صوت غرفة مكة بـ 180 ألفا
الاثنين / 6 / جمادى الأولى / 1437 هـ - 02:45 - الاثنين 15 فبراير 2016 02:45
رصدت غرفة مكة 180 ألف ريال مكافآت وجوائز للإعلاميين والمتخصصين في وسائل التواصل ممن يحققون أهدافها في إيصال صوت مركز رجال الأعمال المكي إلى جميع شرائح المجتمع، وجلب حضور لدوراتها المدفوعة والمجانية.
جاء ذلك على هامش الاجتماع الذي عقده المركز الإعلامي في غرفة مكة أمس برئاسة مدير المركز خميس السعدي، وحضور 35 إعلاميا وإعلامية من صحف ورقية والكترونية، والذي استهدف وضع خطة للمكافآت التي ستوزع بحسب أفضلية المنتج، والتي سيصوت عليها من قبل أعضاء في مجموعة «واتس اب»، سميت بأصدقاء غرفة مكة المكرمة.
وشددت شروط الحصول على المكافأة حضور الدورات، وإلزام الأعضاء بإحضار أفراد للدورات المجانية والمدفوعة بعدد لا محدود. وحددت الأفضلية بحسب الأكثر، مع إلزام العضو بحضور الدورة، كما حدد المجتمعون لجنة تحكيم من المجموعة، حيث ستوزع الجوائز على المحاور وفقا لما ينتج من توصيات عن الاجتماع.
وأوضح خميس السعدي أن الاجتماع ستعقبه لقاءات عدة أخرى لتطبيق المبادرة بالشكل المناسب، وسط مشاركة الإعلاميين والإعلاميات بمختلف الصحف الورقية والالكترونية، مشيرا إلى أنه سيتم تحديد لجنة التحكيم قريبا، والتي تتألف من عناصر ذات خبرة وأخرى شابة في الجانب الإعلامي، ومؤكدا في الوقت نفسه أن الهدف من تنظيم المبادرة جاء نتيجة لضعف إقبال ممثلي الصحف في الندوات والمناسبات الخاصة بغرفة مكة خلال الفترة الماضية.
جاء ذلك على هامش الاجتماع الذي عقده المركز الإعلامي في غرفة مكة أمس برئاسة مدير المركز خميس السعدي، وحضور 35 إعلاميا وإعلامية من صحف ورقية والكترونية، والذي استهدف وضع خطة للمكافآت التي ستوزع بحسب أفضلية المنتج، والتي سيصوت عليها من قبل أعضاء في مجموعة «واتس اب»، سميت بأصدقاء غرفة مكة المكرمة.
وشددت شروط الحصول على المكافأة حضور الدورات، وإلزام الأعضاء بإحضار أفراد للدورات المجانية والمدفوعة بعدد لا محدود. وحددت الأفضلية بحسب الأكثر، مع إلزام العضو بحضور الدورة، كما حدد المجتمعون لجنة تحكيم من المجموعة، حيث ستوزع الجوائز على المحاور وفقا لما ينتج من توصيات عن الاجتماع.
وأوضح خميس السعدي أن الاجتماع ستعقبه لقاءات عدة أخرى لتطبيق المبادرة بالشكل المناسب، وسط مشاركة الإعلاميين والإعلاميات بمختلف الصحف الورقية والالكترونية، مشيرا إلى أنه سيتم تحديد لجنة التحكيم قريبا، والتي تتألف من عناصر ذات خبرة وأخرى شابة في الجانب الإعلامي، ومؤكدا في الوقت نفسه أن الهدف من تنظيم المبادرة جاء نتيجة لضعف إقبال ممثلي الصحف في الندوات والمناسبات الخاصة بغرفة مكة خلال الفترة الماضية.