ولي العهد يؤكد أن أمن المواطن والوطن أمانة في أعناق الجميع
الاثنين / 22 / ربيع الثاني / 1437 هـ - 19:00 - الاثنين 1 فبراير 2016 19:00
رأس ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف في مكتبه بوزارة الداخلية في الرياض أمس الأول اجتماعا لقادة القطاعات الأمنية بحث فيه المستجدات الأمنية ومنها الهجوم الإرهابي الذي وقع في مسجد الرضا بالأحساء بالمنطقة الشرقية أخيرا.
ونقل الأمير محمد بن نايف تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وتقديره لمنسوبي وزارة الداخلية على جهودهم في مجال مهماتهم الأمنية.
وأكد ولي العهد خلال الاجتماع على أهمية الأمن والاستقرار لحاضر الوطن ومستقبله وأن أمن المواطن والوطن أمانة في أعناقنا جميعا مما يستوجب مضاعفة الجهود ومواكبة المستجدات في الوسائل والأساليب الأمنية التي تضمن وطنا آمنا.
وأشاد الأمير محمد بن نايف بالجهود والإنجازات التي يحققها رجال الأمن في حفظ الأمن وتحقيق الأمان لمواطني السعودية والمقيمين فيها؛ حاثا كل رجال الأمن على بذل المزيد من الجهود.
وكان الأمير محمد بن نايف قد بحث في الاجتماع عددا من الموضوعات الأمنية المهمة في إطار الاستعدادات الأمنية لمواجهة الأعمال الإرهابية والتصدي لها بكل حزم وقوة في سبيل المحافظة على ما تتمتع به المملكة من استقرار أمني وما يتطلبه الموقف من جاهزية أمنية قادرة على مواجهة ما يطرأ من أحداث أمنية بحكم استهداف السعودية من قبل التنظيمات الإرهابية ومن يقف وراءها ويمول أعمالها الشريرة.
حضر الاجتماع كل من نائب وزير الداخلية، ووكيل وزارة الداخلية، ومساعد وزير الداخلية لشؤون العمليات، ومساعد وزير الداخلية لشؤون التقنية، ومدير عام المباحث العامة، ومستشار وزير الداخلية، ومساعد وزير الداخلية للشؤون الإدارية والمالية، ووكيل وزارة الداخلية للشؤون الأمنية، وقادة القطاعات الأمنية وكبار الضباط بوزارة الداخلية.
ونقل الأمير محمد بن نايف تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وتقديره لمنسوبي وزارة الداخلية على جهودهم في مجال مهماتهم الأمنية.
وأكد ولي العهد خلال الاجتماع على أهمية الأمن والاستقرار لحاضر الوطن ومستقبله وأن أمن المواطن والوطن أمانة في أعناقنا جميعا مما يستوجب مضاعفة الجهود ومواكبة المستجدات في الوسائل والأساليب الأمنية التي تضمن وطنا آمنا.
وأشاد الأمير محمد بن نايف بالجهود والإنجازات التي يحققها رجال الأمن في حفظ الأمن وتحقيق الأمان لمواطني السعودية والمقيمين فيها؛ حاثا كل رجال الأمن على بذل المزيد من الجهود.
وكان الأمير محمد بن نايف قد بحث في الاجتماع عددا من الموضوعات الأمنية المهمة في إطار الاستعدادات الأمنية لمواجهة الأعمال الإرهابية والتصدي لها بكل حزم وقوة في سبيل المحافظة على ما تتمتع به المملكة من استقرار أمني وما يتطلبه الموقف من جاهزية أمنية قادرة على مواجهة ما يطرأ من أحداث أمنية بحكم استهداف السعودية من قبل التنظيمات الإرهابية ومن يقف وراءها ويمول أعمالها الشريرة.
حضر الاجتماع كل من نائب وزير الداخلية، ووكيل وزارة الداخلية، ومساعد وزير الداخلية لشؤون العمليات، ومساعد وزير الداخلية لشؤون التقنية، ومدير عام المباحث العامة، ومستشار وزير الداخلية، ومساعد وزير الداخلية للشؤون الإدارية والمالية، ووكيل وزارة الداخلية للشؤون الأمنية، وقادة القطاعات الأمنية وكبار الضباط بوزارة الداخلية.