المعلمي: إسرائيل شردت 95% من سكان الجولان وهدمت 340 قرية
الأربعاء / 24 / صفر / 1441 هـ - 20:00 - الأربعاء 23 أكتوبر 2019 20:00
ندد مندوب المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله المعلمي بالانتهاكات الإسرائيلية في فلسطين والجولان العربية المحتلة، وأكد موقف السعودية حكومة وشعبا منذ بدء الاحتلال، مؤكدا أن فلسطين والجولان تحتلان مكانة كبيرة في وجدان الأمة العربية.
ولفت في كلمة خلال اجتماع اللجنة الاقتصادية والمالية حول البند 64 «السيادة الدائمة للشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، وللسكان العرب في الجولان السوري المحتل على مواردهم الطبيعية» إلى تشريد 95% من سكان الجولان السوريين، وهدم 340 قرية سورية، وأكد أن السلطات الإسرائيلية ما زالت تمارس الانتهاكات الصريحة لكل المواثيق والأعراف الدولية بحق الشعب الفلسطيني مستخفة بالتزاماتها كسلطة قائمة بالاحتلال في الاتفاقيات الدولية بما فيها اتفاقية جنيف الرابعة، مشيرا إلى أن الممارسات الإسرائيلية تعد الأبشع على المستوى الدولي، حيث وصلت إلى منع تمكين المسعفين الفلسطينيين من القيام بدورهم الإنساني والأخلاقي.
ونوه المعلمي إلى أن المملكة ما زالت تؤكد على أنه لا يوجد مبرر لاستمرار هذه الانتهاكات الصارخة خاصة في ظل التوافق الدولي حول حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على حدود يونيو 1967 وعاصمتها القدس.
انتهاكات ندد بها المعلمي:
ولفت في كلمة خلال اجتماع اللجنة الاقتصادية والمالية حول البند 64 «السيادة الدائمة للشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، وللسكان العرب في الجولان السوري المحتل على مواردهم الطبيعية» إلى تشريد 95% من سكان الجولان السوريين، وهدم 340 قرية سورية، وأكد أن السلطات الإسرائيلية ما زالت تمارس الانتهاكات الصريحة لكل المواثيق والأعراف الدولية بحق الشعب الفلسطيني مستخفة بالتزاماتها كسلطة قائمة بالاحتلال في الاتفاقيات الدولية بما فيها اتفاقية جنيف الرابعة، مشيرا إلى أن الممارسات الإسرائيلية تعد الأبشع على المستوى الدولي، حيث وصلت إلى منع تمكين المسعفين الفلسطينيين من القيام بدورهم الإنساني والأخلاقي.
ونوه المعلمي إلى أن المملكة ما زالت تؤكد على أنه لا يوجد مبرر لاستمرار هذه الانتهاكات الصارخة خاصة في ظل التوافق الدولي حول حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على حدود يونيو 1967 وعاصمتها القدس.
انتهاكات ندد بها المعلمي:
- فرض السياسات التمييزية لصالح المستوطنين في فلسطين والجولان المحتل.
- تهجير أصحاب الأرض من أراضيهم وفرض الواقع عليهم.
- فرض السلطات الإسرائيلية القيود الصارمة على تنقل الفلسطينيين.
- استخدام القوة المفرطة بعشوائية تجاه الأطفال والنساء والشيوخ.
- استمرار مهاجمة المستوطنين الإسرائيليين للفلسطينيين وقتلهم، وتدمير ممتلكاتهم.
- الاعتقال الإداري لآلاف الفلسطينيين.
- اعتقال الأطفال وتعذيبهم ومنعهم من الحصول على الرعاية الطبية اللازمة.
- تهديد الأمهات الفلسطينيات المعتقلات بإيذاء أطفالهن للحصول على اعترافات.