فنون القصيم تناقش سبل تنفيذ برنامج جودة الحياة
الأربعاء / 6 / ربيع الأول / 1440 هـ - 10:15 - الأربعاء 14 نوفمبر 2018 10:15
ناقشت جمعية الثقافة والفنون بمنطقة القصيم مساء أمس الأول، أبرز المعوقات التي تصادفها خلال تطبيقها لبرامجها وأنشطتها التي ترتكز على أهداف ومقاصد برنامج جودة الحياة 2020، وبحثت سبل تعزيز الرسالة الثقافية والفنية، واستكشاف المواهب وإبرازها.
ففي اللقاء الذي ترأسه مدير الجمعية بمنطقة القصيم سلمان الضباح وبحضور رؤساء اللجان، تم الإعداد لروزنامة برامج ومناشط الجمعية خلال عام 2019، ووضع الخطط التي تساهم في تطوير وتجديد الخطاب والنشاط الثقافي والفني في المنطقة، وتعمل على تكريس وإبراز مقومات المنطقة، وتفعيل مواهبها الشابة لما فيه الدفع قدما نحو رسالة فنية وثقافية تتواكب ومتغيرات المرحلة التي تعيشها المملكة، وفقا لأجندة «برنامج جودة الحياة 2020» التي تستهدف تطوير أنماط الحياة، وتحسين البنية التحتية، من خلال تفعيل مشاركة الأفراد في الأنشطة الترفيهية والرياضية والثقافية؛ لكون الفنون والأنشطة الثقافية المتنوعة والنابضة بالحياة عنصرا هاما يسهم في حيوية وتألق المجتمع.
وأكد الضباح، على ضرورة الاستفادة القصوى من أدوات ومقومات الموروث الثقافي الذي تزخر به المنطقة، على سبيل المعطيات البيئية والطبيعية، وعلى سبيل العقول والقدرات والطاقات التي يمتاز بها أبناء المنطقة.
ففي اللقاء الذي ترأسه مدير الجمعية بمنطقة القصيم سلمان الضباح وبحضور رؤساء اللجان، تم الإعداد لروزنامة برامج ومناشط الجمعية خلال عام 2019، ووضع الخطط التي تساهم في تطوير وتجديد الخطاب والنشاط الثقافي والفني في المنطقة، وتعمل على تكريس وإبراز مقومات المنطقة، وتفعيل مواهبها الشابة لما فيه الدفع قدما نحو رسالة فنية وثقافية تتواكب ومتغيرات المرحلة التي تعيشها المملكة، وفقا لأجندة «برنامج جودة الحياة 2020» التي تستهدف تطوير أنماط الحياة، وتحسين البنية التحتية، من خلال تفعيل مشاركة الأفراد في الأنشطة الترفيهية والرياضية والثقافية؛ لكون الفنون والأنشطة الثقافية المتنوعة والنابضة بالحياة عنصرا هاما يسهم في حيوية وتألق المجتمع.
وأكد الضباح، على ضرورة الاستفادة القصوى من أدوات ومقومات الموروث الثقافي الذي تزخر به المنطقة، على سبيل المعطيات البيئية والطبيعية، وعلى سبيل العقول والقدرات والطاقات التي يمتاز بها أبناء المنطقة.