الجيش يفشل تسللا حوثيا غرب تعز
السبت / 19 / محرم / 1440 هـ - 09:15 - السبت 29 سبتمبر 2018 09:15
أفشلت قوات الجيش الوطني اليمني هجوما لميليشيات الحوثي الانقلابية غرب محافظة تعز.
ونقل موقع سبتمبر نت الناطق باسم الجيش أن عناصر من الميليشيات حاولت التسلل لمحيط جبل قهبان وقرية القوز في عزلة اليمن جنوب مديرية مقبنة، وباغتتهم قوات الجيش بهجوم مفاجئ قبل أن تبدأ محاولة التسلل، وأجبرتهم على الفرار بعد تكبيدهم خسائر في الأرواح.
وقصفت الميليشيات الانقلابية قرى المواطنين في عزلة اليمن مما تسبب في وقوع أضرار مادية جسيمة في منازل المواطنين.
من جهة أخرى، نظم ناشطون يمنيون بجنيف، وقفة تضامنية مع الضحايا الذين لم يشملهم تقرير فريق الخبراء المشكل من مجلس حقوق الإنسان في اليمن.
وقال المتضامنون «إن تقرير فريق الخبراء جاء معيبا لتجاوزه جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية خاصة في الفترة التي احتل فيها الحوثيون مدينة عدن، ومنها جريمة قصف النازحين في التواهي، وتجاوزه لانتهاكات زراعة الألغام في المدن والممرات والمنازل وتهديد الملاحة الدولية وتجنيد الأطفال».
وأفاد رئيس مركز حقي لدعم الحقوق والحريات هاني الأسودي في تصريح صحفي بأنه ومنذ سيطرة الميليشيات الحوثية على العاصمة صنعاء في سبتمبر 2014، حتى اليوم، مرت أربعة أعوام استمرت فيها الحرب، مما أنهك كاهل اليمنيين وقضى على البنية التحتية ودمر النسيج الاجتماعي وتدهورت فيها حالة حقوق الإنسان.
وتزايدت الانتهاكات للقانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني، وفشلت خلالها كل جولات السلام بسبب تعنت الانقلابيين ورغبتهم في استمرار الحرب.
هذا وأكد التحالف اليمني لرصد انتهاكات حقوق الإنسان (تحالف رصد) أن تجاهل الانتهاكات الجسيمة التي ترتكبها الميليشيات الكهنوتية بحق المدنيين والأطفال والنساء في عدد من المحافظات، ولا سيما محافظتي تعز والحديدة، يعد عاملا مشجعا لها على ارتكاب مزيد من الجرائم.
مشاهدات يمنية
ونقل موقع سبتمبر نت الناطق باسم الجيش أن عناصر من الميليشيات حاولت التسلل لمحيط جبل قهبان وقرية القوز في عزلة اليمن جنوب مديرية مقبنة، وباغتتهم قوات الجيش بهجوم مفاجئ قبل أن تبدأ محاولة التسلل، وأجبرتهم على الفرار بعد تكبيدهم خسائر في الأرواح.
وقصفت الميليشيات الانقلابية قرى المواطنين في عزلة اليمن مما تسبب في وقوع أضرار مادية جسيمة في منازل المواطنين.
من جهة أخرى، نظم ناشطون يمنيون بجنيف، وقفة تضامنية مع الضحايا الذين لم يشملهم تقرير فريق الخبراء المشكل من مجلس حقوق الإنسان في اليمن.
وقال المتضامنون «إن تقرير فريق الخبراء جاء معيبا لتجاوزه جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية خاصة في الفترة التي احتل فيها الحوثيون مدينة عدن، ومنها جريمة قصف النازحين في التواهي، وتجاوزه لانتهاكات زراعة الألغام في المدن والممرات والمنازل وتهديد الملاحة الدولية وتجنيد الأطفال».
وأفاد رئيس مركز حقي لدعم الحقوق والحريات هاني الأسودي في تصريح صحفي بأنه ومنذ سيطرة الميليشيات الحوثية على العاصمة صنعاء في سبتمبر 2014، حتى اليوم، مرت أربعة أعوام استمرت فيها الحرب، مما أنهك كاهل اليمنيين وقضى على البنية التحتية ودمر النسيج الاجتماعي وتدهورت فيها حالة حقوق الإنسان.
وتزايدت الانتهاكات للقانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني، وفشلت خلالها كل جولات السلام بسبب تعنت الانقلابيين ورغبتهم في استمرار الحرب.
هذا وأكد التحالف اليمني لرصد انتهاكات حقوق الإنسان (تحالف رصد) أن تجاهل الانتهاكات الجسيمة التي ترتكبها الميليشيات الكهنوتية بحق المدنيين والأطفال والنساء في عدد من المحافظات، ولا سيما محافظتي تعز والحديدة، يعد عاملا مشجعا لها على ارتكاب مزيد من الجرائم.
مشاهدات يمنية
- مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية وزع أمس 1500 سلة غذائية في مديرية الجوبة في محافظة مأرب يستفيد منها 9000 فرد
- أدان المجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة الانتهاكات المستمرة لميليشيات الحوثي تجاه المدنيين وإطلاقها صواريخ باليستية تجاه المملكة
- جدد السفير الصيني لدى اليمن كانغ يونغ دعم ومساندة بلاده للحكومة الشرعية في اليمن