بدأت 10 محاصيل زراعية في الاختفاء من المزارع السعودية، نتيجة للإصابات الحشرية، والفطرية والفيروسية وغيرها من الآفات الضارة كسوسة النخيل الحمراء، التي قضت على كثير من أصناف النخيل عالية الجودة كالخلاص والسكري والشيشي.

وشدد الباحث في المركز الوطني للتقنية الزراعية الدكتور تركي التركي، على ضرورة إنشاء العديد من المراكز الوطنية للبنوك الجينية النباتية، في المواقع البيئة المهمة من السعودية، وإنشاء مركز إقليمي للمحافظة على الأصول الوراثية النباتية، يهتم بجمع كل المورثات النباتية بالجزيرة العربية ومنطقة الخليج العربي، وذلك لحفظ جينات النباتات المهددة بالانقراض في السعودية، خاصة المنتجات المحلية العريقة.

كما طالب عبر البحث الذي قدمه في لقاء البيئة الأول الذي استضافته جامعة الملك خالد أخيرا، بإنشاء الحدائق النباتية في المواقع البيئية الاستراتيجية، التي تساهم بشكل إيجابي مع المعاشب النباتية والبنوك الجينية النباتية، في التعرف على العديد من الخصائص البيولوجية النباتية، واستزراع العديد من النباتات المحلية، والمحافظة عليها وتتبع دورة حياتها، وتطوير الدراسات البحثية عن العلوم النباتية بالمملكة والجزيرة العربية.

عوامل الخوف على هذه المحاصيل

1. شح المياه الجوفية
2. قلة الأمطار
3. ارتفاع الملوحة والجفاف
4. قلة الأيدي العاملة
5. كثير من المزارعين هجروا زراعة الأصناف التقليدية المحلية

• كزبرة القصيم
• الدخن الأصبعي
• الحندبان
• البوبر (اليقطين)
• الثوم الحساوي
• البصل الحساوي
• الأرز الحساوي
• الثوم اليماني
• الموز البلدي
• البن