إدراج الرعاية الصحية المنزلية ضمن خدمات التأمين
الأربعاء / 5 / محرم / 1441 هـ - 22:15 - الأربعاء 4 سبتمبر 2019 22:15
وافق المجلس الصحي السعودي في اجتماعه الـ87 المنعقد برئاسة وزير الصحة رئيس المجلس الدكتور توفيق الربيعة في مقر الأمانة العامة للمجلس بالرياض، على تأييد دراسة إدراج خدمات الرعاية الصحية المنزلية ضمن الخدمات المغطاة في وثيقة التأمين الطبي، وذلك للدور المهم الذي تلعبه الرعاية الصحية المنزلية في خدمة فئة من المرضى لا تستدعي حالتهم الصحية البقاء في المستشفى، ولتقليل تكلفة علاجهم.
كما وافق المجلس على قيام القطاعات الصحية بدراسة توحيد آلية شراء الخدمة الصحية من القطاع الخاص لبعض الفئات من المرضى الذين تستدعي حالتهم الصحية الإحالة إلى القطاع الخاص، حيث ستسهم هذه الآلية في تنظيم عملية الشراء وحوكمتها، مع ضرورة دراسة الانعكاسات المالية والإدارية لتطبيق تلك الآلية داخل القطاعات الصحية بمشاركة وزارة المالية، إضافة إلى ضرورة مراجعة قائمة الخدمات الصحية التي تندرج ضمن تلك الآلية.
واستعرض المجلس «منهجية الإطار الوطني الموحد للمؤشرات الصحية»، وذلك لضمان توحيد الجهود في جمع بيانات المؤشرات وتعريفها ومراقبتها دوريا، وتحديد أدوار الجهات الصحية والجهات ذات العلاقة المسؤولة عن توفير البيانات وجمعها ورفع التقارير الخاصة بها كل حسب اختصاصه، ويكون المرصد الصحي الوطني هو المرجع الأول لتلك المؤشرات.
وفي ذات السياق استعرض المجلس 16 مؤشرا تتعلق بالجودة وسلامة المرضى، والتي سيكون إدخالها ضمن مؤشرات الإطار الوطني، وهذه الجهود سوف تدعم عملية المقارنة مع المؤشرات الدولية، وإلزام القطاعات الصحية بتوفير البيانات المتعلقة بالمؤشرات حسب الإطار الوطني الموحد للمؤشرات الصحية.
واطلع على التقرير المقدم من لجنة توطين الصناعات الدوائية والمستلزمات الطبية، والذي اشتمل على إنجاز «منصة المعلومات الوطنية الدوائية» التي تعد مبادرة وطنية مهمة لتحليل جودة البيانات المتوفرة عن الأدوية على المستوى الوطني، وكذلك «المنصة الوطنية للمستلزمات الطبية» التي تهدف إلى حصر المنتجات من المستلزمات الطبية والكمية المتوفرة منها، وترميز الأجهزة الطبية لإعداد القوائم الشاملة للأجهزة الطبية، وذلك تمهيدا لإطلاق المنصتين رسميا.
كما وافق المجلس على قيام القطاعات الصحية بدراسة توحيد آلية شراء الخدمة الصحية من القطاع الخاص لبعض الفئات من المرضى الذين تستدعي حالتهم الصحية الإحالة إلى القطاع الخاص، حيث ستسهم هذه الآلية في تنظيم عملية الشراء وحوكمتها، مع ضرورة دراسة الانعكاسات المالية والإدارية لتطبيق تلك الآلية داخل القطاعات الصحية بمشاركة وزارة المالية، إضافة إلى ضرورة مراجعة قائمة الخدمات الصحية التي تندرج ضمن تلك الآلية.
واستعرض المجلس «منهجية الإطار الوطني الموحد للمؤشرات الصحية»، وذلك لضمان توحيد الجهود في جمع بيانات المؤشرات وتعريفها ومراقبتها دوريا، وتحديد أدوار الجهات الصحية والجهات ذات العلاقة المسؤولة عن توفير البيانات وجمعها ورفع التقارير الخاصة بها كل حسب اختصاصه، ويكون المرصد الصحي الوطني هو المرجع الأول لتلك المؤشرات.
وفي ذات السياق استعرض المجلس 16 مؤشرا تتعلق بالجودة وسلامة المرضى، والتي سيكون إدخالها ضمن مؤشرات الإطار الوطني، وهذه الجهود سوف تدعم عملية المقارنة مع المؤشرات الدولية، وإلزام القطاعات الصحية بتوفير البيانات المتعلقة بالمؤشرات حسب الإطار الوطني الموحد للمؤشرات الصحية.
واطلع على التقرير المقدم من لجنة توطين الصناعات الدوائية والمستلزمات الطبية، والذي اشتمل على إنجاز «منصة المعلومات الوطنية الدوائية» التي تعد مبادرة وطنية مهمة لتحليل جودة البيانات المتوفرة عن الأدوية على المستوى الوطني، وكذلك «المنصة الوطنية للمستلزمات الطبية» التي تهدف إلى حصر المنتجات من المستلزمات الطبية والكمية المتوفرة منها، وترميز الأجهزة الطبية لإعداد القوائم الشاملة للأجهزة الطبية، وذلك تمهيدا لإطلاق المنصتين رسميا.