التلوث الضوئي يهدد تكاثر السمكة البرتقالية
الأربعاء / 7 / ذو القعدة / 1440 هـ - 20:00 - الأربعاء 10 يوليو 2019 20:00
كشفت دراسة علمية أن الضوء الصناعي في الشعاب المرجانية ربما يؤثر بشدة على تكاثر سمكة المهرج البرتقالية الزاهية التي اشتهرت في فيلم «فايندينج نيم» أو (البحث عن نيمو).
وأفادت الدراسة التي أجراها باحثون أستراليون ونشرت في دورية بيولوجي ليترز أمس بأن كمية متزايدة من الضوء الصناعي خلال الليل في الشعاب المرجانية، حتى عند المستويات المنخفضة نسبيا، تحجب الإشارات الطبيعية التي تحفز بيض هذا السمك على الفقس بعد الغسق.
ووجد الباحثون أن التعرض للضوء في الليل كان له تأثير مأساوي على الفقس، حيث لم يفقس ببساطة بيض أسماك المهرج التي يجري تحضينها تحت الضوء الصناعي في الليل.
وقال العلماء إن التلوث الضوئي أو الضوء الصناعي في الليل، والذي يمكن أن تكون له آثار ضارة على عديد من الكائنات الحية والأنظمة البيئية، يزداد بنحو 2% سنويا في جميع أنحاء العالم.
وقالت رئيسة فريق الدراسة البحثية إميلي فوبرت من جامعة فلندرز في مدينة أديليد الأسترالية «النتيجة الغالبة أن التلوث نتيجة الضوء الصناعي يمكن أن يكون له تأثير مدمر على نجاح تكاثر أسماك الشعاب المرجانية».
وأفادت الدراسة التي أجراها باحثون أستراليون ونشرت في دورية بيولوجي ليترز أمس بأن كمية متزايدة من الضوء الصناعي خلال الليل في الشعاب المرجانية، حتى عند المستويات المنخفضة نسبيا، تحجب الإشارات الطبيعية التي تحفز بيض هذا السمك على الفقس بعد الغسق.
ووجد الباحثون أن التعرض للضوء في الليل كان له تأثير مأساوي على الفقس، حيث لم يفقس ببساطة بيض أسماك المهرج التي يجري تحضينها تحت الضوء الصناعي في الليل.
وقال العلماء إن التلوث الضوئي أو الضوء الصناعي في الليل، والذي يمكن أن تكون له آثار ضارة على عديد من الكائنات الحية والأنظمة البيئية، يزداد بنحو 2% سنويا في جميع أنحاء العالم.
وقالت رئيسة فريق الدراسة البحثية إميلي فوبرت من جامعة فلندرز في مدينة أديليد الأسترالية «النتيجة الغالبة أن التلوث نتيجة الضوء الصناعي يمكن أن يكون له تأثير مدمر على نجاح تكاثر أسماك الشعاب المرجانية».