المؤتمر العلمي بولادة مكة يستقطب 500 زائر
الأربعاء / 13 / رجب / 1437 هـ - 23:45 - الأربعاء 20 أبريل 2016 23:45
دشن مساعد المدير العام للخدمات الطبية والمساعدة بمنطقة مكة المكرمة الدكتور وائل مطير أمس المؤتمر العلمي للرعاية الصحية للصيدلة بمقر مستشفى الولادة والأطفال بالعاصمة المقدسة وسط مشاركة 500 زائر وزائرة.
وقال لـ»مكة» «من أهداف تنظيم المؤتمر جلب كل الجوانب العلمية للباحثين والأطباء للاستفادة منها وتحويلها إلى المرضى، حيث حظي المؤتمر بمشاركات من مختلف القطاعات الصحية والأكاديمية على مستوى المملكة، ومن باب رؤية الشؤون الصحية في عدم تكرار المواد العلمية خاصة في ظل التنافس المميز بين المستشفيات عملنا على تقسيم كل الملتقيات والمؤتمرات العلمية على كل المستشفيات».
وأضاف الدكتور مطير أن المحاضرات ستشمل المضاعفات الناتجة عن الأدوية بالإضافة إلى عرض التجارب والأبحاث المستجدة في مجال الصيدلة، وطرق العلاج لبعض الأمراض الحديثة، مؤكدا أن الدولة توفر جميع العلاجات مجانا، موصيا الصيدليين بالتقيد بالأنظمة والتعليمات في صرف العلاج.
وحول الأدوية المحظورة ونقص البعض منها زاد «هناك دليل شامل من وزارة الصحة يحتوي على كل الأدوية المحظورة يمكن المواطن الاطلاع عليه، وعن النقص في بعض الأدوية هناك قطاعات مختصة في المديرية تعمل على سد النقص في صيدليات المستشفيات خلال فترة زمنية لا تتجاوز الـ24 ساعة.
من جانبه، قال رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر الدكتور محمد الزيلعي: تم استقطاب متحدثين وأكاديميين من داخل وخارج المملكة للمشاركة في الفعاليات والحديث عن تطورات الصيدلة من خلال الأبحاث والتجارب.
إلى ذلك، أوضح مدير مستشفى الولادة والأطفال بمكة المكرمة الدكتور أنس سدايو أن المؤتمر يعرف بدور الصيدلي الفعال في تقديم الخدمة الطبية، وتطبيق مواصفات تطور مهنة الصيدلية مثل استخدام التكنولوجيا وتسخيرها لخدمة المرضى، ومراقبة العلاج الدوائي والوصفات التكميلية، وأنظمة استبيان التزام المرضى وتقرير الأخطاء الطبية والتفاعلات العكسية ومراقبة التجارب الإكلينيكية وتطوير التدريب العلمي للوصول إلى اتباع مقاييس الممارسة الجيدة والممارسة المركزة على المريض.
وقال ممثل كلية الصيدلة بجامعة أم القرى معتز قشلان: لدينا خطوات علاجية لمرضى ارتفاع ضغط الدم والسكر وما يصاحبهما من تطورات صحية لحالة المريض، وجرى التنويه لعلاجات حديثة تعمل على التوازن بين الداءين ولكن وفق شروط صحية تناسب المريض، كما يتم تعريف معنى الأرقام التي تظهر بالأجهزة الطبية خلال الكشف على المريض.
وقال لـ»مكة» «من أهداف تنظيم المؤتمر جلب كل الجوانب العلمية للباحثين والأطباء للاستفادة منها وتحويلها إلى المرضى، حيث حظي المؤتمر بمشاركات من مختلف القطاعات الصحية والأكاديمية على مستوى المملكة، ومن باب رؤية الشؤون الصحية في عدم تكرار المواد العلمية خاصة في ظل التنافس المميز بين المستشفيات عملنا على تقسيم كل الملتقيات والمؤتمرات العلمية على كل المستشفيات».
وأضاف الدكتور مطير أن المحاضرات ستشمل المضاعفات الناتجة عن الأدوية بالإضافة إلى عرض التجارب والأبحاث المستجدة في مجال الصيدلة، وطرق العلاج لبعض الأمراض الحديثة، مؤكدا أن الدولة توفر جميع العلاجات مجانا، موصيا الصيدليين بالتقيد بالأنظمة والتعليمات في صرف العلاج.
وحول الأدوية المحظورة ونقص البعض منها زاد «هناك دليل شامل من وزارة الصحة يحتوي على كل الأدوية المحظورة يمكن المواطن الاطلاع عليه، وعن النقص في بعض الأدوية هناك قطاعات مختصة في المديرية تعمل على سد النقص في صيدليات المستشفيات خلال فترة زمنية لا تتجاوز الـ24 ساعة.
من جانبه، قال رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر الدكتور محمد الزيلعي: تم استقطاب متحدثين وأكاديميين من داخل وخارج المملكة للمشاركة في الفعاليات والحديث عن تطورات الصيدلة من خلال الأبحاث والتجارب.
إلى ذلك، أوضح مدير مستشفى الولادة والأطفال بمكة المكرمة الدكتور أنس سدايو أن المؤتمر يعرف بدور الصيدلي الفعال في تقديم الخدمة الطبية، وتطبيق مواصفات تطور مهنة الصيدلية مثل استخدام التكنولوجيا وتسخيرها لخدمة المرضى، ومراقبة العلاج الدوائي والوصفات التكميلية، وأنظمة استبيان التزام المرضى وتقرير الأخطاء الطبية والتفاعلات العكسية ومراقبة التجارب الإكلينيكية وتطوير التدريب العلمي للوصول إلى اتباع مقاييس الممارسة الجيدة والممارسة المركزة على المريض.
وقال ممثل كلية الصيدلة بجامعة أم القرى معتز قشلان: لدينا خطوات علاجية لمرضى ارتفاع ضغط الدم والسكر وما يصاحبهما من تطورات صحية لحالة المريض، وجرى التنويه لعلاجات حديثة تعمل على التوازن بين الداءين ولكن وفق شروط صحية تناسب المريض، كما يتم تعريف معنى الأرقام التي تظهر بالأجهزة الطبية خلال الكشف على المريض.