكة، ويستقطب آلاف الزوار من المتخصصين ورجال الأعمال ومتعهدي المشاريع وكبار الشخصيات وصناع القرار من مختلف القطاعات الصناعية، مشيرا إلى أن المعرض يعد مساهما محوريا في تفعيل مشاركة القطاع الخاص في مسيرة التنمية الاقتصادية وخلق فرص عمل إضافية لأصحاب الكفاءات من المواطنين.
ويقدم المعرض الذي يقام بدورته الحالية تحت رعاية ماسية من «سابك»، أحدث الابتكارات والخطوات المتقدمة التي شهدها القطاع، إضافة إلى التطور التكنولوجي المحوري والضروري لنمو الاقتصاد الوطني.
جدول أعمال المعرض
- 01 المؤتمر السعودي للبلاستيك والبتروكيماويات 14 يناير
- 02 المؤتمر السعودي للطباعة والتغليف 15 ـ 16 يناير
- مشاركة 424 عارضا
- يمثلون 26 دولة
- يحتضن 8 أجنحة دولية رئيسة.