نواف بن فيصل ينتقد رفض تحويل رعاية الشباب إلى وزارة
الخميس / 22 / جمادى الآخرة / 1437 هـ - 04:00 - الخميس 31 مارس 2016 04:00
طالب الرئيس العام السابق لرعاية الشباب الأمير نواف بن فيصل أعضاء مجلس الشورى السعودي بإعادة النظر جديا في طلب تحويل الرئاسة العامة لرعاية الشباب إلى وزارة بعد أن تعذر الحصول على أصوات مؤيدة لتوصية تحويلها، لينتهي الأمر بالرفض.
وكتب الأمير نواف سلسلة تغريدات على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر» أكد فيها على أهمية تحويل رعاية الشباب إلى وزارة.
وأوضح أنه يعرف حجم العمل والأهمية من خلال عمله بهذا القطاع لأكثر من 16 عاما، وقال «مع احترامي وتقديري الكبير لمجلس الشورى وأعضائه الكرام ولكن رفضهم لتطوير رعاية الشباب بأن تصبح هيئة أو وزارة لا أجد مبررا له فأنا تشرفت بأن خدمت وطني وقيادته ومن اعتز بخدمتهم من الشباب الرياضيين حوالي ستة عشر عاما وأعرف هذا القطاع جيدا وجميع احتياجاته واليوم أنا أعمل خارجه ولكن هو دائما بالقلب وأجد نفسي مناشدا للشورى بإعادة النظر بالموضوع».
ورفض مجلس الشورى السعودي أمس الأول الثلاثاء توصية تطالب الرئاسة العامة لرعاية الشباب بدراسة تحولها إلى هيئة أو وزارة، وشدد المجلس على مساواة لاعبي كرة القدم من ذوي الاحتياجات الخاصة بزملائهم لاعبي كرة القدم من حيث المكافآت والجوائز وتوفير الدعم المادي لهم.
واستشهد الأمير نواف بهيكلة الوزارات في العالم قائلا «غالبية دول العالم لديها وزارة شباب ورياضة ونحن أولى من غيرنا حيث أن الشباب لدينا هم الأغلبية العظمى وثانيا إذا أصبحت وزارة ممثلة بمجلس الوزراء أصبحت أقرب للقيادة والوزراء في النقاش واتخاذ القرار وثالثا رعاية الشباب غير ممثلة بأي جهة سيادة ولا مجلس الوزراء ولا لجنة خاصة بها بمجلس الشورى مقرونة بلجنة الصحة وليس لديها تمثيل بمجلس هيئة الخبراء لذلك شؤونها ليس لها أولوية رغم أهميتها القصوى».
وأضاف «إذا أصبحت الوزارة لها فروع رئيسية بالمناطق وليس مكاتب صغيرة خدمت الشباب أكثر وهم الأحق والغالبية».
وكتب الأمير نواف سلسلة تغريدات على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر» أكد فيها على أهمية تحويل رعاية الشباب إلى وزارة.
وأوضح أنه يعرف حجم العمل والأهمية من خلال عمله بهذا القطاع لأكثر من 16 عاما، وقال «مع احترامي وتقديري الكبير لمجلس الشورى وأعضائه الكرام ولكن رفضهم لتطوير رعاية الشباب بأن تصبح هيئة أو وزارة لا أجد مبررا له فأنا تشرفت بأن خدمت وطني وقيادته ومن اعتز بخدمتهم من الشباب الرياضيين حوالي ستة عشر عاما وأعرف هذا القطاع جيدا وجميع احتياجاته واليوم أنا أعمل خارجه ولكن هو دائما بالقلب وأجد نفسي مناشدا للشورى بإعادة النظر بالموضوع».
ورفض مجلس الشورى السعودي أمس الأول الثلاثاء توصية تطالب الرئاسة العامة لرعاية الشباب بدراسة تحولها إلى هيئة أو وزارة، وشدد المجلس على مساواة لاعبي كرة القدم من ذوي الاحتياجات الخاصة بزملائهم لاعبي كرة القدم من حيث المكافآت والجوائز وتوفير الدعم المادي لهم.
واستشهد الأمير نواف بهيكلة الوزارات في العالم قائلا «غالبية دول العالم لديها وزارة شباب ورياضة ونحن أولى من غيرنا حيث أن الشباب لدينا هم الأغلبية العظمى وثانيا إذا أصبحت وزارة ممثلة بمجلس الوزراء أصبحت أقرب للقيادة والوزراء في النقاش واتخاذ القرار وثالثا رعاية الشباب غير ممثلة بأي جهة سيادة ولا مجلس الوزراء ولا لجنة خاصة بها بمجلس الشورى مقرونة بلجنة الصحة وليس لديها تمثيل بمجلس هيئة الخبراء لذلك شؤونها ليس لها أولوية رغم أهميتها القصوى».
وأضاف «إذا أصبحت الوزارة لها فروع رئيسية بالمناطق وليس مكاتب صغيرة خدمت الشباب أكثر وهم الأحق والغالبية».