التحالف العربي يرحب ببدء المشاورات اليمنية
الخميس / 14 / رجب / 1437 هـ - 20:45 - الخميس 21 أبريل 2016 20:45
رحبت قيادة قوات التحالف لدعم الشرعية في اليمن ببدء المشاورات السياسية اليمنية المنعقدة بالكويت.
وأكدت القيادة في بيان استمرارها في دعم جهود الأمم المتحدة ومبعوثها إسماعيل ولد الشيخ أحمد، حتى الوصول إلى حل شامل طبقا للقرار2216. وثمنت الدور الذي بذلته مختلف الأجهزة في السعودية لجمع الأطراف اليمنية، وتشكيل اللجان المشتركة لمراقبة وقف إطلاق النار في جميع المحافظات اليمنية، مما سهل إيصال المواد الإغاثية والطبية ورفع المعاناة عن الشعب اليمني الشقيق، مؤكدة استمرارها في تنظيم عمل اللجان المشتركة لمراقبة وقف إطلاق النار، وتنسيق أعمالها والتصدي ومعالجة أي خروقات قد تحدث، إلى أن يتوصل إلى وقف شامل لإطلاق النار. كما أشارت إلى استمرارها في تكثيف جهودها لإيصال المساعدات الإغاثية والإنسانية إلى جميع المحافظات اليمنية بالتعاون مع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وكان وفد المتمردين الحوثيين وحلفائهم وصل إلى الكويت أمس للمشاركة في مباحثات سلام مع الوفد الحكومي برعاية الأمم المتحدة، بعد إرجائها لأيام.
ميدانيا، جددت ميليشيات الحوثي وقوات صالح خرقها لاتفاق وقف إطلاق النار، بمحافظة مأرب، وأكدت لجنة وقف إطلاق النار بالمحافظة تعرضها للاستهداف المباشر من قبل الحوثيين.
فيما تعرض وقف إطلاق النار في البيضاء والضالع إلى خرق من الميليشيات، إذ وقع ممثلون عن المقاومة الشعبية في البيضاء وسط اليمن اتفاقا مع ممثلين عن الحوثيين وقوات صالح لوقف إطلاق النار في المحافظة، لكن هذا الاتفاق انهار بعد أقل من ساعة على توقيعه مساء أمس الأول.
وأوضحت مصادر في المقاومة أن المتمردين الحوثيين أطلقوا صاروخ كاتيوشا عند الساعة السابعة والنصف مساء أمس الأول على منطقة بمديرية الزاهر، وأن صاروخين آخرين سقطا في المكان نفسه بعد بضع ساعات من توقيع الاتفاق. وفي الضالع جنوب اليمن أعلنت لجنة وقف إطلاق النار بالضالع عن توصلها لاتفاق يقضي بوقف إطلاق النار ابتداء من الساعة العاشرة مساء أمس الأول، وقال بيان صادر عن اللجنة إن الطرفين وقعا على وقف إطلاق النار في مناطق «مريس، دمت، حمك، الخشبة»، والسماح للمساعدات الإنسانية ومعالجة ملف الأسرى. وقبل بدء وقف إطلاق النار المتفق عليه شنت ميليشيا الحوثي وصالح قصفا بالدبابات على مناطق خاضعة لسيطرة المقاومة في مريس بالضالع، وسقطت سبع قذائف على مناطق في يعيس.
وأكدت القيادة في بيان استمرارها في دعم جهود الأمم المتحدة ومبعوثها إسماعيل ولد الشيخ أحمد، حتى الوصول إلى حل شامل طبقا للقرار2216. وثمنت الدور الذي بذلته مختلف الأجهزة في السعودية لجمع الأطراف اليمنية، وتشكيل اللجان المشتركة لمراقبة وقف إطلاق النار في جميع المحافظات اليمنية، مما سهل إيصال المواد الإغاثية والطبية ورفع المعاناة عن الشعب اليمني الشقيق، مؤكدة استمرارها في تنظيم عمل اللجان المشتركة لمراقبة وقف إطلاق النار، وتنسيق أعمالها والتصدي ومعالجة أي خروقات قد تحدث، إلى أن يتوصل إلى وقف شامل لإطلاق النار. كما أشارت إلى استمرارها في تكثيف جهودها لإيصال المساعدات الإغاثية والإنسانية إلى جميع المحافظات اليمنية بالتعاون مع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وكان وفد المتمردين الحوثيين وحلفائهم وصل إلى الكويت أمس للمشاركة في مباحثات سلام مع الوفد الحكومي برعاية الأمم المتحدة، بعد إرجائها لأيام.
ميدانيا، جددت ميليشيات الحوثي وقوات صالح خرقها لاتفاق وقف إطلاق النار، بمحافظة مأرب، وأكدت لجنة وقف إطلاق النار بالمحافظة تعرضها للاستهداف المباشر من قبل الحوثيين.
فيما تعرض وقف إطلاق النار في البيضاء والضالع إلى خرق من الميليشيات، إذ وقع ممثلون عن المقاومة الشعبية في البيضاء وسط اليمن اتفاقا مع ممثلين عن الحوثيين وقوات صالح لوقف إطلاق النار في المحافظة، لكن هذا الاتفاق انهار بعد أقل من ساعة على توقيعه مساء أمس الأول.
وأوضحت مصادر في المقاومة أن المتمردين الحوثيين أطلقوا صاروخ كاتيوشا عند الساعة السابعة والنصف مساء أمس الأول على منطقة بمديرية الزاهر، وأن صاروخين آخرين سقطا في المكان نفسه بعد بضع ساعات من توقيع الاتفاق. وفي الضالع جنوب اليمن أعلنت لجنة وقف إطلاق النار بالضالع عن توصلها لاتفاق يقضي بوقف إطلاق النار ابتداء من الساعة العاشرة مساء أمس الأول، وقال بيان صادر عن اللجنة إن الطرفين وقعا على وقف إطلاق النار في مناطق «مريس، دمت، حمك، الخشبة»، والسماح للمساعدات الإنسانية ومعالجة ملف الأسرى. وقبل بدء وقف إطلاق النار المتفق عليه شنت ميليشيا الحوثي وصالح قصفا بالدبابات على مناطق خاضعة لسيطرة المقاومة في مريس بالضالع، وسقطت سبع قذائف على مناطق في يعيس.