أنجزت مراكز الأبحاث الـ42 في وادي الظهران للتقنية 42 مشروعا بحثيا مشتركا، فيما تقدر استثماراتها بمليار ريال.

أوضح لذك مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن رئيس مجلس إدارة وادي الظهران للتقنية الدكتور خالد السلطان خلال حفل أقيم مساء أمس الأول بمناسبة انضمام شركة أركاس السعودية الفرنسية المشتركة إلى الشركات المستثمرة في الوادي برعاية أمير المنطقة الشرقية سعود بن نايف الذي وضع خلال الحفل حجر أساس مركز أبحاثها.

وقال إن الوادي يضم خاليا مراكز بحوث الشركات الأكبر عالميا في استكشاف النفط والغاز واستخراجهما، إضافة إلى شركات الطاقة والتحكم الصناعي والقياس وتطوير المواد وعلوم الأرض، لافتا إلى أن الجامعة بدأت بتنفيذ المرحلة الثانية من الوادي التي ستركز على الصناعات التحويلية للنفط والغاز ومصادر الطاقة المتجددة وتقنية المياه والمعلومات والاتصالات وأن توجه العالم الحديث إلى الاقتصاد المعرفي.

من جانبه، أشار المدير التنفيذي لشركة أركاس المهندس سعد العقيل في كلمة بهذه المناسبة إلى أن أركاس تستثمر منذ 50 عاما في خدمات الدراسات الجيوفيزيائية الخاصة بأعمال البحث والاستكشاف وتطوير مكامن البترول والغاز والمعادن ومصادر المياه الجوفية والمسوحات الزلزالية والبحرية.

القدرات اللوجستية لمشاريع وادي التقنية

1 أسسته الجامعة على غرار وادي السليكون في كاليفورنيا

2 شكلت واحة الأمير عبدالله للعلوم نواته في 2002.

3 شركة شلمبرجير كانت أول المنضمين إليه 2003

4 في 2005 دمجت الواحة مع خمس مبادرات أخرى للجامعة لتشكل وادي الظهران للتقنية شملت:

• - مركز الابتكار.
• - حاضنة الأعمال.
• - الخدمات الاستشارية.
• - مكتب الاتصال.
• - مركز الأمير سلطان للعلوم والتقنية (سايتك).

5 أضافت الجامعة 350 ألف متر مربع كاستثمارات وقفية لترتفع مساحته إلى مليون متر مربع.

6 يستقطب أهم صناع النفط والغاز والبتروكيماويات والمياه وتقنية المعلومات.

7 يوفر 700 فرصة عمل منها 100 وظيفة للسعوديات.

8 يضم 18 مركزا للأبحاث.

9 تقدر استثماراته بمليار ريال.

10 أنجز 42 مشروعا بحثيا مشتركا.

11 درب 250 طالبا و250 في وظائف البحث والتطوير