4 مراحل لتبادل الخبرات بين قوات دول الخليج في تمرين درع الجزيرة المشترك
السبت / 18 / جمادى الآخرة / 1440 هـ - 17:15 - السبت 23 فبراير 2019 17:15
انطلق أمس تمرين «درع الجزيرة المشترك العاشر» الذي تشارك فيه القوات المسلحة والقطاعات الأمنية السعودية، إضافة إلى قوات دول مجلس التعاون الخليجي، ممثلة بالقوات البرية والبحرية والجوية. وافتتح التمرين بحضور قائد قوة الواجب المشتركة اللواء الركن عبدالله القحطاني، وقائد قوات درع الجزيرة وقادة القوات الخليجية المشاركة، ويستمر لمدة أسبوعين.
وأوضح اللواء القحطاني أن مثل هذه التمارين تهدف إلى تعزيز التعاون المشترك، وتبادل الخبرات بين القوات السعودية وقوات دول مجلس التعاون الخليجي، لرفع المستوى التدريبي لجميع القوات المسلحة المشتركة.
وأضاف أن للتمرين أهدافا عدة، من أهمها تطوير المهارات والاستخدام الآمن للموارد المتاحة للتقنيات المستخدمة وتطوير المفاهيم، وتفعيل العمل المشترك، مشيرا إلى أن التمرين يأتي ضمن سلسلة من التمارين العسكرية المشتركة بين دول مجلس التعاون الخليجي على مختلف الأصعدة.
وبين أن تمرين «درع الجزيرة المشترك» يعد من التمارين المتطورة الضخمة، وجزءا من رؤية استراتيجية شاملة لوزارة الدفاع في المملكة، لما لها من أثر كبير في الاستفادة من تراكم الخبرات بصورة مستمرة، وتعزيز الجاهزية العسكرية والأمنية في مختلف الظروف، وذلك لحفظ الأمن والاستقرار في منطقة الخليج العربي والعالم.
من جهته أوضح المتحدث الرسمي لتمرين «درع الجزيرة المشترك العاشر» العميد الركن عبدالله السبيعي أن التمرين يتضمن أربع مراحل أساسية، حيث إن المرحلة الأولى هي وصول القوات عبر المنافذ البرية والبحرية والجوية، كما انطلقت مرحلة التدريب الأكاديمي التي تشتمل على محاضرات لجميع القوات المشاركة من مجلس التعاون الخليجي والممثلين لهذه القوات، والمرحلة الثانية للتمرين هي تمرين مركز القيادة، حيث إن هذا التمرين يكون من خلاله تدريب القادة على إدارة العمليات الحربية واستخدام المشبهات للتعامل فيه مع الواقع الافتراضي للعمليات العسكرية، فيما يكون في المرحلة الثالثة التدريب الميداني بالذخيرة الحية، وبعدها المرحلة الرابعة الأخيرة التي يكون فيها الحفل الختامي ومغادرة القوات المشاركة.
وأوضح اللواء القحطاني أن مثل هذه التمارين تهدف إلى تعزيز التعاون المشترك، وتبادل الخبرات بين القوات السعودية وقوات دول مجلس التعاون الخليجي، لرفع المستوى التدريبي لجميع القوات المسلحة المشتركة.
وأضاف أن للتمرين أهدافا عدة، من أهمها تطوير المهارات والاستخدام الآمن للموارد المتاحة للتقنيات المستخدمة وتطوير المفاهيم، وتفعيل العمل المشترك، مشيرا إلى أن التمرين يأتي ضمن سلسلة من التمارين العسكرية المشتركة بين دول مجلس التعاون الخليجي على مختلف الأصعدة.
وبين أن تمرين «درع الجزيرة المشترك» يعد من التمارين المتطورة الضخمة، وجزءا من رؤية استراتيجية شاملة لوزارة الدفاع في المملكة، لما لها من أثر كبير في الاستفادة من تراكم الخبرات بصورة مستمرة، وتعزيز الجاهزية العسكرية والأمنية في مختلف الظروف، وذلك لحفظ الأمن والاستقرار في منطقة الخليج العربي والعالم.
من جهته أوضح المتحدث الرسمي لتمرين «درع الجزيرة المشترك العاشر» العميد الركن عبدالله السبيعي أن التمرين يتضمن أربع مراحل أساسية، حيث إن المرحلة الأولى هي وصول القوات عبر المنافذ البرية والبحرية والجوية، كما انطلقت مرحلة التدريب الأكاديمي التي تشتمل على محاضرات لجميع القوات المشاركة من مجلس التعاون الخليجي والممثلين لهذه القوات، والمرحلة الثانية للتمرين هي تمرين مركز القيادة، حيث إن هذا التمرين يكون من خلاله تدريب القادة على إدارة العمليات الحربية واستخدام المشبهات للتعامل فيه مع الواقع الافتراضي للعمليات العسكرية، فيما يكون في المرحلة الثالثة التدريب الميداني بالذخيرة الحية، وبعدها المرحلة الرابعة الأخيرة التي يكون فيها الحفل الختامي ومغادرة القوات المشاركة.